للمرة الأولى.. حلبة جدة تحتضن سباق فورمولا إي
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
البلاد- جدة
تتجه الأنظار لمشاهدة سباقات” فورمولا إي”، في نسختها السابعة التي تحتضنها المملكة هذا العام” 2025″ وذلك على حلبة كورنيش جدة، التي تعد أسرع حلبة شوارع بالعالم، وذلك للمرة الأولى بعد ست نسخ بالدرعية، استطاعت خلالها المملكة أن تثبت للعالم قدراتها وإمكاناتها المميزة؛ لاستضافة هذه البطولات الكبرى.
حلبة جدة
تتميز حلبة كورنيش جدة بطول 6.175 كم بالعديد من المنعطفات عالية السرعة، بإجمالي 27 منعطفًا؛ منها 16 على اليسار، و11 على اليمين، ما يجعلها مفضلة لكل من السائقين والمشجعين، وتسمح المنعطفات الطويلة للسائقين الوصول لسرعات تصل إلى 250 كم / ساعة؛ كأسرع حلبة شوارع في العالم.
وأصبحت المملكة واحدة من أبرز وأهم الدول المستضيفة لسباقات السيارات العالمية والبطولات الكبرى العالمية، تماشيًا مع متطلبات رؤية المملكة 2030، التي تهدف إلى تعزيز قطاع الرياضة والترفيه وترسيخ مكانتها؛ كوجهة بارزة لاستقطاب أهم الأحداث الرياضية العالمية.
فعاليات فنية مميزة
تم الإعلان عن أسماء النجوم والفنانين المشاركين في سباق فورمولا إي في جدة تتكشف؛ منهم 3 نجوم من دول عربية وغربية. وهم: المغني الأميركي ليل بيبي، وفرقة ميامي الكويتية،وفرقة ديسكو مصر، وسيحيي هؤلاء الفنانون حفلات مميزة خلال السباق الذي يمتدّ على مدار يومين.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
ضمن الخطة الاستثمارية.. رصف طريق كورنيش دمنهور بتكلفة 21 مليون جنيه بالبحيرة
تواصل الأجهزة التنفيذية بمحافظة البحيرة جهودها المستمرة للارتقاء بشبكة الطرق والكباري بكافة المراكز والمدن، ضمن خطة شاملة لتحسين البنية التحتية وتحقيق التنمية الشاملة في مختلف القطاعات.
وفي هذا الإطار، تُتابع مديرية الطرق والنقل بالبحيرة تنفيذ الطبقة الأسفلتية ضمن أعمال رصف طريق كورنيش دمنهور بطول 2.8 كم، وبتكلفة إجمالية بلغت 21 مليون جنيه، وذلك ضمن الخطة الاستثمارية للعام المالي 2024/2025.
ويأتي المشروع تنفيذًا لتوجيهات الدكتورة جاكلين عازر محافظ البحيرة، التي شددت على أهمية المتابعة الميدانية المستمرة لكافة الأعمال الإنشائية لضمان الالتزام بالمواصفات الفنية والهندسية، وتحقيق أعلى مستويات الجودة والإنجاز في الوقت المحدد.
ويُعد مشروع تطوير كورنيش دمنهور من المشروعات الحيوية التي تسهم في تحسين مستوى الخدمات المرورية، وتسهيل حركة السيارات والمواطنين، خاصة على المحاور الحيوية التي تشهد كثافات سكانية ونشاطًا تجاريًا وخدميًا وترفيهيًا، فضلًا عن إضفاء طابع حضاري يليق بالمدينة.