“أبوزريبة” يبحث تأمين الحدود البرية مع مدينة الكفرة
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
الوطن| متابعات
عقد وزير الداخلية، اللواء عصام أبوزريبة، رفقة وكيل الوزارة، فرج اقعيم، اجتماعاً أمنياً موسعاً مع رؤساء جهاز البحث الجنائي، ومكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية، ومدراء الإدارة العامة للتفتيش والمتابعة، والإدارة العامة للدعم المركزي، والإدارة العامة لأمن المنافذ، ومعاون الشؤون الإدارية بالمباحث الجنائية.
وناقش الاجتماع سبل تأمين الحدود البرية مع مدينة الكفرة، ومنع تهريب المهربين والمخدرات والأنشطة الإجرامية الأخرى، وآلية التنسيق والتعاون بين الأجهزة الأمنية في مكافحة الجريمة وحماية الحدود.
كما تطرق الاجتماع أيضًا، إلى مناقشة إنشاء غرفة لتأمين الحدود بالتعاون بين وزارة الداخلية والقوات المسلحة،تهدف إلى حصر اللاجئين القادمين من السودان في مدينة الكفرة والمدن المجاورة لها، ومكافحة الجريمة والمخدرات وغيرها من الظواهر السلبية، وتم التأكيد على ضرورة تعزيز التعاون بين الأجهزة المشاركة في الغرفة وتبادل المعلومات والخبرات، وتوفير الدعم اللازم لضمان نجاح المبادرة.
وأكد أبو زريبة على أهمية تعزيز التنسيق والتعاون بين الجهات المختلفة، وتوفير الدعم اللازم لضمان حفظ الأمن والنظام في البلاد، كما أشاد بالجهود المبذولة من قبل الأجهزة الأمنية في سبيل تحقيق الأمن والاستقرار، وأعرب عن تقديره للإنجازات التي تم تحقيقها خلال الفترة الماضية.
الوسوم#مدينة الكفرة اللواء عصام أبو زريبة ليبيا
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: مدينة الكفرة اللواء عصام أبو زريبة ليبيا مدینة الکفرة
إقرأ أيضاً:
أن تخرج دمشق أقدم مدينة في العالم “فرحانة” برفع العقوبات عنها أمر محبط
أن تخرج دمشق أقدم مدينة في العالم “فرحانة” برفع العقوبات عنها أمر محبط، أن تفرح سوريا بما تراه إعادة الدمج في العالم، وهي أول بلد اخترع الأبجدية وعلمت الناس ‘فك الخط’ وأول بلد اخترعت النسيج وكست الناس من العري، وعلمتهم صناعة الزجاج الشفاف، والنجف الملون، وتقسيم المويسقى وتدوين النوتة.
عندما يحدث هذا .. لا استغرب أن السودان ثالث منتج للذهب في أفريقيا يتوسل حكومته ألا تصدر الذهب لمن يشتري به السلاح لقتل السودانيين ويستأجر به المرتزقة لهتك عروض نسائهم.
وهنالك من المرتشين من يبرر أن الذهب قطاع خاص وخارج السيطرة .. والكل يعلم أن (النعاج) ليست ملكا للحكومة ولكنها منعت تصديرها، وأن القصد هو بذل المجهود في السيطرة والتنسيق، مثل أي دولة محترمة وعندها شرف، والكل يعلم أن النظام السابق في فترة كان يشتري الذهب ويقنن تصديره كما يريد حتى دخلت فيه سوسة الفساد والعمالة ونخرت المكاتب الخاصة وارتبطت القرارات بالعصابات وضاع الاستقلال الاقتصادي ثم ضاع الاستقلال السياسي مع ثورة “دسيس مان” و “حنان أم دم”!
أنهم العرب .. انزل الله عليهم الكتاب الخاتم .. فاختاروا المجلات الجنسية!
مكي المغربي
إنضم لقناة النيلين على واتساب