أمانة الرياض تكشف عن خطط تطوير وتأهيل متنزه النهضة
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
المناطق_واس
كشفت أمانة منطقة الرياض عن خطط تأهيل وتطوير متنزه النهضة وسط المدينة على مساحة إجمالية تبلغ 112,000 م2، ارتقاءً بصناعة الفعاليات الترفيهية والثقافية والاجتماعية، والإسهام في توفير البيئة المناسبة للمشاة، ومستخدمي الدراجات الهوائية، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية السعودية 2030 في جانب رفع جودة الحياة.
وأوضحت الأمانة أن أعمال تطوير المتنزه تتم على مرحلتين الأولى تشمل تطوير وتأهيل الجزء الجنوبي بطول 1700 متر، فيما تضم المرحلة الثانية تطوير الجزء الشمالي بطول 1800 متر، مبينة أن تنفيذ المشروع سيمزج بين الهوية الثقافية والتصاميم الحديثة، وإبراز التنوع لخدمة جميع الفئات والأعمار، إلى جانب تطوير المنظر العام بتزويد المتنزه بالمجسمات الجمالية والمسطحات المائية، وتحقيق التتابع البصري للعناصر وإضفاء الحس التشويقي للزوّار.
أخبار قد تهمك “أمانة الرياض” تنفذ مبادرة “دكة حي ظهرة لبن” لتعزيز المشاركة المجتمعية 3 سبتمبر 2023 - 2:09 مساءً أمانة الرياض تزيل 225,150 ملصقاً ولوحةً إعلانيةً غير نظامية خلال ستة أشهر 3 سبتمبر 2023 - 4:04 صباحًاوأشارت الأمانة إلى أن مشروع متنزه النهضة يتضمن 15 عنصرًا تطويريًا منها الممشى الصحي والساحات المظللة والمسطحات المائية والشلالات ومناطق تتضمن ملعب كرة قدم ونادي مفتوح وتأجير الدراجات الهوائية وألعاب الأطفال، إلى جانب المسطحات الخضراء وساحة النوافير التفاعلية وصالة مغطاة متعددة الاستخدامات.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة الرياض
إقرأ أيضاً:
عضو بحزب النهضة الفرنسي: موقف باريس يعكس تحولًا إنسانيًا أوروبيًا تجاه القضية الفلسطينية|فيديو
قالت الدكتورة منال خليفة، عضو حزب النهضة الفرنسي، إن الموقف الفرنسي يعكس تحولًا عامًا في الموقف الأوروبي من القضية الفلسطينية، مشيرة إلى أنه أصبح أكثر انسجامًا مع القيم الإنسانية التي يتبناها الاتحاد الأوروبي.
وأضافت خليفة، في تصريحات للإعلامية هاجر جلال، مقدمة برنامج «منتصف النهار» على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن هذا التحول جاء نتيجة تعاطف متزايد مع الفلسطينيين، خاصة في ظل التدهور الكبير للأوضاع في قطاع غزة، مشبهةً هذا التعاطف بالموقف الأوروبي تجاه الحرب في أوكرانيا.
وأشارت إلى أن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأخيرة إلى مصر والعريش كانت خطوة مهمة لفهم الواقع على الأرض في غزة، حيث منحت العالم صورة أوضح عن الظروف الإنسانية الصعبة التي يعيشها السكان هناك.
وأكدت أن هذا التحول في الموقف الفرنسي يعكس تأثيرًا إنسانيًا عميقًا على السياسة الفرنسية، لافتة إلى أن أوروبا باتت تنظر إلى القضية الفلسطينية من منظور مختلف، معتبرة أن الحرب في غزة لم تعد مبررة.
وقالت: «بعد أن كانت هناك تعاطفات مع إسرائيل في البداية، بهدف مواجهة حركة حماس وإضعاف سيطرتها، أصبح واضحًا أن إسرائيل قد حققت أهدافها، خاصة مع التزام حماس بالاتفاقات، ومن ثم، أصبح من الصعب تبرير استمرار القصف والحصار على القطاع من قبل المجتمع الدولي».