وزير الثقافة الأسبق: الإعلام الأمريكي كان منحازًا لـ"هاريس" ضد "ترامب"
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
أكد حلمي النمنم، وزير الثقافة الأسبق، أن الإعلام الأمريكي كان منحازًا للمرشحة الرئاسية كامالا هاريس ضد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، موضحًا أن مراكز استطلاعات الرأي بالكامل كانت تتحدث على أن "هاريس" متقدمة بنسبة مرتفعة عن "ترامب.
هاريس وترامب:وشدد "النمنم"،خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج "المشهد"، المذاع على القناة العاشرة المصرية "ten"، مساء الثلاثاء، على أنه بعد ذلك تبين أن هذه الاستطلاعات غير صحيحة.
وأضاف أن الحديث على أن الإعلام محايد أمر غير صحيح على الإطلاق، وهذا ما ظهر في تغطية الإعلام الأمريكي للإنتخابات الرئاسية، مضيفًا أن مواقع التواصل الاجتماعي أصبحت بديلاً جيد للإعلام التقليدي، مشيرًا إلى أن الانتخابات الأمريكية كشفت أن الإعلام التقليدي في أزمة حقيقية.
وتابع: “التكنولوجية الحديثة أوجدت بدائل كثيرة للإعلام، وعلى وسائل الإعلام أن تنتبه لهذا الأمر”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هاريس هاريس وترامب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب وزير الثقافة الأسبق
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: الإدارة الأمريكية متفائلة بشأن أوكرانيا
قال البيت الأبيض، في بيانه منذ قليل، بإن الإدارة الأمريكية متفائلة بشأن أوكرانيا وتبذل جهودًا حثيثة لإنهاء الحرب، موضحًا أن إدارة ترامب تجري الآن إعادة فحص لكل أوراق المهاجرين الأفغان، وفقا للقاهرة الإخبارية.
صرح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الاثنين، بأن تهديد سلامة الملاحة في المنطقة الاقتصادية الخالصة لتركيا أمر غير مقبول.
وقال أردوغان، خلال خطاب عقب اجتماع مجلس الوزراء، "يبدو أن الصراع بين روسيا وأوكرانيا يهدد سلامة الملاحة في البحر الأسود، لا يمكننا بأي حال من الأحوال تبرير الهجمات على السفن في منطقتنا الخالصة يوم الجمعة.
وتابع، "نوجه التحذيرات اللازمة لجميع الأطراف بشأن مثل هذه الحالات، نراقب عن كثب تطورات الأسابيع الأخيرة بهدف إنهاء الصراع.
وفي وقت سابق، أعربت وزارة الخارجية التركية عن قلقها إزاء الهجمات على ناقلتي نفط في البحر الأسود، مشيرة إلى أن هذه الأعمال تعرض الأرواح البشرية والملاحة والبيئة للخطر.
وفي وقت سابق من اليوم الاثنين، صرح المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، بأن الهجوم على ناقلات النفط في المياه الإقليمية التركية يكشف طبيعة نظام كييف، كما يشكل انتهاكا للسيادة التركية.