يركِّز التحقيق في إغتيال منسق القوات باسكال سليمان على كشف بعض النقاط التي ما زالت غامضة لإستكمال المعلومات حول الدوافع الحقيقية للجريمة وما إذا كان ثمة مشغّل للمتهمين السوريين، وفق ما جاء في أسرار "اللواء".
.المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: باسكال سليمان القوات
إقرأ أيضاً:
اعتراف صادم من فيكتوريا بيكهام.. حقيبة مقلدة تكشف مرحلة غامضة في حياتها
فاجأت فيكتوريا بيكهام جمهورها باعتراف صريح خلال مشاركتها في بودكاست Call Me Daddy الذي تقدمه أليكس كوبر، إذ تحدثت عن واحدة من أكثر لحظاتها إحراجًا في مسيرتها، عندما ظهرت في أوائل الألفية وهي تحمل حقيبة يد مقلدة من دار الأزياء الفاخرة لوي فويتون.
ذكريات من الماضي تكشف عن صراع داخلي بين الشهرة والهوية
اعترفت بيكهام، البالغة من العمر 51 عامًا، بأنها كانت تحمل نسخة مزيفة من حقيبة “ألما غرافيتي” الشهيرة أثناء تسوقها مع زوجها النجم ديفيد بيكهام.
وأوضحت مبتسمةً أنها لم تكن تعلم وقتها أن الحقيبة غير أصلية، قائلة: “لم تكن تلك حقيبة لويس فويتون حقيقية، لكنني كنت أعتقد أنني في قمّة الأناقة”.
وأضافت فيكتوريا أن مارك جاكوبس، المدير الإبداعي للدار في ذلك الوقت، لاحظ التقليد وتواصل معها مباشرةً قائلاً: “سأرسل لك حقيبة أصلية، لأن ما تحملينه ليس بالمستوى الذي يليق بكِ”.
مرحلة انتقالية صعبة بين الموسيقى والموضة
كشفت فيكتوريا أن هذا الموقف يعكس مرحلة حساسة من حياتها بعد انتهاء مشوارها الغنائي مع فرقة سبايس جيرلز.
وأكدت أنها في تلك الفترة كانت تحاول إعادة اكتشاف نفسها وبناء هوية جديدة بعيدًا عن عالم الغناء.
وقالت: “لم أكن أملك المنافذ الإبداعية التي أتمتع بها الآن، وكنت أبحث عن طريقة لأُثبت أن لدي ما أقدمه”.
من “بوش سبايس” إلى أيقونة في عالم الأزياء
اليوم، تمتلك فيكتوريا واحدة من أبرز علامات الأزياء الفاخرة في العالم، وتُعرف بذوقها الرفيع وأناقتها الهادئة. وأشارت إلى أن مجموعتها الحالية من الحقائب كلها أصلية، مؤكدة أن زوجها ديفيد يشاركها شغفها بالأناقة وغالبًا ما يُهديها قطعًا فاخرة تضيف لمسات مميزة إلى إطلالاتها.
يأتي هذا التصريح بعد النجاح الكبير الذي حققه فيلمها الوثائقي على نتفليكس، والذي قدّم نظرة قريبة على حياتها الخاصة، وكشف كيف تحولت من نجمة بوب إلى رمز عالمي في عالم الموضة.
وبأسلوبها الصريح والمباشر، أكدت فيكتوريا أن “كل خطوة، حتى الأخطاء، ساهمت في تشكيل شخصيتها الحالية”.