ما يدور حولنا الآن من انقسام بين الناس يُذكرنى بعبارة «قميص عثمان» الذى انقسمت عليه الأمة الإسلامية إلى فريقين وخرج من كل فريق عدد من الفرق، وفى موقعة «صفين» حارب معاوية بن أبى سفيان «الإمام على رضى الله عنه» رابع الخلافاء الراشدين. وكان المسلمون فى ذلك الوقت يُصلون خلف «على» لأنه أتقى، ويأكلون لدى «معاوية» لأن طعامه أجمل وهذه حقيقة بعض الناس دائمًا فى كل العصور.
لم نقصد أحدًا!
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
تشييع جنازة مناصر مولودية الجزائر عثمان مولاي بمقبرة بوروبة
شيعت الجماهير الرياضية الجزائرية، عصر اليوم الأحد، عثمان مولاي، مناصر مولودية الجزائر، إلى مثواه الأخير بمقبرة الشهيد محمد بلطرش ببوروبة.
وعرفت الجنازة حضورًا واسعًا لأنصار فريق مولودية الجزائر ومحبي الفقيد، إلى جانب عدد من الأسماء في شاكلة المدرب خالد بن يحيى ورئيس مجلس الإدارة محمد حكيم حاج رجم وإلى جانب عدد من اللاعبين الذي حملوا ألوان الفريق سابقا.
وشهدت مراسم التشييع حضورًا غفيرًا من الجماهير الرياضية، أصدقاء الفقيد، أفراد عائلته، وعدد من مناصري الأندية الأخرى، الذين توحّدوا في لحظة وفاء لتوديع يونس الذي صبح رمزا للوفاء.