محمد موسى: أي حد يقولك أنا بلوجر أو يوتيوبر اعرف إنه عواطلي
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
قال الإعلامي محمد موسى، إنه حذر كثيرا من عام 2016 قال الإعلامي محمد موسى، إنه حذر كثيرا من عام 2016 من مصطلح بلوجر أو يوتيوبر، موضحا: "لأنهم باختصار ناس معندهاش أي مشكلة في حياتها أنهم يعملوا أي شيء عشان يجيبوا فلوس". من مصطلح بلوجر أو يوتيوبر، موضحا: "لأنهم باختصار ناس معندهاش أي مشكلة في حياتها أنهم يعملوا أي شيء عشان يجيبوا فلوس".
وأضاف محمد موسى خلال تقديم برنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، الداخلية ألقت القبض خلال الساعات الماضية على بلوجر لها حكايات كثيرة غير فيديو هاتها من حفلات مشبوهة لعلاقات مشبوهة وابتزاز ناس بفيديوهات بتنشرها علي حساباتها علي السوشيال ميديا عشان تفضح بها ناس وبعد كده ترجع تقايضهم.. بأنهم يدفعوا لها فلوس أو تستمر في فضحهم".
تابع، الناس دي ولا ذمة ولا أخلاق ولا ضمير وهنا نصيحتي لكل الناس بلاش تصنعوا أبطال من ورق الناس دي استفحلت ولولا وزارة الداخلية كل يوم والتاني بتقبض علي حد منهم كان المجتمع اتنيل بنيله ولكن هرجع وأقول انتم السبب لأنكم أنتم اللي بتعلوا مشاهداتهم وبتعملوا لهم سعر .. باختصار أي حد يقولك أنا بلوجر أو يوتيوبر أعرف أنه عواطلي أو نصاب".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامي محمد موسى الحدث اليوم السوشيال ميديا برنامج خط أحمر سوشيال ميديا قناة الحدث اليوم وزارة الداخلية محمد موسى
إقرأ أيضاً:
القبض على بلوجر بتهمة نشر فيديوهات خادشة للحياء
القاهرة
قررت السلطات المصرية حبس البلوجر الشهيرة بـ “أم رودينا” 4 أيام على ذمة التحقيقات، لنشرها فيديوهات خادشة للحياء والتعدي على القيم الأخلاقية وإنشاء حسابات مالية بهدف ارتكاب الجرائم والتربح بالأموال عن طريق إرسال المساعدات، واستخدامها للتسول وجمع الأموال بشكل متكرر لجلب التعاطف.
وكشفت التحقيقات أن البلوجر المتهمة تمتلك حسابًا بنكيًا، وشهادة ادخارية بقيمة مليونين و400 ألف جنيه، إلى جانب ودائع بقيمة 700 ألف جنيه، بالإضافة إلى محافظ مالية إلكترونية على الهاتف الخلوي، وهاتفين من ماركتي “آيفون” و”إنفينيكس”.
وكانت البلوقر قد ظهرت برفقة امرأة مسنة، تبين لاحقًا أنها والدتها، عبر خاصية البث المباشر في “تيك توك”، زاعمة معاناتها من الفقر وعدم امتلاك المال لشراء الطعام ، لكن سرعان ما تطور الأمر وتحول محتوى التسول الذي كانت تظهر فيه إلى محتوى خادش للحياء ومخالف للأعراف والتقاليد المجتمعية عبر مواقع التواصل الاجتماعي.