• مريم فاضل عبداللطيف، أرملة/ محمود محمد زمان، 85 عاماً، (شيعت)، الرجال: العزاء في المقبرة، تلفون: 99249222، النساء: قرطبة، ق3، ش1، ج1 I، م6، تلفون: 97119411
• محمد صالح إسماعيل الفقيه، 81 عاماً، (شيع)، الرجال: العزاء في المقبرة، تلفون: 99993993، النساء: ضاحية صباح السالم، ق5، ش1، ج23، م36، تلفون: 99006766
• وليد محمد حمد بوقريص، 68 عاماً، (شيع)، الرجال: العزاء في المقبرة، تلفون: 99665699، النساء: القصور، ق7، ش25، م28، تلفون: 66431220 وفيات الثلاثاء 5 سبتمبر 2023 منذ يوم وفيات الاثنين 4 سبتمبر 2023 منذ يوم
• هزاع أحمد هزاع الصالح الهزاع، 53 عاماً، (شيع)، الرجال: العزاء في المقبرة، تلفون: 66177733 - 99411841، النساء: الروضة، ق2، ش23، م49، تلفون: 94477532
• يوسف عيسى محمد العلي، 80 عاماً، (شيع)، العزاء في المقبرة، تلفون الرجال: 99111798 - 66144161، تلفون النساء: 50607177 - 99610588
• فهد حسن درعان العجمي، 84 عاماً، (يشيع بعد صلاة عشاء اليوم بمقبرة الجهراء)، النعيم، ق1، ش16، م11، تلفون: 66748111 - 99605723
«إنا لله وإنا إليه راجعون»
.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
نجل مكتشف مقبرة توت عنخ آمون بالأقصر: كان عمر والدي 12 عامًا وقت الاكتشاف التاريخي
كشف نوبي حسين عبد الرسول، نجل مكتشف مقبرة الملك توت عنخ آمون في الأقصر، أن والده كان الطفل المدلل لوالده وجده في ذلك الوقت، وكان يبلغ نحو 12 عامًا عند اكتشاف المقبرة عام 1922، مضيفًا أن والده كان يساعد العمال بتقديم المياه لهم أثناء العمل في الحفائر، إلى أن وقعت جَرّة الماء على إحدى الفتحات في الأرض، وهي اللحظة التي قادت إلى اكتشاف أول درجات السلم المؤدي إلى المقبرة.
وأوضح، خلال مداخلة في برنامج «هذا الصباح»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، ويقدمه الإعلاميان رامي الحلواني ويارا مجدي، أن العالم البريطاني هوارد كارتر لاحظ ذلك الحجر المائل الذي لفت انتباه الطفل حسين عبد الرسول، فطلب منه أن يزيحه، ليظهر بعدها مدخل المقبرة التاريخية التي غيرت مسار علم الآثار في العالم.
وأشار نوبي عبد الرسول إلى أن العلاقة التي جمعت والده بكارتر كانت بسيطة في بدايتها، حيث لم يكن كارتر في الأصل عالم آثار، بل فنانًا متخصصًا في رسم الجداريات والمناظر السياحية، إلى أن التقى باللورد كارنارفون الذي موّل الحفائر، فبدأت رحلتهما معًا حتى تحقق الاكتشاف الشهير.
وأضاف: «بعد اكتشاف المقبرة، تغيّر كل شيء في حياة كارتر، الذي أصبح بعدها من أشهر الأسماء في تاريخ علم الآثار، لكن لا يمكن إنكار أن بداية القصة كانت بفضل والدي، الذي كان له دور محوري في لحظة الاكتشاف الأولى».
وتابع نجل المكتشف قائلاً إن والده ظهر في صور نادرة مرتديًا إحدى القلائد الفرعونية من مقبرة توت عنخ آمون، والتي أُهدِيَت له كتذكار بعد فتح المقبرة، مؤكدًا أن هذه الصورة أصبحت رمزًا خالدًا لتاريخ العائلة.
وأعرب نوبي عبد الرسول عن أمله في أن يكون افتتاح المتحف المصري الكبير مناسبة لتذكير العالم بدور والده والعائلة في هذا الاكتشاف العظيم، مشيرًا إلى أن الحكومة المصرية قامت مؤخرًا بتكريم رمزي للعائلة وتعليق صور والده داخل المتحف.
وأضاف: «نحن فخورون بوالدنا وبما قدّمه لمصر والعالم، وما زال السياح يزوروننا من مختلف الدول لالتقاط الصور التذكارية أمام صوره القديمة، ويسألون عن قصة الاكتشاف، حتى الآن، أستقبل أسبوعيًا مجموعات سياحية من دول مختلفة، وأجري لقاءات مع قنوات أجنبية مثل التلفزيون الياباني للتحدث عن تاريخ المقبرة».
اقرأ أيضاًأسرار توت عنخ آمون.. رحلة كنوز «الفرعون الشاب» من وادي الملوك إلى المتحف المصري الكبير
بعد قرن على اكتشافها.. كنوز «توت عنخ آمون» تتألق من جديد في المتحف المصري الكبير
عاجل.. «الآثار» تكشف حقيقة تعرض مقبرة الملك توت عنخ آمون للانهيار