حلو الكلام.. هذا هواي وذا ابني خُطَّ مسكن ذا
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق ما لي كأن اشتياقًا ظلَّ يعنُف بيبمصر لا بسواها كان مرتبطاوما أفدتُ الغنى فيها ولا ملكتكفِّي بها ملكًا بالجود مغتبطاأأن سريتُ ولم أغلط تجدّد بيوجدٌ يحسن عندي الجورَ والغلطالولا مُحَسَّدُ بل لولا الحسين لمارأيت رأيي بوهن العزم مختلطاهذا هواي وذا ابني خُطَّ مسكن ذابمصر والشام ألقى ذا بها خططاولي من الأرض ما أنضى رواحلُهعمري لقد حكمت فينا النوى شططايا قاتل اللَهُ قلبي كيف ينزع بيأما أُرى من عقال الهمِّ منتشطا
المتنبي
.المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الحسين الكلام حلو شطط المتنبي مرتبط مصر
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى: لا يشترط فخامة مسكن الزوجية لنيل الرضا والسعادة
قال الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن مسكن الزوجية لا يجب أن يكون ذا مواصفات فاخرة أو مرافق راقية، وإنما يختلف الأمر بحسب ظروف الزوجين وحالتهم الاجتماعية والبيئية.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال تصريح تليفزيوني، أن الفقهاء، خاصة من المالكية، فرّقوا بين المرأة التي تعيش حياة مرفهة وبين من تعيش في بيئة متوسطة أو متواضعة، مشيراً إلى أن هذا الاختلاف معتبر جداً في تحديد مستوى المسكن المناسب.
وتابع: "قبل ما نتكلم عن سعة المكان، سعة النفس هي الأهم، فإذا اتسعت النفس ورضيت بالقليل كان ذلك كافياً، ولو ضاقت النفس ونظرت إلى غيرها مهما كان المسكن واسعاً ستشعر بالضيق."
وأشار إلى أن حياة السيدة فاطمة رضي الله عنها وزوجها علي رضي الله عنهما كانت بسيطة جداً، مع مرافق قليلة، وهذا دليل على أن البساطة لا تضر بكرامة الحياة الزوجية.
وأضاف أن رضا الزوجة عن مسكنها ولو كان بسيطاً، مثل غرفة وصالة وحمام ومطبخ، هو نعمة كبيرة، مستشهداً بقول النبي صلى الله عليه وسلم: "انظروا إلى من هو دونكم ولا تنظروا إلى من هو أعلى منكم، فإنه أحق ألا تزدروا نعمة الله عليكم."