أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةسجل علي مبخوت حضوره مع الجزيرة في هذه الجولة من دوري أدنوك للمحترفين، خلال الانتصار على الإمارات 2-1، بتقديم تمريرة حاسمة في كرة الهدف الثاني، ليحاول النجم تعويض إهداره ركلة جزاء في الجولة الماضية.
ويبذل مبخوت مجهوداً كبيراً للوصول إلى الجاهزية المطلوبة بعد فترة غياب، عاد بعدها وسجل أمام الوصل، إلا أنه يعاني من سوء الطالع في مباريات أخرى عديدة.
ويحظى اللاعب بدعم كبير من المدرب جريجوري، الذي يؤكد أن اللاعب يمنح المجموعة طاقة إيجابية، وأنه يبذل أقصى ما لديه بخدمة الفريق، وأن الأهداف ستعود لا محالة خلال المرحلة المقبلة في حال استمر بنفس هذا الاجتهاد.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: علي مبخوت الجزيرة دوري أدنوك للمحترفين
إقرأ أيضاً:
وزير الصناعة يلتقي الرئيس التنفيذي لاتحاد الصناعات الدنماركية
التقى معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريف, في العاصمة الدنماركية كوبنهاجن أمس الخميس، الرئيس التنفيذي لاتحاد الصناعات الدنماركية، لارس ساندال سورينسن، وبحث معه آفاق تعزيز التبادل التجاري وتبادل المعرفة والخبرات، وتطوير التعاون في مجال تنمية القدرات البشرية بين المملكتين.
وترأس معالي الوزير خلال زيارته الرسمية لمملكة الدنمارك، طاولة مستديرة ضمت عددًا من قيادات كبرى الشركات الدنماركية في القطاع الصناعي.
وأكد معاليه خلال الاجتماع على طموح المملكة في أن تصبح مركزًا صناعيًا عالميًا وفق مستهدفات رؤية المملكة 2030، مشيرًا إلى أهمية الشراكات الدولية في تسريع وتيرة التقدم في القطاعات الإستراتيجية التي حددتها الإستراتيجية الوطنية للصناعة.
ومثّل الاجتماع، الذي يضم قطاعات حيوية مثل الصناعة والنقل وتكنولوجيا المعلومات، منصة لبحث فرص تعميق التعاون مع الشركات الدنماركية الأعضاء، لا سيما في مجالات تطوير القدرات الصناعية، والتحول الرقمي، ونقل المعرفة، وتنمية رأس المال البشري، بما يعزز النمو الاقتصادي المستدام والمشترك.
يشار إلى أن العلاقات التجارية بين البلدين تشهد نموًا ملحوظًا خلال السنوات الماضية، حيث بلغ حجم التبادل التجاري غير النفطي نحو 4.3 مليارات ريال سعودي في عام 2024 ارتفاعًا من 3.9 مليارات ريال في عام 2023.
وتأتي الزيارة الرسمية لمعالي وزير الصناعة والثروة المعدنية إلى مملكة الدنمارك؛ لتؤكد التوجه المشترك لدى الجانبين نحو تعميق الشراكات الصناعية، ودفع عجلة النمو الاقتصادي المستدام، وفتح آفاق جديدة للاستثمار، بما يتماشى مع رؤية السعودية 2030.