دنيا سمير غانم: "مفيش فرق بيني وبين إيمي في الجانب الإنساني"
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
نجحت الفنانة دنيا سمير غانم،في خطف قلوب الجمهور بأحدث ظهور لها ببرنامج Big Time الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب، وتحدثت خلال لقائها عن علاقتها بشقيقتها إيمي بعد رحيل والديهما.
وقالت: "أنا وإيمي على طول مع بعض وبعد بابي ومامي هي جت سكنت جمبي، لأن حسن كان مرتبط بمامته وإيمي كانت مرتبطة ببابي، فلما هما مبقوش موجودين بقينا كلنا جنب بعض، ومن الحاجات اللي بسمعها لما بقابل ستات كبيرة يقولولي خليكي مع أختك".
دنيا سمير غانم: مفيش فرق بيني وبين إيمي في الجانب الإنساني
وتابعت:" مفيش فرق بيني وبين إيمي في الجانب الإنساني، زي حبنا للناس واحترمنا لشغلنا، الحاجات اللي تربينا عليها، لكن في اختلاف في الطباع أنا هادية جدا وممكن أقعد أشيل، لكن إيمي بتهزر طول الوقت، واخده جينات خفة الدم من بابي، وفي حياتها عصبية جدًا".
آخر أعمال دنيا سمير غانم
والجدير بالذكر آخر أعمال دنيا سمير غانم، جيت سليمة، والذي حاز على إعجاب الجمهور في الوطن العربي، وتدور أحداث العمل في إطار كوميدي حول فتاة تبدأ بقراءة كتابا قديمًا وبمجرد قراءته تسافر عبر العديد من الأزمنة المختلفة لتواجه العديد من المواقف الطريفة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دنيا سمير غانم برنامج بودكاست بيج تايم عمرو أديب الفجر الفني آخر اعمال دنيا سمير غانم دنیا سمیر غانم
إقرأ أيضاً:
إندبندنت: إسرائيل مستمرة بهدم جسور الثقة بينها وبين الغرب
قالت صحيفة إندبندنت البريطانية -في افتتاحيتها- إن إسرائيل تُدمر ثقة الغرب بها تدريجيا، مما قد يدفع حلفاءها إلى وقف دعمهم واتخاذ خطوات عقابية بحقها والاعتراف بدولة فلسطين كما فعلت أيرلندا والنرويج وإسبانيا مؤخرا.
واستنكرت الافتتاحية بأشد العبارات اتهام نتنياهو "غير المنطقي" لرئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس الوزراء الكندي مارك كارني، بالوقوف في صف حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، مؤكدة أن قادة العالم الغربي يقفون مع "حقوق الإنسان والإنسانية".
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2موقع إيطالي: الصين تطور سلاحا شبحيا يهدد أكثر دفاعات أميركا تطوراlist 2 of 2تايمز: ما فهمه ترامب من مهندس الرسوم الجمركيةend of listوأضافت إندبندنت أن هجوم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "مهين بقدر ما هو سخيف"، محذرة من أن دعم القادة الغربيين "غير المشروط" لإسرائيل "لم يعد ممكنا من الناحية الأخلاقية أو العملية"، وأن "اللوم كله يقع على عاتق الحكومة الإسرائيلية".
وأوضحت أن هجوم نتنياهو سيصعب استمرار توفير القادة الغربيين غطاء دبلوماسيا في الأمم المتحدة والمؤسسات العالمية للحكومة الإسرائيلية، واستمرارهم في تحمل "الطريقة المعيبة" التي أدارت بها إسرائيل الحرب في غزة، وفي دعمهم المعتاد لسياساتها المدفوع "بتعاطفهم مع معاناة الشعب الإسرائيلي".
إعلان تحول عالميوانتقدت إندبندنت عدم تقدير نتنياهو "للهجمات السياسية" التي واجهها ستارمر من حزبه ومؤيديه بسبب دفاعه القوي عن "حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها".
وأكدت أن تجويع إسرائيل "الفلسطينيين بما في ذلك الرضع" أخرج كثيرا من السياسيين، الذين فضلوا إخفاء مواقفهم الحقيقية من تصرفات إسرائيل، عن صمتهم، وعلى رأس هؤلاء وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي.
وأقرت الافتتاحية بأن الحليف الوحيد الذي تحتاجه إسرائيل عسكريا هو الولايات المتحدة، مؤكدة أن واشنطن لا تزال تدعم إسرائيل، ولكنها لفتت إلى أن هناك علامات واضحة على تراجع العلاقات الأميركية الإسرائيلية تحت حكم الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وأكدت أن أكثر ما يزعج إسرائيل هو تهميش رغباتها السياسية في المنطقة، وتعامل ترامب مع خصومها، إذ تجري الولايات المتحدة الآن محادثات مباشرة مع إيران في روما، وتوصلت إلى هدنة مع جماعة الحوثيين، وأبدى الرئيس الأميركي إعجابه بالزعيم السوري الجديد أحمد الشرع.
حرب "مخجلة"ووصفت الافتتاحية حرب نتنياهو بأنها "قاسية" و"غير متناسبة" و"مُخجلة" و"غير فعالة"، وتواجهها اتهامات بالجرائم ضد الإنسانية أمام محكمة العدل الدولية.
ولفتت إلى أن إسرائيل لم تحقق أهدافها من الحرب، ودمرت غزة بلا طائل، ولم تهزم حماس أو تقضي على "التهديد الإرهابي" الذي وعدت بسحقه.
وكل ما حققته إسرائيل، وفقا للصحيفة، هو إفساد علاقاتها الدبلوماسية والاقتصادية بجيرانها في المنطقة، وها هي الآن تخسر حلفاءها في الغرب.
وختمت بالتأكيد أن من يجب أن يشعر بالخزي -على عكس تصريحات نتنياهو- ليس القادة الغربيين، بل نتنياهو نفسه.