وهم الشرعية:
لا توجد أي جهة تملك أي شرعية لتمثيل الشعب السوداني. حكومة قحت والتكنوقراط لم ينتخبها أحد وتم اختيار طاقمها بصورة لا علاقة لها بأي ديمقراطية. قبل الشعب بتلك الحكومة كأمر واقع ولأنها حظيت بدعم جماهيري واسع وحقيقي من الشعب العشمان.
ولكن قحت اليوم لم تعد قحت 2019 ولم تعد هي اذ انفض عنها الشعب وهجرتها الكثير من الأحزاب والجماعات التي ساندتها ثم ركبها عفريت.
لذلك لا تملك أي جهة مدنية شرعية أو مشروعية لتدعي تمثيل الشعب السوداني.
فعلي جميع المنقة ان تدلي بدلوها ولكن بتواضع لا يدعي أي أحقية أو شرعية تزيد قيراطا عن حق أي فرد سوداني قابع في ام عضام أو عد الغنم.
معتصم أقرع
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
حركة الجهاد في فلسطين تنعى المحرر الشهيد معتصم رداد
الثورة نت/..
نعت “حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين”، وذراعها العسكري سرايا القدس، الأسير المحرر، الشهيد معتصم طالب رداد، الذي ارتقى شهيداً في المستشفيات المصرية يوم الخميس الماضي بعد سنوات طويلة من المعاناة خلال مكوثه في سجون الاحتلال لمدة 19 عاماً.
وقالت حركة الجهاد في تصريح صحفي “لقد أمضى القائد الشهيد رداد من بلدة صيدا بمحافظة طولكرم،
معظم سنوات اعتقاله في مشفى الرملة، وكان من ضحايا سياسة الإهمال الطبي؛ إذ جرى حقنه من قبل مصلحة السجون والمخابرات خلال التحقيق معه، كجزء من الانتقام والعقاب على صموده؛ وقد توعده المحققون آنذاك بالإعدام البطيء”.
وأضافت “لقد شكّلت حياة القائد رداد صورة رائعة من صور التحدي والثبات في مواجهة العدو المجرم؛ وكان نموذجاً للصبر والصمود والإرادة الصلبة التي لا تعرف معنى للهزيمة والانكسار”.