جريدة الوطن:
2025-05-08@20:07:46 GMT

افتتاح صالة عرض تشاو للسيراميك في دبي

تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT

افتتاح صالة عرض تشاو للسيراميك في دبي

اقيم الاحتفال الكبير بمناسبة افتتاح صالة عرض تشاو للسيراميك، وشهد حفل الافتتاح حضور نخبة من الشخصيات المهمة والاعلاميين والانفلونسرز والمهتمين.

وبهذه المناسبة قال السيد فيمال شارما، المالك والمدير التنفيذي لشركة تشاو للسيراميك: “مهمتنا هي توفير أفضل ألواح البورسلان الإيطالي وتقديم خدمة عملاء استثنائية للمهندسين المعماريين والمصممين الداخليين وأصحاب المنازل في الإمارات.

نحن نسعى لأن نصبح الشريك الرئيسي في توريد البورسلان الإيطالي في المنطقة، وتعزيز فهم الجودة والتصميم المتميز.” وفي ليلة استثنائية امتزج فيها الجمال بالاناقة شاهد الحضور مجموعات رائعة من السيراميك الايطالية المصنوع بحرفية عالية مع توفره بالوان واشكال جميلة ونادرة، واقيم بالمناسبة عرض ازياء ساحر مستوحى من السيراميك الايطالي قدمته مصممة الازياء سوزان كوروث وعكست الفساتين من دار الأزياء كوروث الخصائص السحرية للسيراميك الإيطالي – ناعمة، صلبة، شفافة، غير شفافة، لامعة وغير لامعة – بشريطات من الألوان الزاهية تعكس الأناقة والجمال والفرح.
وتعتبر تشاو سيراميكس هي واحدة من الشركات الرائدة في توفير البلاط الخزفي الفاخر والألواح السيراميكية في المنطقة. مدعومة بالابتكار و بسنوات من البحث والخبرة في مجال البلاط واستشارات التصميم، تقدم تشاو سيراميكس منتجات عالية الجودة وخدمات عملاء لا تشوبها شائبة. سواء كان الأمر يتعلق بتجديد المنزل أو الفندق أو المساحة التجارية الراقية، فإن مجموعتهم الواسعة وقدرتهم على التخصيص تلبي الحلول لجميع احتياجاتك، من الأرضيات إلى الجدران، بما في ذلك المساحات الخارجية والمسابح. ومن خلال الخبرات الطويلة المكتسبة على مر السنين حققت تشاو سيراميك قدرة إنتاجية عالية، مع بلاط يتراوح سمكه من 6 مم إلى 20 مم، داخلي وخارجي، وأحجام تتراوح بين 5×5 سم الأصغر حتى لوحات 160×320 سم. ويشمل طيف الشركة الواسع من الحلول المصممة بشكل مخصص ألواح الجدران والأرضيات للمساحات السكنية والتجارية والصناعية. مصنوعة من أجود المواد، ومجموعات تشطيبات متنوعة )حجر، رخام، أونيكس والمزيد، من الهيكل الخشن والمت إلى لمعان عال وانعكاس عالي( لتعزيز الجدران والأرضيات في أي بيئة معاصرة، سواء كانت عامة أو خاصة.


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

بعد اجتماع الأعلى لتنظيم الإعلام.. خطر الشائعات يهدد استقرار المجتمع وهذه أبرز الحلول

في عالم يتسم بتدفق المعلومات وتزايد الاعتماد على وسائل التواصل الاجتماعي، باتت الشائعات أحد أبرز التحديات التي تواجه المجتمعات الحديثة. وإدراكًا لخطورة هذا التهديد على الأمن القومي والرأي العام، بدأت اللجنة الفنية الدائمة للتصدي للشائعات، التابعة للمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، أولى جلساتها في القاهرة، في خطوة تعكس جدية الدولة في مواجهة هذه الظاهرة المتفاقمة.

اجتماع أول.. وخطة عمل واضحة

ترأس الجلسة الإعلامي عصام الأمير، وكيل المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، وذلك بعد إعادة تشكيل اللجنة وفقًا لقرار رئيس مجلس الوزراء رقم 713 لسنة 2025. وأكد الأمير في كلمته الافتتاحية أن اللجنة تأتي في إطار توجه الدولة، بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، نحو تعزيز منظومة الإعلام الوطني وتكريس دوره كأداة فعالة في مواجهة الأخبار الكاذبة.

ناقشت اللجنة خلال الاجتماع الأول وضع رؤى وآليات تنفيذية شاملة للتعامل مع الشائعات على الصعيدين المحلي والدولي، بالإضافة إلى تقييم ومراجعة خطط رصدها، وتحديد دور التشريعات الجديدة في الحد من انتشارها.

المحتوى مسؤولية وأداة مقاومة

واحدة من أبرز القضايا المطروحة كانت إعداد لائحة لصناعة المحتوى بالمجلس، تضمن تعزيز التعاون مع صناع المحتوى المؤثرين والجادين في المجال الرقمي. كما تناولت اللجنة أهمية تدريب المتحدثين الرسميين في الوزارات والهيئات الحكومية لضمان توصيل المعلومات الدقيقة بمهنية وسرعة.

هذا التوجه يؤكد أن المعركة مع الشائعات لم تعد تقتصر على الردود الرسمية، بل تتطلب شراكة فعالة بين الجهات الرسمية والإعلاميين والمبدعين الرقميين، الذين يمتلكون أدوات التأثير الجماهيري.

التصدي للشائعات ضرورة وطنية وتعليمية

من جانبها، شددت الدكتورة عبير رفقي، عميد كلية اللغة والإعلام، في تصريحاتها لـ"صدى البلد"، على أن مواجهة الشائعات لم تعد ترفًا بل باتت ضرورة لحماية الأمن القومي المصري. واعتبرت أن هذه المواجهة يجب أن تبدأ من المؤسسات التعليمية، عبر إدراج مواد دراسية تُعنى بكيفية التحقق من المعلومات ومكافحة التضليل، وخاصة في كليات الإعلام.

وأشارت رفقي إلى أن الشائعات تنتشر بسرعة هائلة بفعل وسائل التواصل الاجتماعي، وتؤثر سلبًا على الاستقرار النفسي والاجتماعي والسياسي، خاصة في المجتمعات التي تفتقر إلى ثقافة التحقق من المعلومات. وأكدت أن الإعلام الحقيقي يجب أن يتحلى بالمسؤولية، وأن يقدم المعلومة المؤكدة بعد التحقق من مصدرها.

 

الدكتورة عبير رفقيالإعلام.. منبر للتفاهم أم سلاح للفرقة؟

الدكتورة رفقي لم تكتف بالتحذير من خطر الشائعات، بل ذهبت أبعد من ذلك، لتسلط الضوء على غياب التواصل الفعال بين الشعوب، والذي يؤدي إلى خلق فجوة معرفية تستغلها الشائعات لتأجيج الخلافات. ودعت إلى تبني مناهج جديدة في التعليم الإعلامي تركز على تعزيز التفاهم الدولي، باعتبار أن الإعلامي هو صوت وطنه للعالم، وعليه مسؤولية أخلاقية وإنسانية كبرى.

كما أكدت أن الإعلام يجب أن يتحول إلى جسر للتواصل والتفاهم، لا أن يُستخدم كأداة لصناعة العداءات أو ترويج الصور النمطية، لافتة إلى أهمية ترسيخ خطاب إعلامي إنساني وواعي في مواجهة تحديات العصر.

مسؤولية الجميع في مواجهة سيل الأكاذيب

ما خرجت به الجلسة الأولى للجنة الدائمة لم يكن مجرد مناقشات نظرية، بل خارطة طريق لمرحلة جديدة من الوعي الإعلامي. ومع تحذيرات الخبراء، وعلى رأسهم د. عبير رفقي، بات واضحًا أن التصدي للشائعات مسؤولية جماعية، تبدأ من التعليم والإعلام، ولا تنتهي عند المواطن العادي. في زمن تتحرك فيه الأكاذيب بسرعة الضوء، تبقى الحقيقة بحاجة إلى جنود أوفياء، يحملونها بعقول واعية وأقلام صادقة.

طباعة شارك التواصل الاجتماعي الأمن القومي القاهرة القضايا شائعات

مقالات مشابهة

  • دبي تمكن الطلبة المواطنين بمدارس خاصة عالية الجودة
  • الجلاء يفوز على الحرية في افتتاح مباريات دوري الدرجة الأولى بكرة السلة للسيدات
  • وزارة الصناعة والثروة المعدنية توفر وظائف شاغرة
  • نائب كردي سابق:حكومة الإقليم غير شفافة في إيرادات المنافذ
  • الفاتورة السياسية لإحتلال مدن وسط السودان كانت عالية، كذلك ستكون فاتورة الضربات الجوية
  • الخارجية السعودية درع الوطن في الأزمات 1-2
  • الأرق واضطرابات النوم: معاناة يومية وحلول متعددة
  • بعد اجتماع الأعلى لتنظيم الإعلام.. خطر الشائعات يهدد استقرار المجتمع وهذه أبرز الحلول
  • «إيدج» تعرض الحلول الدفاعية خلال معرض «FEINDEF 2025»
  • سلطان النعيمي: قواتنا المسلحة عالية التأهيل والتجهيز