• فاطمة غلوم رضا، أرملة/ حسين علي بوناجمة، 85 عاماً، (شيعت)، الرجال: مسجد الحاج عباس ميرزا حسين، بنيد القار، مسجد الشيرازي، تلفون: 67622261، النساء: العمرية، ق1، ش4، م10، تلفون: 97922289.
• راكان مساعد يوسف الحداد، 43 عاماً، (شيع)، الرجال: العزاء في المقبرة، تلفون: 99887111، النساء: الروضة، ق4، ش45، م6، تلفون: 99324773.
وفيات الثلاثاء 23 يناير 2024 منذ 23 ساعة وفيات الاثنين 22 يناير 2024 منذ يوم
• رقية محمد الشايجي، أرملة/ يوسف العمر، 93 عاماً، (شيعت)، العزاء في المقبرة، تلفون الرجال: 97823450، تلفون النساء: 99076999.
• يوسف فهد سليمان الطخيم، 78 عاماً، (شيع)، الرجال: العزاء في المقبرة، تلفون: 99370003، النساء: النزهة، ق3، ش34، م24، تلفون: 97180809، بعد صلاة عصر اليوم 25 يناير 2024 وليوم واحد فقط.
• محمد مبارك البراك الخالدي، 86 عاماً، (شيع)، الرجال والنساء: بيان، ق9، ج4، الشارع الأول، م22، تلفون: 60066614 - 99715518.
• إبراهيم مانع إبداح الظفيري، 86 عاماً، (شيع)، الجهراء، العيون، ق2، ش3، م35، تلفون: 50060026 - 50011112.
«إنا لله وإنا إليه راجعون»
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
نجل مكتشف مقبرة توت عنخ آمون: افتتاح المتحف الكبير فرصة لعرض مقتنيات الملك
قال نوبي حسين عبد الرسول، نجل مكتشف مقبرة الملك توت عنخ آمون، إن والده كان عنده 12 سنة وقت الاكتشاف في سنة 1922، وكان لديه شغف بالآثار منذ الصغر، مضيفًا أن اكتشاف الدرج والسلم المؤدي إلى المقبرة جاء بعد حادثة بسيطة عندما وقعت المياه على أول حفرة، ليكتشفها لاحقًا مع العالم البريطاني هوارد كارتر.
وأوضح “نوبي”، خلال مداخلة عبر الإنترنت على شاشة “إكسترا نيوز”، أن كارتر، الذي كان في البداية رسامًا للمناظر السياحية، تقابل بالصدفة مع اللورد كارنارف الذي أشار له بوجود المقبرة، ومن ثم ساعد والد نوبي وجميع العاملين في اكتشافها.
وأضاف أن كارتر أصبح لاحقًا رئيسًا للآثار المصرية، رغم أنه لم يكن مشهورًا في البداية، وأن والده ساهم بشكل كبير في دعم جميع البعثات الأثرية المصرية، وليس بعثة كارتر فقط.
وأشار إلى أن الصور التذكارية التي التقطها والده داخل المقبرة، مثل ارتداء قلادة فرعونية، لا تزال محفوظة، وأن افتتاح المتحف المصري الكبير سيكون فرصة لإعادة إبراز دوره التاريخي ولعرض مقتنيات الملك توت عنخ آمون بالكامل لأول مرة بشكل حديث ومتكامل، مشددًا على أهمية إشراك الشباب المصري في اكتشاف وحماية آثار بلدهم، معتبرًا ذلك استمرارًا لإرث والده التاريخي.