بعد «الزخائر العنقودية».. بايدن يدرس منح أوكرانيا صواريخ بعيدة المدى
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن بعد الزخائر العنقودية بايدن يدرس منح أوكرانيا صواريخ بعيدة المدى، وذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية أن هذه الصواريخ بوسعها أن تضرب أهدافا داخل الأراضي الروسية، وشبه جزيرة القرم، التي ضمتها موسكو إلى .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد «الزخائر العنقودية».
وذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية أن هذه الصواريخ بوسعها أن تضرب أهدافا داخل الأراضي الروسية، وشبه جزيرة القرم، التي ضمتها موسكو إلى أراضيها.
وأكدت واشنطن، أكثر من مرة أنها تمد كييف بالأسلحة التي تسمح لها بالدفاع عن نفسها، ولا يمتد أثرها إلى داخل روسيا.
كانت إدارة الرئيس الأمريكي، أعلنت الأسبوع الماضي، دعم كييف بالذخائر العنقودية، حيث اعتبر بايدن أن قرار منح أوكرانيا الذخائر العنقودية كان صعبا للغاية.
الجدير بالذكر أن أكثر من 100 دولة حول العالم، تحظر استخدام هذا السلاح «الفتاك»، بما في ذلك فرنسا، وبريطانيا، أبرز حلفاء الولايات المتحدة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
صحيفة بريطانية .. ترمب يدرس خيارات عسكرية تجاه فنزويلا
صراحة نيوز- طرحت صحيفة تايمز البريطانية تساؤلات حول نوايا الرئيس الأميركي دونالد ترمب تجاه فنزويلا، وما إذا كان يخطط لشن حرب ضدها.
وأوضحت الصحيفة أن الضغط يتصاعد على نظام الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، في ظل تقارير عن اتصال هاتفي بينه وبين ترمب، الذي يُضغط من قبل مستشاريه لبذل المزيد من الجهود تجاه الأزمة الفنزويلية.
ونقلت الصحيفة تصريحات لترمب للصحافيين على متن الطائرة الرئاسية أثناء سفره إلى منتجعه في مارالاغو هذا الشهر، قال فيها إنه “حسم أمره نوعًا ما” بشأن احتمال شن ضربات عسكرية أميركية على فنزويلا، مضيفًا: “لا أستطيع الجزم بما سيكون عليه الأمر”، مع إبقاء خياراته مفتوحة. وفي الوقت ذاته، يحاول بعض أبرز مستشاريه إقناعه بالتحرك عسكريًا لإزاحة مادورو، ما قد يشكل تصعيدًا استثنائيًا للحشد العسكري المستمر منذ أشهر في منطقة البحر الكاريبي.
ويشير مؤيدو الضربات العسكرية إلى أنها قد تؤدي إلى إعادة الديمقراطية والازدهار إلى فنزويلا، وتمهّد الطريق لعودة نحو ثمانية ملايين شخص فروا من البلاد خلال العقد الماضي، بينهم مئات الآلاف الذين وصلوا إلى الولايات المتحدة، والذين ترغب إدارة ترمب في ترحيلهم.
في المقابل، يحذر المنتقدون من أن الضربات قد تؤدي إلى زعزعة استقرار المنطقة، وإشعال حرب أهلية، وموجات نزوح جماعي، وصراع جديد في الأمريكتين، رغم أن ترمب وعد بخفض تورط بلاده في الحروب التي لا تنتهي.