العين (الاتحاد)

أخبار ذات صلة «زينة العين» صديقة للبيئة «العميد» يعيد «كتابة التاريخ» بـ «بصمة» شرودر

عقدت جمعية الإمارات للسرطان، اجتماع الجمعية العمومية العادية بمدينة العين، برئاسة الشيخ الدكتور سالم بن ركاض العامري، رئيس الجمعية، وناقشت الجمعية الإنجازات التي تحققت في العام الماضي، إضافة إلى الميزانية للسنة المالية المنتهية 2023، والموازنة للسنة المالية الحالية.


وقال الشيخ سالم بن ركاض في كلمته: «إن الجمعية تمتلك سجلاً حافلاً في العمل الخيري والإنساني في خدمة المرضى والمصابين». وأشار عوض سالم الساعدي، المدير التنفيذي، إلى أن عدد المستفيدين من خدمات الجمعية وصل إلى 395 فرداً من المصابين المقيمين في الدولة.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: جمعية الإمارات للسرطان العين العمل الخيري

إقرأ أيضاً:

هل شدّ الرحال لزيارة مساجد آل البيت مخالف للسنة؟.. أستاذ فقه يجيب

قال الدكتور هاني تمام، أستاذ الفقه بجامعة الأزهر، إن حديث النبي صلى الله عليه وسلم: «لا تُشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، ومسجدي هذا، والمسجد الأقصى» من الأحاديث التي فُهمت على غير مقصدها عند بعض الناس، مشيرًا إلى أن النبي عليه الصلاة والسلام لم يقصد بهذا الحديث النهي عن السفر أو زيارة الصالحين وآل البيت.

وأوضح الدكتور تمام، خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الاثنين، أن المقصود بالحديث هو شد الرحال بغرض الصلاة وطلب الثواب المضاعف، أي أن الصلاة في سائر المساجد متساوية في الأجر، إلا في هذه المساجد الثلاثة التي خصها النبي بفضل مضاعفة الثواب، مستدلًا بما ورد عند الإمام أحمد في رواية مقيِّدة للحديث: «لا تُشد الرحال لمسجدٍ تُبتغى الصلاة فيه إلا إلى الثلاثة مساجد».

وبيّن أن الحديث خاص بالصلاة فقط، وليس عامًا في كل أنواع السفر، موضحًا أنه لو فُهم الحديث على عمومه لما جاز للإنسان أن يسافر لزيارة والديه، أو لطلب العلم، أو للعلاج، أو للعمل، لأن ذلك كله يستلزم شدّ الرحال، وهو ما يتنافى مع مقصود الشريعة التي حضّت على صلة الرحم وطلب العلم والسعي في مصالح الناس.

وأكد أستاذ الفقه أن شدّ الرحال لزيارة المقامات الشريفة لآل بيت النبي صلى الله عليه وسلم، كسيدنا الحسين أو السيدة زينب أو السيدة نفيسة، ليس مخالفًا للسنة، لأن المقصود من الزيارة هو المحبة والتبرك والدعاء، وليس طلب الثواب في الصلاة كما هو الحال في المساجد الثلاثة.

وأضاف الدكتور هاني تمام أن الفقهاء قرروا قاعدة مهمة في فهم السنة، وهي أن الأحاديث لا تُفهم منفصلة عن بعضها، بل تُجمع رواياتها ليُعرف مقصود النبي منها، مشيرًا إلى قول العلماء: «الحديث إذا لم تُجمع طرقه لم يظهر فقهه».

وقال: “النبي صلى الله عليه وسلم لم ينهَ عن زيارة القبور ولا عن زيارة آل البيت، بل أوصى بها لما فيها من تذكير بالآخرة وصلة بالمحبين الصالحين، وإنما الحديث خاص بثواب الصلاة، وليس نهيًا عن الزيارة أو شد الرحال للمحبة والاتصال الروحي بأهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم”.

اقرأ المزيد..

وزير العمل: حملات تفتيش لضمان تطبيق الحد الأدنى للأجور داخل المؤسسات خبير استراتيجي: انتهاك إسرائيل للسيادة والأجواء اللبنانية يدفع حزب الله للتمسك بسلاحه

مقالات مشابهة

  • حكام الإمارات يعزون أمير الكويت في وفاة الشيخ علي عبدالله
  • 1644 مواطن استفادوا من القافلة الطبية المجانية في 31 بصار بالدقهلية
  • «الشعبة الإماراتية» تُلقي كلمتها أمام الجمعية العامة الـ151 للاتحاد البرلماني الدولي بجنيف
  • أكثر من 54 ألف طفل من 102 جنسية استفادوا من مركز ضيافة الأطفال في المسجد النبوي
  • محافظ كفر الشيخ يتابع أعمال رفع كفاءة وتمهيد الطرق بسيدي سالم
  • إصلاح خط مياه قطر 12 بوصة في كفر الشيخ .. صور
  • الإمارات تطلق باقة خدمات قنصلية لحاملي الإقامة الذهبية
  • هل شدّ الرحال لزيارة مساجد آل البيت مخالف للسنة؟.. أستاذ فقه يجيب
  • تحت رعاية هزاع بن زايد.. «أبوظبي الدولية لتحدي الشوزن» في العين أول ديسمبر
  • «العين للشطرنج» يحصد لقب دوري السيدات بالعلامة الكاملة