احذر.. رسائل واتسآب للتحذير من دواء.. ومصدر يكشف حقيقتها
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
كتب- أحمد جمعة:
تداولت بعض المجموعات الخاصة على تطبيق "واتسآب" رسالة مُتطابقة تحذر من أحد الأصناف الدوائية الشهيرة في الأسواق المصرية، إذ حذرت من تناوله وضرورة الإبلاغ عن تلك العبوات حال وجودها.
من جانبه، نفى مصدر بوزارة الصحة، صحة تلك المنشورات المتداولة، مؤكدًا أنه خلال الفترة الماضية انتشرت الكثير من تلك الشائعات وتم الرد عليها والتأكيد على عدم صحتها.
وشدد المصدر في تصريحات لمصراوي، على أن الوزارة سبق وحذرت من منشورات مخادعة يتم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي، هدفها تضليل المواطنين عبر بث معلومات مغلوطة، تثير في قرائها حالة من القلق والاضطراب.
لمتابعة أحدث الأخبار المحلية اضغط هنا
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: قمة القاهرة للسلام مستشفى المعمداني طوفان الأقصى نصر أكتوبر الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس مهرجان الجونة السينمائي أمازون سعر الدولار أحداث السودان سعر الفائدة الحوار الوطني واتسآب التحذير من دواء تطبيق واتسآب وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
"صورة الطفل في الدراما المصرية" بالمجلس الأعلى للثقافة
نظمت لجنة فنون الطفل بالمجلس الأعلى للثقافة ندوة بعنوان "صورة الطفل في الدراما المصرية"، تحت رعاية وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو، والأمين العام للمجلس الدكتور أشرف العزازي، وأدارتها الدكتورة رشيدة الشافعي، مقررة اللجنة وأستاذ الرسوم المتحركة بالمعهد العالي للسينما.
صورة الطفل في الدراما المصرية
شارك في الندوة عدد من المتخصصين؛ حيث أشار الكاتب أحمد قرني إلى غياب الضوابط القانونية لحماية الطفل داخل مواقع التصوير في مصر مقارنة بالدول الغربية، التي تفرض وجود مرشدين نفسيين وتضع ضوابط زمنية ومالية لصالح الطفل.
وتحدث الناقد الأمير أباظة عن غياب البطولة الحقيقية للطفل في الدراما، مشيرًا إلى أن الأطفال غالبًا يظهرون كشخصيات هامشية، كما لفت إلى تجاهل الدراما لذوي الاحتياجات الخاصة.
من جانبها، استعرضت إيمان بهي الدين، عضو اللجنة ومدير إعلام الطفولة بالمجلس العربي للطفولة والتنمية، نتائج دراسة لرصد الصور السلبية للأطفال في 41 عملًا دراميًا مصريًا، تناولت مشكلات مثل الإعاقة، والختان، وتزويج الأطفال، وانتقدت تقديم بعض القضايا مثل التحرش والتنمر والبلطجة بشكل غير متوازن أو يعمّم الظاهرة، مؤكدة أهمية الاستعانة بالمتخصصين لتحقيق تناول واقعي وهادف.
رسائل تربوية
كما تناولت الدكتورة نادية عويس الفارق بين صورة الطفل في الدراما قديمًا وحاليًا، مشيرة إلى أن الأعمال السابقة كانت موجهة للأطفال وتحمل رسائل تربوية مثل "بوجي وطمطم" و"عمو فؤاد"، في حين أصبحت مشاركات الأطفال اليوم هامشية في الغالب، دون مضمون تربوي واضح.