عبير الشرقاوي ترد على الشائعات: والدي عمره ما غضب عليا.. فيديو
تاريخ النشر: 24th, October 2025 GMT
كشفت الفنانة المعتزلة عبير الشرقاوي، في أول تعليق لها بعد تصدرها التريند بسبب شائعات تزعم أن والدها المخرج الراحل جلال الشرقاوي توفي وهو غاضب منها.
نفت عبير الشرقاوي تلك الأقاويل تمامًا، مؤكدة أن العلاقة بينهما كانت يسودها الود والاحترام حتى وفاته.
وقالت عبير الشرقاوي في مداخلة هاتفية مع صدى البلد: “والدي عمره ما غضب عليا، وكان كتب كتابًا في معاني القرآن قبل ما يتوفى كان مش بيفوت فرض في الصلاة وملتزم دينيا، والدي اب عظيم كان دائما يقدم لي نصائح وأنا ارتديت الحجاب وعندي 30 سنة، قالي اوعي تشيلي الحجاب يا عبير وربنا يكرمك يارب دائما ويرضي عنك ومن ساعتها الحمد لله وانا بقالي سنوات عديدة بالحجاب الحمد لله”.
وأكدت عبير أن ما يتم تداوله على بعض الصفحات هو مجرد شائعات تهدف لجذب الريتش والتفاعل، قائلة: "تلك الصفحات ممولة وتفبرك كلام من أجل التريند"، وطالبت الجمهور بعدم الانسياق وراء الأخبار المضللة وتحري الدقة.
عبير الشرقاوي تتحدث عن حياتها الفنية
أكدت الفنانة المعتزلة عبير الشرقاوي أن حياتها الحالية أكثر راحة وهدوءًا مقارنة بفترة عملها كممثلة، موضحة أن الشهرة جاءت لها سريعًا بعد تقديم دور البطولة في مسرحية "عطية الإرهابية"، والتي وصفتها بأنها كانت تجربة مرعبة رغم أهميتها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عبير الشرقاوي اخبار الفن نجوم الفن صدي البلد جلال الشرقاوي عبیر الشرقاوی
إقرأ أيضاً:
أحمد رفعت: الإخوان روجوا الشائعات ولا يشرفني دفاعهم عني.. فيديو
أكد الكاتب الصحفي أحمد رفعت أن حق التقاضي متاح للجميع، موضحًا أنه حدث تضرر من نشر خبر في موقع يترأس تحريره، وأن صديقه محمد القرش، متحدث وزارة الزراعة، قال إن عبد العزيز السيد رئيس شعبة الدواجن حرر محضرا ضده.
وأوضح، خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة «صدى البلد»، أنه ذهب إلى المحرر ورئيس القسم؛ لتتم معالجة الخبر، مشيرًا إلى أنه طلب منهم التواصل مع عبد العزيز السيد رئيس شعبة الدواجن، وكل ما يقوله “يتم نشره كاملًا دون مراجعة”.
وقال إنه تم معالجة الخبر المتسبب في الأزمة على الموقع، موضحًا أن هناك لَبْسًا حدث في الخبر.
وأضاف أن المعاملة معه كانت جيدة، وكشف تفاصيل تنفيذ أمر الضبط والإحضار، حيث أخبره ضابط بوجود استدعاء من نيابة أمن الدولة، مشيرًا إلى أنه تفاجأ في البداية، ولكنه التزم بالقانون.
ولفت إلى أن الضابط أراه الاسم والختم، ولم يكن هناك أي تعسف، وأن التعامل معه كان بمنتهى الرقي والاحترام.
وأوضح أن المعاملة كانت على أفضل وأروع ما يكون، مؤكداً أن هناك من يصطاد في المياه العكرة.
وأشار إلى أن الإخوان الإرهابيين هم من روجوا الشائعات، مؤكدًا أن تاريخهم مليء بالإرهاب والدم والباطل، وأنه لا يشرفه تدخلهم في موضوعه ولا دفاعهم عنه؛ لأن مشكلته الجذرية، معهم، لأن كل أحاديثهم باطلة.
ونوه بأن الإجراءات الأولى للموقع الصحفي تمت، ولكن لم يصدر الترخيص النهائي بعد، مثل غيرهم من المواقع الصحفية، موضحًا أن المجلس الأعلى للإعلام يبحث جديتهم.