سكاي نيوز عربية:
2025-05-11@19:10:49 GMT

حماس تعلن وصول هنية ومشعل إلى مصر

تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT

أعلنت حماس، الخميس، وصول وفد من الحركة إلى القاهرة، لإجراء محادثات مع المسؤولين المصريين عن الأوضاع في قطاع غزة.

وقالت حماس في بيان، إن الوفد يضم رئيس المكتب السياسي للحركة إسماعيل هنية، ورئيس الحركة في الخارج خالد مشعل، وعضو المكتب السياسي للحركة خليل الحية.

وأشارت إلى أنه التقى رئيس جهاز المخابرات المصرية اللواء عباس كامل، وتم التباحث بشأن الأوضاع الراهنة في قطاع غزة.

وكشفت مصادر مصرية رفيعة المستوى لمراسل "سكاي نيوز عربية" في القاهرة، الأربعاء، أن مصر أبلغت الولايات المتحدة الأميركية رفضها إدارة إسرائيل لقطاع غزة، وعرض إدارتها للقطاع.

وذكرت المصادر أن لقاء الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي مع مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية ويليام بيرنز، صباح الثلاثاء، شهد نقاشا معمقا بشأن تطورات الأحداث في قطاع غزة، وأن الرئيس أكد رفض مصر للوجود الإسرائيلي في قطاع غزة بأي شكل وتحت أي مسمى.

كذلك أكدت مصر رفضها عرض إدارتها لقطاع غزة، كما رفضت تواجد قوات من الناتو أو قوات أجنبية داخل القطاع بأي شكل أو تحت أي مسمى.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات عباس كامل القاهرة الاستخبارات المركزية الأميركية مصر فلسطين غزة حماس عباس كامل القاهرة الاستخبارات المركزية الأميركية شرق أوسط فی قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

جدعون ليفي : قتل رجال غزة لن يمنع عودة المقاومة جيلًا بعد جيل

#سواليف

كتب الصحفي الإسرائيلي ” #جدعون_ليفي” منتقدًا الأهداف المعلنة لحرب #الإبادة_الجماعية على قطاع #غزة، مؤكدًا أن ” #تدمير_حماس ” هدف إجرامي لا يمكن تحقيقه طالما استمر #الاحتلال، وأن السبيل الوحيد لتحقيقه وفق هذا المنطق هو “تدمير كل قطاع #غزة”.

يرى ليفي في مقاله عبر صحيفة “هآرتس” العبرية، أن الحرب الجارية تخفي تحت شعاراتها المعلنة عملية تصفية جسدية واسعة، تتم عبر استهداف منظم وممنهج للرجال والشباب الفلسطينيين. ويقول في مقاله: “تحت غطاء تدمير حماس، تجري الآن مذبحة جماعية للرجال في غزة، بينما يُسكت الحديث عنها.”

ويضيف أن التركيز الإنساني على صور النساء والأطفال القتلى، رغم أهميته، يُستخدم ضمنيًا لتبرير استباحة دم الرجال، متسائلًا: “هل قتل الرجال والفتيان أقل جريمة من قتل النساء والأطفال؟”

مقالات ذات صلة نحن معك يا باكستان 2025/05/11

ويشير “في الضفة الغربية، أصبح من المسموح منذ زمن بعيد إعدام طفل يحمل حجرًا صغيرًا، فقط لأن المفهوم السائل لـ‘الإرهاب’ يسمح بذلك.”

وبحسب ليفي، فإن فكرة “البراءة” لم تعد قائمة في قطاع غزة بعد 19 شهرًا من القصف والتجويع والتدمير المتواصل، حيث بات كل من ينجو مستهدفًا، وكل من يحاول العودة إلى منزله المهدّم يُصنّف كمشتبه به.

ويقول: “النازح الذي يحاول العودة إلى أنقاض بيته يعتبر متسللًا، تمامًا كما اعتُبر لاجئو عام 1948 حين حاولوا العودة، وكان لا بد من قتلهم. الأم التي تحمي أطفالها، أو الجدة التي تنقذ حفيدها، تُعتبر متورطة. القضاء عليها وعلى من حولها هو التطبيق العملي لمصطلح تدمير حماس.”

وأشار ليفي إلى أن المقاومة الفلسطينية ليست مجرد اسم أو تنظيم، بل فكرة تتجدد جيلاً بعد جيل، قائلاً: “حتى لو لم تُسمّ المقاومة باسم ‘حماس’، فإنها ستنهض مجددًا في كل دورة، وفي النهاية سيؤدي هذا إلى تدمير إسرائيل نفسها.”

وأضاف أن مئات آلاف الأطفال الأيتام وضحايا الحرب والمعوقين والنازحين والجياع والمرضى، وأحفادهم في المستقبل، سوف يكبرون وهم يحملون الرغبة في المقاومة. كما أشار إلى أن عشرات آلاف الآباء والأمهات الثكالى في غزة سوف يرغبون بالانضمام للنضال ضد من قتلوا أبناءهم.

وختم ليفي بأن “أبناء الموت الجدد قد لا يقرؤون ميثاق حماس، لكنهم سيرغبون في المقاومة، وفي كل مرة، سيطلق الجيش الإسرائيلي عملية ‘قص العشب’ جديدة، طالما بقي الاحتلال قائماً.”

مقالات مشابهة

  • البورصة المصرية تعلن فتح باب الترشح لعضوية مجلس إدارتها لدورة 2025-2029
  • خطة تخالف المبادئ الإنسانية
  • حماس: يجب رفع كلمة لا لحرب التجويع بوجه نتنياهو
  • نائب الرئيس الفلسطيني : المقاومة السلمية افضل .. وعلى حماس التخلي عن سلاحها
  • جدعون ليفي : قتل رجال غزة لن يمنع عودة المقاومة جيلًا بعد جيل
  • وصول الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى أرض الوطن عائدا من روسيا
  • مراسل RT: استشهاد 15 فلسطينيا بقصف إسرائيلي لقطاع غزة
  • إستشهاد 15 فلسطينيا بقصف إسرائيلي لقطاع غزة
  • لحظة وصول الرئيس السيسي إلى الساحة الحمراء بموسكو للمشاركة باحتفال عيد النصر| فيديو
  • حماس تعلن الالتزام بسيادة لبنان