مواصفات تويوتا هايلاندر 2025 وسعرها في السعودية
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
تعتبر تويوتا هايلاندر 2025 من أحدث الإضافات التي تقدمها شركة تويوتا اليابانية، الشهيرة بجودتها في مجال السيارات رباعية الدفع، والتي تحظى بشعبية كبيرة في منطقة الخليج. تأتي هذه السيارة لتلبية احتياجات السوق السعودي، حيث تُعد تويوتا من العلامات التجارية الأكثر مبيعًا في المملكة في فئة السيارات الرياضية متعددة الاستخدامات (SUV) والبيك آب.
يمكن الاطلاع على المواصفات الفنية لتويوتا هايلاندر 2025 كما يلي:
سعة المحرك | 2.5 لتر |
ناقل الحركة | تتابعي متغير إلكتروني ECVT |
نظام الدفع | دفع رباعي |
القوة الحصانية | 240 حصان |
استهلاك الوقود | 19.3 كم/لتر |
سعة خزان الوقود | 65 لتر |
نوع المحرك | بنزين هايبرد HEV من 4 أسطوانات |
تأتي تويوتا هايلاندر 2025 بمقصورة داخلية فسيحة تتسع لسبعة ركاب بفضل ثلاثة صفوف من المقاعد، مع إمكانية طي الصف الثالث للحصول على مساحة إضافية. كما تشمل المميزات الداخلية لمسات خشبية تضفي لمسة من الفخامة، وإضاءة محيطية متعددة الألوان. المقاعد مغطاة بكسوة جلدية وقماش فاخر، اعتمادًا على الفئة. من المميزات الترفيهية:
شاشة عدادات أمام السائق بحجم 7 إنش للفئات الأولى و12 إنش للفئات الأكبر.شاشة ترفيهية بحجم 8 إنش أو 12.3 إنش للفئات الأعلى.دعم لتطبيقات آبل كار بلاي وأندرويد أوتو.نظام صوتي مكون من 6 مكبرات صوت، يصل في الفئات الأعلى إلى 11 مكبر صوت.إمكانية عرض المعلومات على الزجاج الأمامي.أنظمة الأمان والسلامةتولي تويوتا أهمية كبيرة لأنظمة الأمان، وتأتي تويوتا هايلاندر 2025 مزودة بعدد من أنظمة السلامة الحديثة، تشمل:
سبعة وسائد هوائية.نظام الثبات الإلكتروني.مكابح مانعة للانغلاق مع توزيع إلكتروني.التحكم في قوة الجر.فرملة تلقائية في حالات الطوارئ.نظام متقدم لمنع التصادم.مراقبة النقطة العمياء.نظام تحذيري من الخروج عن المسار.مثبت سرعة تكيفي.حساسات أمامية وخلفية مع كاميرات.أسعار تويوتا هايلاندر 2025 في السعوديةتحظى تويوتا هايلاندر بشعبية كبيرة في السعودية، حيث يبدأ سعرها من 148،925 ريال سعودي للفئة LE HEV 4×2، بينما يبلغ سعر الفئة LE HEV 4×4 نحو 155،250 ريال سعودي. الفئة الثالثة، GLE HEV 4×4، تباع بسعر 164،680 ريال سعودي، في حين أن الفئة GLE HEV 4×4 BLACK EDITION تكلف 169،165 ريال سعودي. أما الفئة الأعلى، LIMITED HEV 4×4، فيبلغ سعرها 203،320 ريال سعودي. تتوفر السيارة لدى الوكيل الحصري عبد اللطيف جميل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ریال سعودی
إقرأ أيضاً:
أرامكو السعودية تحقق أول إنجاز عالمي بتشغيل نظام تخزين متطور للطاقة المتجددة في أعمال الغاز
– توفر التقنية حل طاقة مرنًا وفعّالًا من حيث التكلفة لمجموعة متنوعة من التطبيقات الصناعية
– يمهّد الاستخدام الطريق لمزيد من تكامل الطاقة المتجددة لدعم طموح خفض الانبعاثات البلاد- الظهران
حققت أرامكو السعودية- إحدى الشركات المتكاملة والرائدة عالميًا في مجال الطاقة والكيميائيات- إنجازًا يُعد الأول على مستوى العالم من خلال نجاحها في تشغيل نظام تخزين الطاقة المتجددة على نطاق ميغاواط لتشغيل أنشطة إنتاج الغاز. ويُعد ذلك أول استخدام عالمي لبطارية تدفق الحديد والفاناديوم كمصدر طاقة شمسية احتياطي لأعمال آبار الغاز. ويوجد نظام بطارية التدفق الذي تبلغ قدرته 1 ميغاواط/ساعة في وعد الشمال، غرب المملكة، ويستند على تقنية أرامكو السعودية الحاصلة على براءة اختراع، وتم تطويره بالتعاون مع شركة رونغكي باور (آر كي بي)، وهي شركة رائدة عالميًا في مجال بطاريات التدفق. ويمكن للبطارية دعم ما يصل إلى خمس آبار على مدار عمرها الافتراضي المقدر بـ 25 عامًا، وتوفر بديلًا قويًا لحلول الطاقة الشمسية الحالية، كما تلبّي احتياجات الطاقة المتغيّرة بكفاءة وفعالية من حيث التكلفة. وصُممت خصيصًا لتحمّل المناخ الحار في المملكة، كما تحقق البطارية الأداء الأمثل في ظل الظروف الجوية القاسية، ما يميّزها عن بطاريات تدفق الفاناديوم الأخرى المتوفرة في السوق. وتعليقًا على ذلك، قال النائب الأعلى للرئيس للتنسيق والإشراف التقني في أرامكو السعودية، علي المشاري:” يُمثل نظام بطاريات التدفق الرائد، الذي قاد جهود تطويره باحثو أرامكو السعودية، نقلة نوعية في قطاع النفط والغاز. وتزوّد أرامكو السعودية حاليًا عددًا كبيرًا من آبار الغاز النائية بألواح شمسية متصلة بأنظمة بطاريات الرصاص الحمضية، إلا أن هذه التقنية الرائدة لبطاريات التدفق تُقدم حلًا مرنًا لتلبية المتطلبات المتنوعة لتخزين الطاقة المتجددة، مما يجعلها خيارًا مفضلًا للعديد من التطبيقات الصناعية. وهذا مثال على كيفية قيام أرامكو السعودية بتطوير واستخدام تقنيات متقدمة؛ بهدف تعزيز كفاءة الطاقة، وتقليل الانبعاثات في جميع أعمالها”. وتخزن بطاريات التدفق الطاقة في محاليل كهربائية سائلة منفصلة عن خلايا البطارية، وتُحوّل المحاليل الكهربائية التي يتم ضخها في الخلية الطاقة الكيميائية إلى كهرباء. بالإضافة إلى توفيرها لاستقلالية الطاقة، ويُمكن تفريغ وإعادة شحن بطاريات التدفق بشكل متكرر بأقل قدر من فقدان طاقتها الاستيعابية. كما أنها تُقلل من مخاطر الحريق مُقارنةً بأنواع البطاريات الأخرى، في حين أن تصميمها المعياري يجعل صيانتها أسهل وأقل تكلفة. وتتماشى بطارية التدفق الجديدة، التي شغّلتها أرامكو السعودية، مع تركيز الشركة على الاستثمار في مصادر الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة، في إطار طموحها لتحقيق الحياد الصفري لغازات الاحتباس الحراري في النطاقين 1 و2 في أصولها التي تملكها وتديرها بالكامل بحلول عام 2050. وتوفر هذه البطارية استخدامًا مُحسّنًا للمحاليل الكهربائية السائلة واستهلاكًا أقل للفاناديوم مقارنةً بغيرها من الأنظمة المتاحة، كما أنها تتميّز بنطاق واسع من درجات حرارة التشغيل يتراوح بين -8 درجات مئوية و60 درجة مئوية دون الحاجة إلى أنظمة إدارة حرارية. كما أنها تُمهّد الطريق لمزيد من التكامل التقني في مواقع النفط والغاز المعزولة وغير المأهولة، مما يوفر حلًّا فعالًا للطاقة يمكنه التكيّف مع الاحتياجات المتقلبة دون تحمّل تكاليف إضافية.