صعوبات تواجه اللاجئين الأفغان العائدين قسرا لبلادهم
تاريخ النشر: 13th, November 2025 GMT
فمع كل قافلة جديدة، تتزايد الضغوط على الجهات الحكومية، وتتكشف فجوات في أبسط الأساسيات من التدفئة والغذاء، إلى رعاية الأطفال والخدمات الطبية.
Published On 13/11/202513/11/2025|آخر تحديث: 14:13 (توقيت مكة)آخر تحديث: 14:13 (توقيت مكة)انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعيshare2شارِكْ
facebooktwitterwhatsappcopylinkحفظ
.المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: دراسات شفافية غوث حريات
إقرأ أيضاً:
رابطة حقوقية: اختطاف الأكاديمي العودي "عملاً انتقامياً" يعكس توجها حوثيا لاستهداف المجتمع المدني
قالت رابطة أمهات المختطفين، إن اختطاف ما يسمى بأجهزة الأمن والمخابرات التابعة للحوثيين في العاصمة صنعاء، الدكتور والمفكر والأكاديمي حمود العودي ورفيقيه أنور خالد شعب وعبدالرحمن العلفي، "عملاً انتقامياً" يعكس توجها حوثيا لاستهداف المجتمع المدني.
واضافت الرابطة في بيان أن هذا الاختطاف يمثل انتهاكاً جديداً في سلسلة انتهاكات مستمرة تنتهجها جماعة الحوثي بحق المدنيين، وتجاوزاً فاضحاً لأبسط ضمانات الحرية والأمان الشخصي المكفولة في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية.
واعتبرت، اختطاف المفكر العودي عملاً قمعياً يستهدف إسكات الأصوات الفكرية والأكاديمية وحرية المجتمع المدني، ويعكس توجهات خطيرة تسعى لفرض حالة من التكميم الفكري وإخضاع المجتمع قسراً لأيديولوجيا الجماعة، في انتهاك واضح للقانون الدولي الإنساني والمبادئ الدستورية اليمنية".
وطالب البيان الأمم المتحدة، ومبعوثها الخاص إلى اليمن، وكافة المنظمات الحقوقية إلى ممارسة ضغط جاد وفوري على جماعة الحوثي للإفراج عن الدكتور حمود العودي ورفيقيه، وكافة المختطفين والمخفيين قسراً في سجونها، والعمل على إيقاف سياسة الاختطاف والملاحقات التي تطال الأكاديميين والنشطاء، والالتزام بمقتضيات القانون الدولي الإنساني واتفاقيات حقوق الإنسان.