إب العتيقة..سلام ودهشة وجمال
تاريخ النشر: 10th, November 2025 GMT
اعداد/محمدابوهيثم
هي موطن الجمال والدهشة والدلال..موطن السلام والسحر والدهشة والسفر الى مدن الدلال والغبطة والسرور..
ياخذك السحر والاندهاش،والسلام..
ياخذك الفن واللوحات المرسومه من العصور الزاهية.
في إب العتيقة..يطير وجدان كل زائر
لهذا المعالم التاريخة والاثرية في هذه المناطق الزاهية بها.
“تعد محافظة إب ،هي إحدى محافظات الجمهورية اليمنية التي تمتلك تاريخا أصيلا وحضارة عريقة وتتميز، بموقعها الجغرافي الهام حيث تقع جنوب العاصمة صنعاء، وتبعد عن العاصمة بحدود (193 كم)،.
يبلغ عدد سكان محافظة إب نحو 1.5 مليون نسمة، وحسب المركز الوطني للمعلومات اليمني فإن سكانها يشكلون نسبة (10.8 في المائة) من إجمالي سكان الجمهورية، وتعد ثالث أكبر محافظات الجمهورية من حيث عدد السكان، وعدد مديرياتها (20) مديرية وتعد مدينة إب مركز المحافظة. تتوزع محافظة إب على سلاسل جبلية متفاوتة الارتفاع بين 1500 – 3000 متر فوق سطح البحر وتقع مدينة إب الرئيسة على ارتفاع 1500 متر، وتزخر هذه المدينة بالكثير من المعالم التاريخية، والأثرية التي ما زالت قائمة حتى اليوم.”.
سلام على سحر ودهشة وجمال وإب..
تصوير/حامد فؤاد
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
مطالبات بدعم سكان "حي الزيتون" والتخفيف من معاناتهم
غزة - صفا
قال مختار حي الزيتون بمدينة غزة، أبو ناصر دلول "إنه ورغم حجم الكارثة والدمار، بدأ أبناء حي الزيتون بخطواتهم الأولى نحو العودة إلى أرضهم"، داعيًا لدعم الحي وتسليط الضوء على معاناته.
وحذر دلول في بيان يوم السبت، الأهالي من الاقتراب من المناطق الشرقية والمناطق الصفراء، مضيفًا أن الوضع لا يزال خطِرًا وغير آمن، ودعا إلى توخي الحذر حفاظًا على الأرواح.
وأكد أن ديوان حي الزيتون مفتوحٌ يوميًا لكل أبناء الحي، بابه لا يُغلق أمام أحد، للاستماع إلى معاناتهم واحتياجاتهم، ولحل أي خلافات أو نزاعات داخلية، إضافةً إلى تنسيق أي جهد أو دعم أو إغاثة تُقدَّم للحي من أي جهة كانت، بما يضمن وحدة الصف وخدمة الجميع بأفضل صورة.
وناشد المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية والإغاثية بسرعة التحرك العاجل لإعادة إعمار حي الزيتون المدمّر كليًا، وتوفير مقومات الحياة الأساسية لأهله المنكوبين.
ودعا الصحفيين والإعلاميين والنشطاء في الداخل والخارج إلى تسليط الضوء على ما يجري في حي الزيتون، ونقل معاناة سكانه للعالم، حتى لا يبقى هذا الحي العظيم وحيدًا في وجعه وصمته.
وطالب المؤسسات والجمعيات والمبادرين بضرورة توفير وتأمين احتياجات أبناء حي الزيتون من ماء وغذاء ومأوى، والعمل على تخفيف معاناتهم بكل الوسائل الممكنة.