توجد مدينة ساحلية موطنًا للاعبي كرة القدم المليونيرات واحدة من أفضل مناطق الجذب في العالم.

 

ساندبانكس، وهو حي شهير على ساحل بول، دورست، يحتل منذ فترة طويلة نجوم كبار، بما في ذلك هاري وجيمي ريدناب، وليام غالاغروتوني بوليس.

 

170 شخصًا بمهمة إنقاذ رجل الكهف|أصعب حالة وفاة لـ«مُستكشف» تحت الأرض.. ما حكايته؟ لحظات صعبة.

. رجل يخرج جثامين أبنائه الثلاثة من تحت أنقاض زلزال المغرب| فيديو

 

ولكن على الرغم من أن منازلهم تعتبر منارة للتميز، إلا أن المنطقة المحلية يسهل الوصول إليها بسهولة من قبل السياح والسكان المحليين الذين يبحثون عن قضاء يوم في الخارج على الشاطئ.

في الواقع، يتمتع الشاطئ بشعبية كبيرة لدرجة أنه تم التصويت عليه مؤخرًا كواحد من أفضل الوجهات في العالم، بحسب ما نشرت صحيفة "ديلي اكسبريس" البريطانية.

قام مستخدمو موقع TripAdvisor بوضع شاطئ Sandbanks ضمن أفضل 10 بالمائة من مناطق الجذب على المنصة.

يحتوي الشاطئ على مجموعة كبيرة من الأنشطة للزوار، الذين يمكنهم اختيار استئجار قارب والاستمتاع بجولة أو جولتين من لعبة الجولف المجنونة وتجربة الرياضات المائية مع أكاديمية الرياضات المائية.


 

حمم حمراء تتساقط من السماء .. ما قصتها ؟| فيديو اكتشاف مخلوق مرعب وجديد بـ قاع المحيط قبالة ألاسكا

يمكن للناس أيضًا المغامرة قليلاً في الساحل بعد قضاء يوم في كومبتون أكريس وجزيرة براونسي.

 

في أواخر أغسطس، انضم Sandbanks Beach إلى مناطق الجذب في المملكة المتحدة مثل Bournemouth Beach Lodges وSmugglers Cove Adventure Golf عندما دخل أعلى المراتب.

 

ورحبت ميلي إيرل، مستشارة بورنموث وكرايستشيرش وبول وصاحبة حقيبة المجتمعات المتصلة، بالجائزة.


 


 

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

العراق يواجه أزمة شح المياه والموارد المائية تحذر من تفاقم الأزمة

مايو 13, 2025آخر تحديث: مايو 13, 2025

المستقلة/- تواجه وزارة الموارد المائية في العراق تحديًا كبيرًا في التعامل مع أزمة شح المياه التي تعصف بالبلاد، حيث وصفت الوزارة الوضع الحالي للخزين المائي بالصعب للغاية، وأشارت إلى أن العراق يسجل أعلى نسب هدر مائي على مستوى العالم. في الوقت الذي أعلنت فيه الوزارة عن اتخاذ إجراءات لتعزيز نهري دجلة والفرات من خزين بحيرة الثرثار لتجاوز الأزمة، أكد المسؤولون أن الوضع قد يتفاقم بشكل أكبر في السنوات القادمة.

العوامل المسببة للأزمة

تشير التقارير إلى أن التغير المناخي والتراجع الكبير في إمدادات المياه من دول المنبع هما من أهم العوامل التي ساهمت في تفاقم أزمة المياه في العراق. وفي هذا السياق، أكدت تقارير للأمم المتحدة أن العراق قد يواجه عجزًا كبيرًا في موارد المياه، حيث من المتوقع أنه بحلول العام 2035، لن تستطيع أنهار العراق تلبية أكثر من 15% من احتياجاته المائية.

وقال غزوان عبد الأمير السهلاني، مدير الهيئة العامة لتشغيل مشاريع الري والبزل في وزارة الموارد المائية، في تصريحات خاصة لصحيفة “الصباح”، إن الوضع الحالي لخزين المياه في العراق يعتبر من أصعب الفترات التي مرّت على البلاد. وأضاف السهلاني أن حصص المياه المقررة بين المحافظات يتم توزيعها بشكل دوري، وتستمر عمليات التوزيع من 1 مايو حتى 1 نوفمبر من كل عام، بهدف ضمان تأمين مياه الشرب وري الأراضي الزراعية.

الوضع المائي في العراق: التحديات والتهديدات

وأشار السهلاني إلى أن العوامل الرئيسية التي ساهمت في نقص المياه هي قلة هطول الأمطار خلال المواسم الماضية، بالإضافة إلى الإفراط في إطلاق حصص المياه خلال الأشهر الأخيرة لتأمين الخطة الزراعية الشتوية. كما توقع السهلاني أن يتم التوصل إلى اتفاق بين وزارتي الموارد المائية والزراعة بشأن الخطة الزراعية الصيفية في الأسبوع المقبل.

هدر المياه في العراق: مشكلة تتطلب تدابير عاجلة

واحدة من أبرز القضايا التي تواجهها العراق هي معدلات الهدر المائي التي تجاوزت المعدلات المقررة عالميًا. وفقًا لتصريحات السهلاني، فإن معدلات الهدر للمياه في العراق تعتبر مرتفعة للغاية، حيث تتجاوز المعدل المقرر في بعض المناطق. إذ بلغت حصة المياه للفرد في بعض المناطق نحو 700 لتر يوميًا، ما يزيد بشكل كبير عن المعدلات المحددة وهي 135 لترًا في القرى والأرياف، و200 لتر في الأقضية والنواحي، و240 لترًا في مراكز المدن.

ويعد هذا التفاوت الكبير في استهلاك المياه من أكبر التحديات التي تواجه الوزارة في الوقت الحالي، ويستدعي اتخاذ إجراءات حاسمة وعاجلة للحد من هدر المياه وتعزيز الوعي في المجتمع حول ضرورة ترشيد استهلاك المياه.

إجراءات الوزارة لتعزيز الخزين المائي

من أجل مواجهة هذه الأزمة، أكدت وزارة الموارد المائية أنها بدأت بتضخ 140 متر مكعب في الثانية من المياه يوميًا، لتوجيهها إلى نهري دجلة والفرات من خزين بحيرة الثرثار. وتوزع المياه بنسب مختلفة لتعزيز نهر الفرات بـ 80 متر مكعب في الثانية، ونهر دجلة بـ 70 متر مكعب في الثانية. وتشير الوزارة إلى أن إجمالي كمية المياه المخزنة في بحيرة الثرثار في الموسم الشتوي الماضي كانت 500 مليون متر مكعب فقط، ما يشير إلى حجم النقص الكبير في المياه المخزنة.

أفق الحلول المستقبلية

تعد بحيرة الثرثار أحد المصادر الرئيسية التي يعتمد عليها العراق في مواجهة نقص المياه، ولكن مع انخفاض المخزون في السدود والبحيرات نتيجة قلة الأمطار، تزداد المخاوف من تفاقم الوضع في المستقبل. في ضوء هذه التحديات، تتطلب الأزمة اتخاذ خطوات سريعة للتوسع في مشاريع إدارة المياه وتقليل الهدر، بالإضافة إلى تعزيز التعاون مع الدول المجاورة لضمان حصص عادلة من المياه.

ختامًا

تعد أزمة المياه في العراق من أخطر القضايا التي تهدد استقراره الاقتصادي والاجتماعي في السنوات المقبلة. وإذا لم يتم اتخاذ تدابير فعالة وحلول عاجلة لإدارة المياه بشكل أفضل، فإن البلاد قد تواجه مزيدًا من التحديات في المستقبل القريب. ومن هنا تبرز أهمية تعزيز التعاون الدولي وتنفيذ سياسات رشيدة لإدارة الموارد المائية والحفاظ على الأمن المائي في العراق.

مقالات مشابهة

  • العراق يواجه أزمة شح المياه والموارد المائية تحذر من تفاقم الأزمة
  • وزير الطاقة يبحث مع القائمة بأعمال السفارة النرويجية بدمشق التعاون ‏المشترك في مجالات الكهرباء والموارد المائية
  • رفع العلم الأزرق في الشاطئ الأزرق التابع لمحمية العقبة البحرية
  • تعرف على إجمالي الأسرى الذين تمكنت إسرائيل من استعادتهم من غزة
  • اتفاقية تعزيز قطاع الرياضات الجوية بسلطنة عُمان
  • «الرياضات البحرية» يلتقي أبطال «الدراجات المائية»
  • هذا ما فعله لاعبو ريال مدريد بعد الخسارة من برشلونة
  • لاعبو إشبيلية ينامون في مقر التدريبات بسبب احتجاجات المشجعين
  • ظهور الشعاب المرجانية المتحجرة.. عودة انحسار مياه البحر بشواطئ طور سيناء
  • الأدب وطاقة الجذب ... هل يستدعي الكتّاب أقدارَهم؟