"أرواح في المدينة" تدخل عالم عبدالوهاب بمعهد الموسيقى العربية.. غدًا
تاريخ النشر: 10th, November 2025 GMT
تستعرض دار الأوبرا المصرية، برئاسة الدكتور علاء عبدالسلام، ضمن برنامج النشاط الثقافي والفكري وبإشراف رشا الفقي، أمسية من سلسلة لقاءات "أرواح في المدينة" بعنوان "مريت على بيت الحبايب"، لإلقاء الضوء على عالم موسيقار الأجيال محمد عبدالوهاب.
تُقدّم الأمسية إعداد وتقديم الكاتب الصحفي محمود التميمي ضمن مشروعه الثقافي "القاهرة عنواني"، وتشمل استعراضًا لمسيرة عبد الوهاب الفنية الخالدة التي شكّلت صفحات بارزة في تاريخ الإبداع المصري والعربي، إلى جانب إبراز عدد من المواقف الإنسانية التي تعكس تكوين شخصيته الفريدة.
يُقام اللقاء في السادسة مساء الثلاثاء 11 نوفمبر بمعهد الموسيقى العربية، ويُسبق بزيارة لمتحف الموسيقار بالمبنى الأثري في الخامسة مساء.
يأتي هذا الحدث برعاية وزارة الثقافة ودار الأوبرا المصرية، ضمن الفعاليات التي تهدف إلى إحياء سيرة الرموز الفنية وحفظ الذاكرة الوطنية للمصريين، ويُعد جزءًا من سلسلة لقاءات "أرواح في المدينة" التي يضمها مشروع "القاهرة عنواني".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: معهد الموسيقى العربية محمد عبد الوهاب وزارة الثقافة مصر دار الأوبرا المصرية دار الأوبرا الرموز الفنية النشاط الثقافي موسيقار الاجيال محمد عبد الوهاب الكاتب الصحفى الموسيقى العربية موسيقار الاجيال معهد الموسيقى المواقف الإنسانية محمود التميمي علاء عبد السلام الدكتور علاء عبد السلام الذاكرة الوطنية الثقافي والفكري أرواح فى المدينة القاهرة عنواني
إقرأ أيضاً:
التراث يغرد بذهبيات الطرب في معهد الموسيقى العربية.. الليلة
تقدم دار الأوبرا المصرية، برئاسة الدكتور علاء عبد السلام، باقة من ذهبيات الطرب خلال حفل فرقة الموسيقى العربية للتراث بقيادة المايسترو فاروق البابلي، والمقرر إقامته في الثامنة مساء يوم الأحد ٩ نوفمبر على مسرح معهد الموسيقى العربية.
ويتضمن برنامج الحفل مجموعة من أشهر الأغاني التراثية مثل: أنا في انتظارك، موشح عنق المليح الغالي، بحلم بيك، القلل القناوي، أنت الحب، على فكرة إزيهم، ليلة من الليالي، مستحيل، ساكن في حي السيدة، إلى جانب مجموعة من التواشيح والتقاسيم. ويقدّمها كل من: ياسر سليمان، محيى صلاح، أحمد محسن، أنغام مصطفى، ريم حمدي، حنان عصام، مع تحفيظ عاطف عبد الحميد، وعزف عازفة القانون عفاف شكري.
تجدر الإشارة إلى أن فرقة الموسيقى العربية للتراث تأسست بهدف إحياء التراث الموسيقي العربي، وتقديم الأشكال التراثية والقوالب الغنائية والموسيقية المختلفة للجمهور، مثل: الموشح، القصيدة، الدور، الطقطوقة، المونولوج، والألحان المسرحية، من خلال مجموعة من أمهر الموسيقيين وحفظة التراث ذوي الأداء الراقي على المستوى الجماعي والفردي. وقدمت الفرقة أولى حفلاتها على مسرح معهد الموسيقى العربية عام ٢٠٠٤، وتوالى نشاطها الفني منذ ذلك الحين، محققة قاعدة جماهيرية كبيرة.