مختصة: يوجد تطبيقات قادرة على التمييز بين البحوث الطلابية وتلك التي يولدها الذكاء الاصطناعي
تاريخ النشر: 31st, October 2025 GMT
قالت د. سمية البرادعي، أستاذة ومستشارة الذكاء الاصطناعي في جامعة الملك عبد العزيز، إن هناك تطبيقات قادرة على التمييز بين البحوث الطلابية وتلك التي يولدها الذكاء الاصطناعي.
وأضافت خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أنه قد تم تغيير طريقة التقييم، من خلال العرض والمناقشة للتأكد من أفكار وإبداعات الطالب، وليس مجرد الاكتفاء بتسليم البحث.
                
      
				
د. سمية البرادعي أستاذة ومستشارة الذكاء الاصطناعي في جامعة الملك عبد العزيز: هناك تطبيقات قادرة على التمييز بين البحوث الطلابية وتلك التي يولدها الذكاء الاصطناعي#برنامج_120| #الإخبارية pic.twitter.com/FWWDtuXTiE
— برامج الإخبارية (@alekhbariyaPROG) October 31, 2025 الذكاء الاصطناعيقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
الانتحار يتصدر محادثات الذكاء الاصطناعي
صراحة نيوز- أظهرت بيانات صادرة عن شركة «أوبن إيه آي»، مطوّرة روبوت الدردشة «تشات جي بي تي»، أن أكثر من مليون مستخدم أبدوا اهتمامًا بالانتحار في أثناء استخدامهم الأداة.
وقالت «أوبن إيه آي» في منشور على مدونتها إن نحو 0.15% من المستخدمين أجروا «محادثات تتضمّن مؤشرات صريحة على نيات أو تخطيط محتمل للانتحار».
ونظرًا إلى أن أكثر من 800 مليون شخص يستخدمون «تشات جي بي تي» أسبوعيًا، فإن هذا الرقم يعادل نحو 1.2 مليون مستخدم، وفق ما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية».
وأضافت الشركة أن 0.07% من المستخدمين النشطين أسبوعيًا أظهروا علامات محتملة على حالات طارئة تتعلق بالذهان أو الهوس، أي ما يعادل أقل من 600 ألف شخص.
وأعادت هذه القضية إلى الواجهة حادثة انتحار المراهق الأميركي آدم رين، مطلع هذا العام في ولاية كاليفورنيا، بعد ما أفاد والداه في دعوى قضائية بأن «تشات جي بي تي» قدّم له إرشادات محددة حول طريقة إنهاء حياته.
وأعلنت «أوبن إيه آي» تعزيز أدوات الرقابة الأبوية، وتطبيق إجراءات حماية إضافية، بينها إتاحة الوصول بشكل أكبر إلى خطوط المساعدة النفسية، وتحويل المحادثات الحساسة تلقائيًا إلى نماذج أكثر أمانًا، وتوجيه المستخدمين لأخذ فترات استراحة خلال الجلسات الطويلة.
وأكدت الشركة أنها حدّثت أنظمة «تشات جي بي تي» للتعرّف بشكل أفضل على الحالات النفسية الطارئة، مشيرة إلى تعاونها مع أكثر من 170 متخصصاً في الصحة النفسية بهدف الحدّ بشكل كبير من الاستجابات غير الملائمة.
 الجالية المصرية في فرانكفورت تتابع باهتمام المتحف المصري الكبير عبر بث مباشر
الجالية المصرية في فرانكفورت تتابع باهتمام المتحف المصري الكبير عبر بث مباشر