المصارف الليبية تحث زبائنها على إيداع أوراق الـ 50 دينار قبل نهاية أبريل
تاريخ النشر: 10th, April 2025 GMT
وجهت مجموعة من المصارف التجارية الليبية الكبرى نداء إلى زبائنها لسرعة إيداع ما بحوزتهم من الأوراق النقدية فئة 50 دينارا، بإصداريها الأول والثاني، في حساباتهم المصرفية قبل الموعد النهائي المحدد في 30 أبريل الجاري.
وقد أصدرت مصارف: الصحاري، التجارة والتنمية، التجاري الوطني، النوران، الأندلس، شمال أفريقيا، اليقين، المصرف الإسلامي الليبي، ومصرف الوحدة، بيانات متطابقة ، أكدت فيها على ضرورة التزام المواطنين بالموعد المحدد.
وحثت بعض المصارف العملاء على أهمية فرز أوراق كل إصدار (الأول والثاني) على حدة قبل تقديمها للموظف المختص، وذلك بهدف تسهيل وتسريع إجراءات الإيداع في الحسابات الجارية.
وكان مصرف ليبيا المركزي قد نبه في مطلع شهر أبريل الجاري كافة المصارف العاملة في البلاد بأن آخر موعد لقبول إيداعات المواطنين من فئة الـ 50 دينار بالإصدارين هو يوم الثلاثاء الموافق 30 أبريل 2024.
كما أكد المركزي على ضرورة أن تقوم المصارف بتيسير عملية الإيداع للمواطنين وتمكينهم من إيداع ما لديهم من هذه الفئة النقدية بسهولة.
وكان مصرف ليبيا المركزي قد أصدر قرار سحب فئة الخمسين دينارا من التداول في أبريل العام الماضي بعد شبهات تزوير، إضافة إلى كونها عملة اكتناز.
المصدر: المكاتب الإعلامية للمصارف
50 دينارالمصارف الليبيةرئيسي Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف 50 دينار المصارف الليبية رئيسي
إقرأ أيضاً:
الأكاديمية العسكرية الليبية تحتفل بتخريج أول دفعة من حملة الماجستير
احتفلت الأكاديمية العسكرية في ليبيا بتخريج أول دفعة من خريجي الأكاديمية - مرحلة الماجستير- في مجالات الدفاع الاستراتيجي والأمني والقانوني.
في بداية الاحتفال، تحدث اللواء عون الفرجاني رئيس هيئة السيطرة والأكاديمية العسكرية، مؤكدا أن «ثورة الكرامة التي انطلقت في 16 مايو 2014 بقيادتها ممثلة في المشير خليفة حفتر القائد العام للقوات المسلحة لم تنطلق من عدم، ولكنها خرجت من رحم المعاناة تحمل فيها المشير حفتر المسئولية في وقت عصيب وترجمها بكل مرارتها وتعامل معها وحولها إلى فعل حقيقي على الأرض».
وقال اللواء عون الفرجاني، «أذكركم بأن العدو ما زال يتربص بنا كما أن ليبيا بعد 2011 أصبحت مشروعا لكل استخبارات العالم نتيجة غياب الأمن القومي ».
وأشار اللواء عون إلى أن «المشير خليفة حفتر القائد العام، استطاع أن يضمد الجراح وأن يعيد الوطن الجريح إلى أصله، وأن يحقق الأمن والاستقرار على أرض ليبيا، بعد نجح الجيش الليبي بقيادته في القضاء على الميليشيات والعناصر الإرهابية التي كانت تحتل أجزاء هامة من ليبيا».
يذكر أن المشير خليفة حفتر سبق وأن أصدر قرارا بإنشاء الأكاديمية العسكرية في ليبيا لتخريج عناصر فاعلة متخصصة في كافة المجالات الأمنية والعسكرية.