الانقسامات تضرب الاتحاد .. المحروقات تهدد استقرار أوروبا.. فيديو
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
قال مجدي يوسف، مراسل صدى البلد، إن أوروبا تواجه أزمة غاز حاليا، لافتا: "فصل الشتاء هاجم أوروبا حاليا".
وأضاف مجدي يوسف، مراسل صدى البلد، مداخلة ببرنامج "على مسئوليتى"، تقديم الإعلامي أحمد موسى، المُذاع عبر فضائية "صدى البلد": "أسعار الغاز في أوروبا ارتفعت.
وأشار مجدي يوسف، مراسل صدى البلد،: "أوروبا لازالت تعاني من أزمة الغاز"، موضحا: "أسعار المحروقات ارتفعت في أوروبا".
وأوضح مجدي يوسف، مراسل صدى البلد،: "أسعار الغاز ارتفعت في أوروبا بنسبة تتراوح ما بين 20 إلى 35%"، مشيرا: "الوقود حاليا يستهلك في الحروب الدائرة في أوكرانيا وغزة مما يتسبب في ارتفاع الأسعار للمحروقات".
وتابع: "العالم يتحمل الزيادة في المحروقات بسب الحرب الدائرة في أوكرانيا وقطاع غزة"، مضيفا: "المواطن في أوروبا يدفع ضرائب عالية جدا ومع ارتفاع أسعار المحروقات سترتفع الضرائب أكثر".
واسترسل مجدي يوسف، مراسل صدى البلد،: "5.7 مليون مواطن إيطالي أصبحوا ضمن الفئة الأكثر فقرا"، مضيفا: "عدم الاستقرار في أي منطقة بالعالم يؤثر على العالم بشكل سلبي".
وأكمل: "الاتحاد الأوروبي في حالة يرثى لها، ولم يستطع تمرير هدنة إنسانية من أجل إدخال المساعدات لقطاع غزة"، موضحا أن الاتحاد الأوروبي يشهد حاليا انقساما كبيرا، لافتا إلى أن الاتحاد الأوروبي في حالة يرثى لها ولم يستطع أن يمر ر هدنة إنسانية لإيصال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مراسل صدى البلد الغاز اسعار الغاز في أوروبا أزمة الغاز الإعلامي أحمد موسى الشرق الاوسط مراسل صدى البلد فی أوروبا
إقرأ أيضاً:
سبب وصول بعثة من صندوق النقد الدولي إلى مصر.. فيديو
أكد الدكتور أحمد الصفتي، أستاذ الاقتصاد والمدير الإقليمي لجامعة لينكولن الماليزية، أن الطروحات الحكومية التي وصلت قيمتها إلى 6 مليارات دولار حتى الآن، تمثل أداة ضمن استراتيجية أوسع وليست حلًا دائمًا للأزمة الاقتصادية.
وأوضح أن الهدف الرئيسي من هذه الطروحات هو تحقيق فائض مالي يساعد في سداد الالتزامات الدولية، ومنها القروض مع المؤسسات المالية مثل صندوق النقد الدولي.
وقال الدكتور أحمد الصفتي، خلال لقائه مع الإعلامي أحمد دياب، والإعلامية نهاد سمير، في برنامج «صباح البلد» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن وصول بعثة صندوق النقد الدولي إلى مصر، والتي ستستمر حتى 16 من الشهر الجاري، يأتي في إطار مراجعة مدى التزام الدولة ببنود الاتفاق مع الصندوق.
وأضاف أن صندوق النقد ليس جهة تُصدر أوامر، بل يُقدم استشارات اقتصادية قائمة على نماذج ناجحة عالميًا، ويهدف لمساعدة الدول على تحقيق فائض يُمكنها من الوفاء بالتزاماتها المالية.
وأشار الصفتي إلى أن الاستعانة بالصندوق جاء بمبادرة من الحكومة المصرية، التي تسعى لتطبيق إجراءات إصلاحية طويلة المدى، مضيفًا أن تنفيذ هذه التوصيات لا يُعد التزامًا حرفيًا، بل التزام بتحقيق النتائج، وعلى رأسها توليد موارد مستدامة لسداد الديون.