وصلت لمستويات خطيرة.. تحذيرات عالمية من الأزمة الصحية في السودان
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن وصلت لمستويات خطيرة تحذيرات عالمية من الأزمة الصحية في السودان، أعلنت منظمة الصحة العالمية، أن الأزمة الصحية في السودان وصلت إلى مستويات خطيرة للغاية، إذ لا يزال أكثر من ثلثي المستشفيات خارج الخدمة،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وصلت لمستويات خطيرة.
أعلنت منظمة الصحة العالمية، أن الأزمة الصحية في السودان وصلت إلى مستويات خطيرة للغاية، إذ لا يزال أكثر من ثلثي المستشفيات خارج الخدمة.
وقالت المنظمة في بيان : "إنه في الفترة بين 15 أبريل و 24 يوليو الحالي، تحققت منظمة الصحة العالمية من 51 هجومًا على المرافق الصحية، مما تسبب في وفاة 10 أشخاص و إصابة 24 آخرين".
الإمدادات الطبيةوصرح ممثل منظمة الصحة العالمية بالسودان الدكتور نعمة سعيد عابد، في تصريح اليوم: إن حجم الأزمة الصحية هائل ونحن نعمل بجد لتكثيف استجابتنا، وتقديم الإمدادات الطبية الحرجة وغيرها من الإمدادات الصحية الطارئة.
وتابعت: " على الرغم من أن الهجمات على المرافق الصحية وانعدام الأمن واسع ويزيد من تفاقم التحديات، فإننا مصممون على الوصول إلى المحتاجين ونحث على زيادة دعم المانحين كي نتمكن من تقديم الخدمات بشكل مناسب.
100 days of conflict in #Sudan has exacerbated the health situation with deadly consequences. @WHO is supporting the health system to restore access to health care to alleviate the suffering of the Sudanese people.//t.co/uywjPZQ2c4
— WHO Sudan (@whosudan) July 25, 2023185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وصلت لمستويات خطيرة.. تحذيرات عالمية من الأزمة الصحية في السودان وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس منظمة الصحة العالمیة
إقرأ أيضاً:
صحف عالمية: صعوبات أمام حشد الدعم لنشر قوة دولية بغزة وغياب الضغوط بشأن السودان
سلطت صحف ومواقع عالمية الضوء على الصعوبات التي تواجه الخطة الأميركية لنشر قوة دولية في قطاع غزة، وعلى تعذيب الفلسطينيين في سجون إسرائيل، بالإضافة إلى تطورات ملفي السودان وفنزويلا.
وفي موضوع غزة، نشرت صحيفة واشنطن بوست الأميركية تقريرا جاء فيه أن خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لنشر قوة دولية في قطاع غزة تواجه صعوبات متزايدة في حشد الدعم، وسط جدل دولي بشأن طريقة تعامل هذه القوات مع الفلسطينيين.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2عميد مسجد باريس: توصيات مجلس الشيوخ الفرنسي مثيرة للانقسام وللشكوك وللريبةlist 2 of 2لاكروا: إلى أي حد يمكن أن يذهب بوتين في تهديده لأوروبا؟end of listوأضاف التقرير أن "دولا كإندونيسيا تعتزم خفض التزامها العسكري وتركز مهام من تقرر إرسالهم في مجال الصحة والبنية التحتية، في حين تشترك أذربيجان بوقف القتال كليا قبل المشاركة".
وتبدل إدارة ترامب جهودا للحصول على التزامات من الدول التي أبدت نية للمشاركة بقوات لحفظ السلام في غزة، لكن المهمة بدت صعبة بمرور الوقت، بحسب واشنطن بوست.
ونشرت صحيفة الغارديان البريطانية تقريرا أمميا خلص إلى أن إسرائيل تعتمد سياسة ممنهجة لتعذيب الفلسطينيين في سجونها، وعلقت بأن نتيجة التقرير أثارت قلق منظمات إنسانية بشأن الإفلات من العقاب.
وتشير الصحيفة إلى أن التقرير نبّه إلى عدد متزايد من الأطفال الذين يصنفون على أنهم سجناء ويخضعون لضوابط صارمة تصل إلى حد حرمانهم من أقاربهم وحبسهم انفراديا، وذكرت الصحيفة أن إسرائيل تنفي باستمرار ما تعتبرها اتهامات باطلة بشأن ظروف الفلسطينيين في سجونها.
وأوضح التقرير الأممي -تضيف الغارديان- أنه خلال عامين من الحرب على غزة لم توجه أي تهم جنائية للمسؤولين عن تعذيب المعتقلين الفلسطينيين وإساءة معاملتهم، رغم كثرة التقارير عن الانتهاكات تجاههم.
دبلوماسية سطحيةوفي الشأن السوداني، رأى مقال في موقع "ذا هيل" الأميركي أن "مساعي الرئيس الأميركي لوقف إطلاق النار في السودان، رغم الترحيب بها، تواجه تشكيكا واسعا بسبب ما وصفه الخبراء بالدبلوماسية السطحية وغياب رؤية جادة لتحقيق اختراق".
إعلانوأوضح المقال أن الجهود الأميركية الأخيرة فشلت في دفع الأطراف نحو تهدئة في وقت تتزايد فيه الشكوك مع استمرار تقدم ميداني قرب الخرطوم، ووسط غياب ضغوط دولية مؤثرة أو مبعوث أميركي رفيع يتولى الملف، وأضاف أنه في ظل غياب ضغط حقيقي لا يرى طرفا الصراع سببا لوقف القتال، في حين تبقى عملية إعادة بناء السودان طويلة ومعقدة.
وفي تناولها لموضوع فنزويلا، ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية في مقال أن روسيا والصين، ورغم كونهما حليفين تاريخيين لفنزويلا، يقدمان دعما محدودا فقط للرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو في ظل التصعيد العسكري الأميركي.
ويرى المقال أن سبب الدعم المحدود يعود لانشغال روسيا بالحرب في أوكرانيا وضعف الاقتصاد الصيني وقيود العقوبات الأميركية على فنزويلا، ورغم الدعم السابق في المعدات العسكرية والقروض الاقتصادية، فإن المساعدات الحالية غير كافية لمواجهة الضغوط الأميركية، كما تقول الصحيفة.
وتابع المقال: "قد يفقد تحالف مادورو مع الصين وروسيا أهميته إذا سقط عن السلطة، مما قد يعيد توجيه النفط والعلاقات الاقتصادية نحو واشنطن".