ما وراء الخبر- ما وراء إعلان واشنطن نشر جنود على السفن التجارية في مضيق هرمز؟
تاريخ النشر: 5th, August 2023 GMT
4/8/2023-|آخر تحديث: 4/8/202310:55 PM (بتوقيت مكة المكرمة)المزيد من نفس البرنامجما وراء الخبر- ما رسائل الدبيبة بعقد اجتماع الحكومة جنوب غربي ليبيا؟play-arrowمدة الفيديو 25 minutes 07 seconds 25:07ما وراء الخبر- هل آتت حملات الضغط على السويد أكلها؟
play-arrowمدة الفيديو 25 minutes 12 seconds 25:12ما وراء الخبر- هل يصمد انقلاب النيجر أمام ضغوط الغرب والأفارقة؟
play-arrowمدة الفيديو 25 minutes 21 seconds 25:21ما وراء الخبر- ما إجراءات الحكومة المصرية لمعالجة الوضع الاقتصادي؟
play-arrowمدة الفيديو 24 minutes 53 seconds 24:53ما وراء الخبر- مآلات انقلاب النيجر في ظل تصاعد الإدانات الدولية والإقليمية له
play-arrowمدة الفيديو 24 minutes 10 seconds 24:10ما وراء الخبر- تصريحات حميدتي ومستقبل الحل السياسي في السودان
play-arrowمدة الفيديو 24 minutes 53 seconds 24:53ما وراء الخبر- مآلات الانقلاب العسكري في النيجر والمواقف الدولية منه
play-arrowمدة الفيديو 25 minutes 22 seconds 25:22من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معناوظائف شاغرةترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitter-whiteyoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: ما وراء الخبر
إقرأ أيضاً:
النيجر تطرح مخزونها من اليورانيوم للبيع وتتحدى فرنسا
أعلنت النيجر، الأحد، طرح مخزونها من اليورانيوم، الذي كانت تديره سابقا شركة "أورانو" الفرنسية، للبيع في السوق الدولية، في خطوة تعكس التوجه الجديد للنظام العسكري الحاكم نحو الاستقلالية الاقتصادية عن فرنسا.
وأكد رئيس المجلس العسكري، الجنرال عبد الرحمن تشياني، في تصريح نقله التلفزيون الرسمي "تيلي ساحل"، أن لبلاده "الحق المشروع في التصرف بثرواتها الطبيعية وبيعها لمن يرغب، وفقا لقواعد السوق وباستقلالية تامة".
ويمثل اليورانيوم أحد أبرز موارد النيجر الطبيعية، ومحور نزاع محتدم منذ استيلاء الجيش على السلطة في انقلاب عام 2023، حيث تسعى النيجر لإعادة السيطرة الكاملة على المناجم التي كانت تديرها شركة "أورانو"، المملوكة للحكومة الفرنسية بنسبة 90%.
وفي خطوة تصعيدية، ألغت النيجر في عام 2024 امتيازات شركة أورانو في تشغيل ثلاثة من أكبر مناجم اليورانيوم في البلاد، من بينها "سومير" و"كوميناك" و"إيمورارين"، التي تضم احتياطات هامة من هذه المادة الاستراتيجية.
وتسعى فرنسا، من خلال تحكيم دولي، لاستعادة السيطرة التشغيلية على تلك المناجم، في وقت تتجه فيه النيجر إلى تعزيز التعاون مع روسيا، التي أبدت رغبتها في دخول مجال تعدين اليورانيوم بالبلاد، وفق تصريحات سابقة لوزير الطاقة الروسي.
وتكتسب هذه التطورات أهمية بالغة، خصوصا أن النيجر شكلت في عام 2022 مصدرا لنحو ربع واردات الاتحاد الأوروبي من اليورانيوم الطبيعي، بحسب بيانات وكالة "يوراتوم" الذرية.