كارثة يفجرها باسم يوسف: جيفري إبستين صاحب الفضائح كان بيشتغل مع الموساد
تاريخ النشر: 29th, October 2025 GMT
فجر الإعلامي باسم يوسف مفاجأة من العيار الثقيل، مؤكدا أن إسرائيل تبتز رؤساء أمريكا من خلال الفضائح.
وقال باسم خلال حواره ببرنامج "كلمة أخيرة" المذاع عبر فضائية "ON": "طلعت مع بيرس مورجان وفضل يسفه في علاقة رؤساء أمريكا وعلاقتهم بجيفري إبيستن، وجبت له مقالات وكتب، ولكن بعدها بكام شهر كذا برنامج مستقل في أمريكا اتكلموا عن ابتزاز إسرائيل لرؤساء أمريكا علنا من خلال شرائط جنسية خاصة أنه كان يعمل مع الموساد باعترافه هو شخصيا".
وأكمل يوسف: "وسائل الإعلام تتحدث كثيراً عن ابستين عادي ولكنهم لا يتحدثون عن علاقته بإسرائيل، مؤكداً أن ابستين كان قوادا وتاجرا للرقيق الأبيض، وكان محبوسا وذهب إلى إسرائيل، واللي يخضك إن الناس كلها بتتكلم عادي على ناس لازالت في مناصبهم عادي".
اقرأ أيضًا:
نشاط رياح وشبورة مائية.. الأرصاد تعلن طقس الـ6 أيام المقبلة
موعد بدء التوقيت الشتوي 2025 وتغيير الساعة في مصر
إثيوبيا تبني سدًا جديدًا بعد النهضة.. وخبير يكشف تأثيره على مصر ً
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
الإعلامي باسم يوسف كارثة يفجرها باسم يوسف إسرائيل تبتز رؤساء أمريكا من خلال الفضائح باسم يوسف ببرنامج كلمة أخيرة جيفري إبستين صاحب الفضائح جيفري إبستين كان بيشتغل مع الموساد أخبار ذات صلةفيديو قد يعجبك:
قد يعجبك
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: المتحف المصري الكبير مهرجان الجونة السينمائي الطريق إلى البرلمان زيادة أسعار البنزين سعر الفائدة اتفاق غزة خفض الفائدة نصر أكتوبر توقيع اتفاق غزة احتلال غزة مؤتمر نيويورك ترامب وبوتين صفقة غزة هدير عبد الرزاق الإعلامي باسم يوسف يوم على الافتتاح مؤشر مصراوي باسم یوسف أخبار مصر
إقرأ أيضاً:
باسم يوسف: السيطرة على “تيك توك” جزء من حرب خفية على وعي الناس
قال الإعلامي باسم يوسف: “عايز أفضفض انا واحد كبرت وبودع وكنت فاكر عصر ما قبل الإنترنت ووجدت أن أكتر حاجة علاقتنا أتأثرت بيها هي علاقتنا بالحقيقة، وخايف الإنترنت يكون نهاية للحقيقة أو على الأقل للي احنا فاكرينه حقيقة”.
وأضاف خلال حواره ببرنامج “كلمة أخيرة” المذاع عبر فضائية “ON”: “كنا جوا المجتمع الواحد شوف فيه كام نسخة ووجهة نظر للحقيقة وكام تبرير وكام سياق للأحداث، والأن الموضوع يمشي من سئ لأسوء، ومعدش فيه حقيقة والفوضي هي الحاكمة ويكون هناك عدم ثقة فى أى حاجة”.
وتابع: “مش زعلان من الاي أى وكل مرة البشر يختاروا أدوات يخلوا حياتهم أسهل وندفع الثمن دا من إستقلاليتنا، وفى السوشيال ميديا كام مرة أتحظرت علشان نشرت حاجة أو كلمات معينة، وفى أول حرب بغزة جزء كبير جدا من إنقلاب الناس على إسرائيل كانت الفيديوهات اللي كانت بتنزل على التيك توك لأنها مكنش عندها رقابة زي الإنستجرام والفيسبوك، لدرجة أن 90% من المحتوي كان لفلسطين والموضوع دا عمل ضجة رهيبة فى أمريكا وإسرائيل”.
وأشار: “في منظمة واحدة من الأدوات المسيطرة بإسم إسرائيل ورئيس المنظمة طلع فى مكالمة مسربة أن لديهم مشكلة التيك توك، بعدها قامت الدنيا على التطبيق من أعضاء الكونجرس الأمريكي، وفضلوا يضغطوا على الصين علشان يشتروا التيك توك داخل أمريكا والحجة أن الصين بتلم معلومات شخصية يستخدموا الخوف علشان يعملوا غطاء للإستحواذ عليه وحبة حبة أبتدوا يسحبوا التطبيق تحت إيديهم، وهناك كمية حظر الأن تحدث للمستخدمين اللي كانوا بيدعموا فلسطين”.
وعقب: “فى الأخر سيطروا على التيك توك واحدة واحدة وجعلوا واحدة إسرائيلية مشرفة على المحتوي، والناس أبتدت تلاحظ فيديوهات بتتحظر وبعدها تمت صفقة بيع تيك توك لتاني أغني رجل وأكبر متبرع فى تاريخ جيش الاحتلال الإسرائيلي لاري إريسون، والأمريكان بيتفرجوا من شباك تاني ويروا منه حقيقة أخري والشباك اللي بنشوفوا عمال يقفل علينا واحدة واحدة، وإيلون ماسك مسخر منصة إكس كدعايا لإسرائيل، وإسرائيل الأن بتدرب شات جي بي تي علشان ينشر الدعايا الخاصة بيهم، و وكل شئ نستخدمه علشان هو أسهل وأفضل يتم إستخدامه ضدنا عاجلا أم أجلا”.