الوجهة الأولى مع اعتدال الأجواء.. "اليوم" ترصد إقبال العائلات على شاطئ نصف القمر
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
مع انكسار حدة الصيف واعتدال الأجواء، شهد شاطئ نصف القمر بالمنطقة الشرقية إقبالاً كثيفاً من الزوار الذين قصدوه بحثاً عن نسمات الهواء العليل، والتمتع بجمال الطبيعة الساحرة.
ورصدت ”اليوم“ توافد العائلات بكثافة إلى الشاطئ، حيث انشغل الأطفال ببناء القلاع الرملية، فيما استمتع الشباب بالسباحة في مياه الخليج الزرقاء، بينما فضّل آخرون الجلوس على الرمال الذهبية، مستمتعين بمشاهدة المناظر الطبيعية الخلابة، في لوحة بديعة رسمتها الطبيعة وألوانها الزاهية.
أخبار متعلقة سمو أمير الشرقية يدشن جائزة التميز في السلامة المرورية لمحافظات المنطقةأمير الشرقية يثمن حصول "صحة الشرقية" على جائزة الاعتمادات المحلية والدوليةأمير الشرقية يطلع على مستجدات أعمال "الشؤون الإسلامية" بالمنطقة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الوجهة الأولى مع اعتدال الأجواء.. "اليوم" ترصد إقبال العائلات على شاطئ نصف القمروجهة سياحية بارزةويُعد شاطئ نصف القمر من الوجهات السياحية البارزة في المنطقة الشرقية، لما يمتاز به من مقومات طبيعية وترفيهية، تجذب الزوار من مختلف الأعمار، حيث يوفر متنفساً مثالياً للعائلات والأفراد للاسترخاء وقضاء أوقات ممتعة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الوجهة الأولى مع اعتدال الأجواء.. "اليوم" ترصد إقبال العائلات على شاطئ نصف القمر
وفي جولة ميدانية لـ ”اليوم“، التقت بعدد من الزوار، حيث عبّر محمد السعدني - مقيم مصري - عن سعادته بقضاء إجازة نهاية الأسبوع على شاطئ نصف القمر، قائلاً: ”نحرص على زيارة هذا الشاطئ الجميل كلما سنحت لنا الفرصة، فهو يتميز بهدوئه ونظافته، ويُعد مكاناً مثالياً للاستجمام وقضاء وقت ممتع مع العائلة“.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 5
وأكد المواطن خالد اليامي، أن شاطئ نصف القمر يُعدّ وجهتها المفضلة لقضاء العطلات، مضيفا: ”أستمتع كثيراً بمشاهدة أطفالي يلعبون على الرمال ويبنون قلاعهم الرملية، كما أن وجود الخدمات والمرافق المتنوعة يجعل زيارتنا أكثر راحة ومتعة“.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 7
وأشاد المواطن فهد السعد بجمال شاطئ نصف القمر، قائلاً: ”أحب ممارسة السباحة هنا، فالمياه نظيفة والجو رائع، كما أن هذا الشاطئ يُعدّ مكاناً مثالياً لالتقاط الصور التذكارية“.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 شاطئ نصف القمر نصف القمر الشرقية على شاطئ نصف القمر article img ratio img object position
إقرأ أيضاً:
39 نوعاً نباتياً محلياً يعزز الغطاء الأخضر في الحدود الشمالية
كشف البرنامج الوطني للتشجير عن رصد وتحديد أكثر من 39 نوعاً من النباتات المحلية الملائمة لبيئة منطقة الحدود الشمالية، في خطوة استراتيجية تهدف إلى مكافحة التصحر وتنمية الغطاء النباتي، بما يدعم مستهدفات «مبادرة السعودية الخضراء» ويحقق الاستدامة البيئية وفق رؤية المملكة 2030.
أكد أن هذه النباتات تتميز بقدرة عالية على التكيف مع التضاريس المتنوعة للمنطقة، حيث تنتشر بكثافة في بيئات الهضاب والوديان، وتمتد لتغطي الجبال والروضات ومناطق تجمع المياه، وصولاً إلى السهول والصحاري الرملية.
أخبار متعلقة بعد أزمة إيرباص A 320.. شركات طيران سعودية تعلن إجراءاتها لمواجهة اضطراب الملاحةمع انتهاء إجازة الخريف.. 6 إجازات متبقية في عام 1447هـ .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 39 نوعاً نباتياً محلياً يعزز الغطاء الأخضر في الحدود الشماليةثروة نباتيةوصنف البرنامج هذه الثروة النباتية إلى مجموعات حيوية تشمل الأشجار والشجيرات الصغيرة والمعمرة، إضافة إلى الأعشاب الحولية والمعمرة، مما يشكل نظاماً بيئياً متكاملاً قادراً على الصمود في وجه التحديات المناخية.
وتضم القائمة المعتمدة أنواعاً أصيلة تشكل هوية المنطقة البيئية، ومن أبرزها السدر البري والطلح والأرطى، إلى جانب نباتات السلم والأثب والسوحر والشعراء، التي تعد ركائز أساسية في مشاريع الاستزراع الحالية.
كما شملت القائمة أصنافاً نباتية هامة مثل القطف والروثة والرغل والرمث، إضافة إلى نباتات عطرية وطبية مثل الشيح والقيصوم والخزامى «السوسن البري»، مما يعزز التنوع البيولوجي في المنطقة الشمالية.
وأوضح البرنامج أن هذه النباتات تنحدر من فصائل نباتية عريقة، أبرزها الفصيلة البقولية والسدرية والنجيلية، إلى جانب الفصائل المركبة والشفوية والخردلية، مما يعكس الثراء الوراثي للبيئة المحلية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 39 نوعاً نباتياً محلياً يعزز الغطاء الأخضر في الحدود الشماليةترسيخ ثقافة التشجيروتلعب هذه الأنواع دوراً محورياً في تثبيت التربة والحد من تدهور الأراضي، حيث يعتمد عليها البرنامج كخط دفاع أول لمقاومة التصحر واستعادة التوازن البيئي في المناطق المتضررة.
ويقود البرنامج حراكاً مجتمعياً واسعاً لترسيخ ثقافة التشجير، عبر بناء شراكات فاعلة مع القطاعات الحكومية والخاصة وغير الربحية، تهدف إلى إشراك المجتمع في زراعة هذه الأنواع الملائمة لبيئتهم.
وتركز الجهود الحالية على رفع الوعي الجماهيري بأهمية النباتات المحلية، وتفعيل العمل التطوعي كقيمة وطنية، لضمان استدامة المشاريع البيئية وحمايتها من الممارسات الخاطئة.