يورونيوز : اختبار الولاء .. لاتفيا تخضع الأقلية الناطقة بالروسية لامتحان اللغة وإلا فالترحيل مصيرُهم إن فشلوا
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد اختبار الولاء لاتفيا تخضع الأقلية الناطقة بالروسية لامتحان اللغة وإلا فالترحيل مصيرُهم إن فشلوا، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي ترى الحكومة أن امتحانات اللغة هذه هي نوع من اختبارٌ الولاء أهو لموسكو أم للوطن؟ وهي تعكس حالة الاحتقان مع الأقلية الروسية في .، والان مشاهدة التفاصيل.
ترى الحكومة أن امتحانات اللغة هذه هي نوع من اختبارٌ الولاء أهو لموسكو أم للوطن؟ وهي تعكس حالة الاحتقان مع الأقلية الروسية في لاتفيا والتي تفاقمت منذ الغزو الروسي لأوكرانيا.
ارتدادات الحرب المستعرة في أوكرانيا تطال الأقليات الروسية في دول البلطيق.
لضمان ولاء الأقلية الروسية في لاتفيا، تطالب السلطات في هذا البلد بعض مواطنيها الناطقين باللغة اللروسية من أصل روسي باجتياز امتحان اللغة اللاتفية لإظهار رغبتهم في الاندماج. وإذا ما فشلوا فإنهم قد يواجهون خطر مغادرة البلاد.
واللغة الروسية هي اللغة الأم لدى نحو ربع السكان في لاتفيا وهم متهمون بأن لا يظهرون دعما كافيا لأوكرانيا التاي يواجه غزوا روسيا منذ أكثر من 500 يوم.
وقد دخل هذا الإجراء حيز التنفيذ بعد الغزو وسيسري على جميع السكان الذين يعيشون لاتفيا واختاروا الجنسية الروسية خلال السنوات العشرين الماضية. يقدر عدد هؤلاء بنحو 20 ألف شخص.
وترى الحكومة أن امتحانات اللغة هذه هي نوع من اختبارٌ الولاء لكنها تعكس في ذات الوقت حالة الاحتقان مع الأقلية الروسية في لاتفيا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
خلال دقيقتين فقط.. اختبار حركي ثوري يكشف التوحد بدقة 85%
طوّر فريق من الباحثين في جامعة يورك الكندية اختبارًا حركيًا بسيطًا قد يساعد في تشخيص التوحد بدقة تصل إلى 85% خلال دقيقتين فقط، ويعتمد هذا الاختبار على تحليل طريقة إمساك الأشياء ورصد الفروقات الدقيقة في حركات الأصابع بين المصابين بالتوحد وغير المصابين به.
وفي الدراسة، طلب الباحثون من المشاركين، سواء المصابين أو غير المصابين بالتوحد، استخدام الإبهام والسبابة المزودين بعلامات تتبع رقمية لالتقاط كتل بأحجام مختلفة، ثم رفعها وإعادتها إلى مكانها. بعدها، تم إعادة اليدين إلى وضعهما الأصلي. استخدم الباحثون تقنيات التعلم الآلي لتحليل حركة الأصابع بدقة أثناء أداء المهمة.
ووجد الفريق البحثي أن غير المصابين بالتوحد كانوا قادرين على تعديل قبضتهم بشكل أكثر دقة بما يتناسب مع حجم الكتل، كما أتموا الحركة بسرعة أكبر مقارنة بالمصابين بالتوحد.
وفي تعليق له، قال البروفيسور إيريز فرويد، أستاذ علم النفس والمشرف على الدراسة: “تمكنت نماذجنا من تصنيف التوحد بدقة تصل إلى نحو 85%، ما يشير إلى إمكانية تطوير أدوات تشخيصية أكثر بساطة وقابلية للتطبيق على نطاق واسع”.
وأكد فرويد أن النتائج تبرز أهمية الأنماط الحركية الدقيقة كمؤشر تشخيصي لم يُستغل بعد في الممارسة الطبية، رغم ارتباط التوحد منذ وقت طويل باضطرابات حركية.
كما أشار الباحثون إلى أن الدراسة قد تساهم في تسريع عمليات التشخيص، خاصة وأنها تعتمد على حركات دقيقة، وهو ما قد يساعد في الكشف المبكر عن التوحد، خصوصًا بين الأطفال.