أفكار بسيطة لتنسيق ملابس الخريف
تاريخ النشر: 15th, November 2025 GMT
يعتبر فصل الخريف من أكثر المواسم أناقة وتميز في عالم الموضة والأزياء، حيث يجمع بين رقيّ التفاصيل ودفء الألوان، ومع اعتدال الطقس وتغيّر درجات الحرارة، يصبح تنسيق الملابس في هذا الفصل فرصة لإبراز الذوق الشخصي بأسلوب عملي ومريح، في ما يلي، نستعرض فيما يلي أفكار بسيطة تساعدك على تنسيق إطلالات خريفية أنيقة تجمع بين الراحة والدفء والجمال.
فيما يلي مجموعة أفكار بسيطة لتنسيق ملابس الخريف تجمع بين الدفء والأناقة:
1. الطبقاتيعتبر فصل الخريف موسم الطبقاتيمكنك ارتداء قميص قطنيّ تحت كارديغان صوفي أو جاكيت جينز.أضيف وشاح خفيف لتكمل الإطلالة وتضيف لمسة خريفية دافئة.2. الإكسسواراتوضع أوشحة صوفية ملونة أو منقوشة.ارتداء قبعات “Beret” أو “Bucket hat” تعطي طابع باريسيحمل حقائب جلدية حجم صغير بلون ترابي تكمّل المظهر.3. ألوان دافئة ومتناسقةاختيار ألوان الخريف البيج، البني، الزيتوني، البرغندي، البرتقالي المحروق.جرّب تنسيق البيج مع الزيتوني أو الجملي مع الأبيض لإطلالة أنيقة وبسيطة.4. الجاكيتات والخاماتالجلد الصناعي يمنحك طابعاً عصرياً.ارتداء الجاكيت الجينز خيار كلاسيكي يناسب جميع الإطلالات.تعتبر المعاطف الخفيفة مثالية للمساءات الباردة.5. الفساتين الخريفيةتنسيق فستان طويل أو متوسط الطول مع بوت عالي وجاكيت خفيف.أضيف حزام جلدي لتحديد الخصر وإضفاء لمسة أنثوية.6. الأحذية المناسبةارتداء البوت القصير في الخريف مثالي مع الجينز أو الفساتين الخريفية.تبقى الأحذية الرياضية البيضاء هي خياراً عملي وأنيق للأيام المشمسة. كلمات دالة:أفكار بسيطة لتنسيق ملابس الخريفملابس الخريف تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ملابس الخريف
إقرأ أيضاً:
اتفاق مصري–تركي لثبيت الهدنة وبدء إعادة إعمار غزة
توصل وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي ونظيره التركي هاكان فيدان، اليوم الأربعاء، إلى اتفاق على تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة والانتقال إلى المرحلة الثانية منه، الهادفة إلى تثبيت الهدنة ومنع أي تصعيد عسكري جديد.
وخلال مؤتمر صحفي مشترك في أنقرة، أكد الوزير المصري أن الجانبين "اتفقا على ضرورة ممارسة الضغوط السياسية لضمان التزام الطرفين بالاتفاق"، موضحاً أن القاهرة تجري حواراً مكثفاً مع واشنطن بشأن مشروع القرار الأمريكي المطروح أمام مجلس الأمن لإنشاء قوة دولية لمراقبة تنفيذ وقف إطلاق النار في غزة.
وقال عبد العاطي إن مصر وتركيا متفقتان على أن تكون قوة الاستقرار الدولية المزمع تشكيلها "ذات تفويض واضح من الأمم المتحدة وتعمل تحت إشراف أممي إقليمي مشترك"، لضمان تثبيت الهدنة ومراقبة إعادة الانتشار الإسرائيلي، إضافة إلى تسهيل دخول المساعدات الإنسانية والإشراف على إعادة إعمار القطاع.
وشدد على أن صياغة قرار إنشاء هذه القوة يجب أن تتم "بدقة وعناية، بما يراعي حقوق الشعب الفلسطيني ومستقبله"، مؤكداً التزام البلدين بـ"حل الدولتين على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية".
كما شدد عبد العاطي على "ضرورة الربط الجغرافي بين الضفة الغربية وقطاع غزة، ورفض أي إجراءات تمس حقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف"، بما في ذلك الاستيطان وتغيير الوضع القانوني للمواقع الدينية في القدس.
من جانبه، قال الوزير التركي هاكان فيدان إن بلاده تعمل مع مصر وقطر والولايات المتحدة لضمان استمرار وقف الحرب في غزة وإدخال المساعدات الإنسانية دون عوائق، مؤكداً أن حركة حماس التزمت بشكل واضح ببنود الاتفاق، في حين يُنتظر من الاحتلال الإسرائيلي تنفيذ التزاماته بالكامل.
ودعا فيدان الأمم المتحدة إلى توضيح مهام ونطاق عمل قوة الاستقرار الدولية قبل نشرها في القطاع، مشيراً إلى أن اللقاء مع نظيره المصري تناول أيضاً ملفات إقليمية تشمل السودان وليبيا وسوريا، حيث أكد أن "أنقرة والقاهرة تتفقان على ضرورة الحفاظ على وحدة الأراضي الليبية، وإحلال السلام في السودان، ودعم الحلول السياسية في المنطقة".
وفي كلمته خلال جلسة نقاشية بمركز الأبحاث التركي "سيتا" (SETA)، اعتبر الوزير المصري أن التعاون بين القاهرة وأنقرة يمثل "نموذجاً للشراكة الإيجابية القادرة على معالجة أزمات المنطقة"، مشيراً إلى أن الاتفاق الثلاثي المصري–التركي–القطري بالتنسيق مع واشنطن كان العامل الحاسم في التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بتاريخ 10 أكتوبر/تشرين الأول 2025، بعد حرب استمرت عامين.
وأكد عبد العاطي أن المرحلة المقبلة ستشهد تنسيقاً مصرياً تركياً مكثفاً لوضع آليات عمل قوة الاستقرار الدولية وتحديد نطاق انتشارها داخل قطاع غزة، لتكون "ركيزة أساسية في تثبيت الهدنة ومنع الانزلاق إلى مواجهة جديدة".
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضممت لأسرة البوابة عام 2023 حيث أعمل كمحرر مختص بتغطية الشؤون المحلية والإقليمية والدولية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن