الشاي” يدخل في الصراع بين السودان وكينيا.. تهديدات بإتخاذ قرارات قاسية حسب وكيل وزارة الخارجية بفرض بلاده حظرا على استيراد المنتجات الكينية وخاصة الشاي.

 

بورتسودان – متابعات تاق برس- قال وكيل وزارة الخارجية السوداني المكلف السفير حسين الأمين، إن السودان يدرس الآن خيارات أخرى للرد على خطوات كينيا باستضافة مؤتمر لقوات الدعم السريع وقوى سياسية معارضة متحالفة معها لتشكيل حكومة موازية للحكومة الحالية التي يقودها قائد الجيش السوداني الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان ويتخذ من العاصمة المؤقتة بورتسودان مقرا لها.

 

 

وكشف عن أنه من بين هذه الخيارات حظر استيراد المنتجات الكينية، لجهة أن السودان ثاني أكبر مستورد أفريقي للشاي الكيني.

 

 

 

وأكد السفير بحسب موقع المحقق، أن استدعاء السفير السوداني في نيروبي جاء رداً على رعاية الرئيس الكيني وليام روتو لاجتماعات المليشيا المتمردة وأعوانها في بلاده للتوقيع على ميثاق سياسي.

 

الشاي الكينيحكومة موازية في مناطق سيطرة الدعم السريعوزارة الخارجية السودانية

المصدر: تاق برس

كلمات دلالية: الشاي الكيني حكومة موازية في مناطق سيطرة الدعم السريع وزارة الخارجية السودانية

إقرأ أيضاً:

مواراة جثمان الراحل محمد طاهر ايلا الثرى بمدينة بورتسودان في موكب تشييع مهيب

ودعت البلاد اليوم الراحل الدكتور محمد طاهر ايلا رئيس وزراء السودان الأسبق ووالي البحر الأحمر والجزيرة وأحد قيادات شرق السودان البارزة، إلى مثواه الأخير بمقابر السكة حديد بمدينة بورتسودان، بعد رحلة حافلة بالعطاء والعمل العام.وقد شيعت جماهير غفيرة جثمان الفقيد محمد طاهر إيلا اليوم ، بعد أن أداء صلاة الجنازة عليه في استاد بورتسودان، بحضور الجماهير الكبيرة من سياسيين وتنفيذيين وقادة مجتمع مدني ولفيف من معارف الفقيد في السودان.”كما شارك في مراسم التشييع رموز البلاد وأعيان الشرق، يتقدمهم الناظر محمد الأمين ترك والقيادي شيبة ضرار، ووالي البحر الأحمر، إلى جانب قيادات أهلية وشخصيات قومية، في مشهد جسّد مكانة إيلا في قلوب السودانيين، ولا سيما أبناء الشرق الذين خرجوا بالآلاف مودعين زعيمهم.ووصل جثمان الراحل إلى مطار بورتسودان على متن طائرة تاركو صباح اليوم ، وكان في استقباله عضو مجلس السيادة الدكتورة نوّارة محمد محمد طاهر، والأمين العام لمجلس السيادة وعدد من كبار المسؤولين، قبل أن يُنقل الجثمان في موكب مهيب إلى المقابر.وتتقبل أسرة الراحل العزاء في مسجد ذو النورين بحي ترانسيت بمدينة بورتسودانالراحل محمد طاهر إيلا كان شخصية محبوبة على نطاق واسع، وترك بصمات واضحة في مسيرة التنمية والسياسة في السودان. فقد شغل منصب والي البحر الأحمر لسنوات، ووالي الجزيرة، كما تقلد منصب رئيس مجلس الوزراء، حيث عمل بلا كلل على تطوير مؤسسات الدولة وتقديم الخدمات للمواطنين، محققًا إنجازات ملموسة تركت أثرها في حياة الناس.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • “طوفان الأقصى” .. إعلانٌ مدوٌ غيّر الوعي العالمي وقلب موازين الصراع وأكدَّ انتصار المقاومة
  • مواراة جثمان الراحل محمد طاهر ايلا الثرى بمدينة بورتسودان في موكب تشييع مهيب
  • نحو خارطة طريق موازية وسردية بديلة للسلام في السودان
  • وزارة الزراعة تقرر استيراد “الطماطم والبصل” من إيران!!
  • إغلاق الحكومة الأمريكية يدخل يومه السادس مع تهديدات بتسريح جماعي للموظفين
  • بورتسودان تنتفض.. خبير: الاحتجاجات تفضح التدخلات الإقليمية والدولية
  • شاهد بالفيديو.. مسيرات “الدعم السريع” تدمر سوق المحاصيل في الأبيض
  • “تريندز” يشارك في مؤتمر دولي يناقش التحولات في الشرق الأوسط
  • قرارات صارمة من “التربية والتعليم” في الخرطوم
  • شاهد بالفيديو.. أثار غضب “الثورجية”.. الكوميديان السوداني عبد الله عبد السلام “فضيل” يهاجم وزير التربية والتعليم بسبب كتاب الصف الرابع ويصف ثورة ديسمبر بأنها أسوأ ثورة حدثت في تاريخ السودان