تقارير صحفية: 241 ألف ليبي يبحثون عن عمل
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
أكدت تقارير صحفية، أن فئة كبيرة من المواطنين الليبيين يعانون من البطالة المقنعة، مشيرة إلى أن عدد كبير من الموظفين الحكوميين يتقاضون رواتب من دون تقديم عمل منتج.
وقال تقرير لموقع «العربي الجديد» القطري: “241 ألف باحث عن العمل في #ليبيا، في ارتفاع ملحوظ للعدد، خلال السنوات الثماني الماضية، ويوجد أيضًا ما يسمّى بموظّفين خارج الإطار الوظيفي البالغ عددهم 45 ألف موظف يتقاضون رواتب شهرية، من دون وجود آلية لتدريبهم وتطويرهم في سوق العمل”.
وأضاف “عدد الباحثين عن العمل يُعتبر مرتفعًا بشكل خاص بين فئات الشباب وخريجي الجامعات، وهذه المشكلة أصبحت قضية ملحة تحتاج إلى حلول عاجلة على المدى القريب، وزيادة الأرقام تشير إلى وجود تخصصات غير مطلوبة في سوق العمل، في وقت تخرج فيه الجامعات سنويًا أعدادًا كبيرة من الخريجين”.
الوسومالبطالة العمل الليبيون ليبياالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: البطالة العمل الليبيون ليبيا
إقرأ أيضاً:
مؤسسة غزة تنفي تقارير حماس عن "مجزرة المساعدات"
أفادت منظمة مساعدات مدعومة من الولايات المتحدة، الأحد، بأن التقارير الواردة من فرق الإنقاذ والمصادر الصحية في غزة عن مقتل وإصابة عشرات الأشخاص، بالقرب من اثنين من مراكز التوزيع التابعة لها في القطاع، "غير صحيحة".
وجاء في بيان صادر عن مؤسسة غزة الإنسانية: "تم توزيع جميع المساعدات اليوم، دون أي حوادث".
وأضاف البيان: "سمعنا أنه يتم الترويج لهذه التقارير المزيفة عمدًا من قبل حركة حماس. إنها غير صحيحة ومفبركة".
في وقت سابق، أعلن الدفاع المدني في قطاع غزة مقتل 31 شخصًا على الأقل، وإصابة أكثر من 176 آخرين بنيران إسرائيلية قرب مركز أمريكي لتوزيع المساعدات الغذائية، احتشد في محيطه العشرات، وسط أزمة جوع كارثية في القطاع المحاصر.
ووصف الناطق باسم الدفاع المدني محمود بصل إطلاق النار في رفح في جنوب القطاع بـ "المجزرة"، مشيرًا إلى سقوط "31 قتيلًا على الأقل وأكثر من 176 مصابًا، بينهم عشرات الحالات الحرجة".
وذكر أن "آليات إسرائيلية أطلقت النار في اتجاه آلاف المواطنين، الذين توجهوا، فجر الأحد، إلى موقع المساعدات الأمريكية غرب رفح".
وتواجه إسرائيل ضغوطًا دولية متزايدة؛ بسبب الأزمة الإنسانية المتفاقمة في قطاع غزة الذي تحوّل إلى ركام، وحيث تقول الأمم المتحدة إن غزة كلها معرضة للمجاعة، وإن المساعدات التي سُمح بدخولها منذ أيام ليست سوى "قطرة في محيط"، بعد حصار خانق لأكثر من شهرين.