الفئات المستثناة من التصالح في مخالفات البناء لعام 2024
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
شهدت معدلات البحث عن الفئات المستثناة من التصالح في مخالفات البناء لعام 2024 ارتفاعًا ملحوظًا، وذلك بعد أن أعلنت وزارة التنمية المحلية عن تفاصيل الحالات التي لا يمكن التصالح فيها وفقًا لقانون التصالح الجديد الذي يتم تطبيقه حاليًا في كافة محافظات مصر.
.وعود ترامب المثيرة للجدل قبل تنصيبه
يأتي هذا في إطار جهود الدولة لتنظيم الأوضاع القانونية للمباني المخالفة، وتحديد الفئات التي لا تنطبق عليها شروط التصالح.
في هذا التقرير، نستعرض أبرز الفئات المستثناة من التصالح، بالإضافة إلى المستندات اللازمة للتقديم في حال الرغبة في تقنين الأوضاع.
الأوراق المطلوبة للتصالح في مخالفات البناءحددت وزارة التنمية المحلية مجموعة من المستندات اللازمة للراغبين في التصالح وتقنين أوضاعهم، وتتمثل هذه الأوراق في:
رسم معماري معتمد من استشاري هندسي.تقرير استشاري هندسي مرفق بالمستندات.شهادة تأمين خاصة بالمبنى.وصل شحن عداد الكهرباء لإثبات الاستهلاك.صور فوتوغرافية حديثة لواجهة العقار.نسخة إلكترونية (CD) تحتوي على كافة الأوراق بصيغة PDF.صورة من بطاقة الرقم القومي.إيصال سداد جدية التصالح السابق.نموذج التصالح الذي تم الحصول عليه.شهادة بيانات تفصيلية خاصة بالمخالفة.عقد ملكية العقار مع توثيق التوقيع.الفئات المستثناة من التصالح في مخالفات البناءو الفئات المستثناة من التصالح في مخالفات البناء لعام 2024، جائت بعد إعلان وزارة التنمية المحلية عن تفاصيل الحالات التي لا يمكن التصالح عليها وفقًا لقانون التصالح الجديد المعمول به حاليًا في جميع المحافظات، من خلال الإدارات المحلية في المدن والقرى.
حدد قانون التصالح الجديد لعام 2024 مجموعة من الحالات التي لا يجوز التصالح عليها، وفقًا لتقرير صادر عن وزارة التنمية المحلية.
تشمل هذه الحالات ما يلي:-
الجراجات غير المغطاة أو المفتوحة
يُمنع التصالح على الجراجات التي يتم تحويلها لاستخدامات غير مخصصة لها، حيث يؤدي هذا النوع من المخالفات إلى تكدس السيارات في الشوارع وزيادة الازدحام المروري.
تشمل المباني التي لا تلتزم باشتراطات البناء وتشكّل خطرًا على السلامة العامة، مثل المباني المخالفة لشروط السلامة الإنشائية التي قد تهدد حياة السكان.
يُحظر التصالح على المباني التي تحتوي على مواقع أثرية، وذلك حفاظًا على التراث الثقافي والآثار.
يشمل ذلك المباني التي تمثل قيمة تاريخية أو أثرية ولا يجوز المساس بها.
المباني على ضفاف نهر النيل
تحظر القوانين الخاصة بحماية نهر النيل والمجاري المائية التصالح على المباني المقامة على ضفاف نهر النيل والأراضي المحمية، وذلك لحماية البيئة والتوازن البيئي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التصالح في مخالفات البناء وزارة التنمية المحلية المزيد وزارة التنمیة المحلیة التی لا لعام 2024
إقرأ أيضاً:
الصحة تحدد الفئات الأكثر احتياجًا للقاح الإنفلونزا قبل موجة البرد
مع اقتراب موجات البرد المتوقعة خلال فصل الشتاء، أكدت وزارة الصحة والسكان أهمية الحصول على لقاح الإنفلونزا الموسمية، ووجهت بضرورة إعطائه للفئات الأكثر عرضة للمضاعفات الخطيرة.
وشددت الوزارة على أن اللقاح يعد من الوسائل الأساسية للوقاية، خاصة بين الفئات التي قد تتسبب إصابتها بالفيروس في مشكلات صحية قد تصل في بعض الأحيان إلى الوفاة.
لقاح آمن وفعال ومتوافر بجميع الوحدات الصحيةأكدت وزارة الصحة أن لقاح الإنفلونزا الموسمية يتميز بكونه آمنًا وفعالًا، ويمكن الحصول عليه بسهولة من مختلف الوحدات الصحية والمراكز الطبية المنتشرة على مستوى الجمهورية.
وأضافت الوزارة أنه يمكن التواصل عبر الخط الساخن 105 للاستفسار عن كل ما يتعلق باللقاح، سواء من حيث أماكن توافره أو الفئات التي يُنصح بتطعيمها.
أوضحت الوزارة أن هناك فئات محددة تُعد الأكثر احتياجًا للقاح الإنفلونزا نظرًا لارتفاع احتمالات تعرضهم للمضاعفات الشديدة حال الإصابة بالفيروس. وتشمل هذه الفئات:
الأطفال دون سن الخامسة، الذين تكون مناعتهم أقل وقدرتهم على مقاومة الفيروس أضعف مقارنة بالكبار.
كبار السن فوق 65 عامًا، باعتبارهم الفئة الأكثر عرضة لمشكلات الجهاز التنفسي والمضاعفات التي قد تؤثر على الصحة العامة.
النساء الحوامل، نظرًا لتغيرات المناعة خلال الحمل وما قد تسببه الإنفلونزا من مخاطر على الأم والجنين.
أصحاب الأمراض المزمنة مثل أمراض القلب والجهاز التنفسي والسكري.
الأشخاص المصابون بضعف المناعة لأي سبب، سواء كان مرضيًا أو نتيجة تناول أدوية مثبطة للمناعة.
وأكدت وزارة الصحة أن هذه الفئات يجب أن تحرص على الحصول على اللقاح سنويًا قبل بداية موسم الشتاء لتجنب الإصابة بالعدوى والحد من انتقال الفيروس داخل المجتمع.
دعوة للوقاية والاستعداد لفصل الشتاءشددت وزارة الصحة في بيانها على أن الالتزام بالتطعيم السنوي ضد الإنفلونزا يعد خطوة أساسية ضمن إجراءات الوقاية، خاصة مع اقتراب انخفاض درجات الحرارة.
وأكدت أن اللقاح لا يمنع الإصابة بنسبة 100%، لكنه يقلل بشكل كبير من حدة الأعراض والمضاعفات التي قد تؤدي إلى احتياج المصابين لدخول المستشفيات.