صحافة العرب:
2025-05-23@22:20:32 GMT

عودة مهرجان الشواطئ بعد 4 سنوات من التوقف

تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT

عودة مهرجان الشواطئ بعد 4 سنوات من التوقف

شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن عودة مهرجان الشواطئ بعد 4 سنوات من التوقف، تستعد عدد من المدن الساحلية المغربية لاحتضان نسخة جديدة من مهرجان الشواطئ بعد توقف دام لأكثر من 4 سنوات بسبب جائحة كورونا وتداعياتها التي فُرضت على .،بحسب ما نشر اليوم 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عودة مهرجان الشواطئ بعد 4 سنوات من التوقف، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

عودة مهرجان الشواطئ بعد 4 سنوات من التوقف
تستعد عدد من المدن الساحلية المغربية لاحتضان نسخة جديدة من مهرجان الشواطئ بعد توقف دام لأكثر من 4 سنوات بسبب جائحة كورونا وتداعياتها التي فُرضت على شتى القطاعات. وسيكون الجمهور على موعد مع أسماء فنية مغربية وشرقية، ستقوم بتقديم سهرات في المنصات التي تم وضعها بالقرب من الشواطئ، أو في الأماكن الأسطورية للمدن الساحلية. وضرب […]

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

علاج جديد واعد لأكثر أنواع السرطان شيوعا لدى الأطفال

#سواليف

نجح #فريق_بحثي من #جامعة_كامبريدج في #تطوير #مزيج_دوائي قد يحدث نقلة نوعية في #علاج #سرطان_الدم_الليمفاوي الحاد للخلايا البائية (B-ALL)، أكثر أنواع السرطان شيوعا لدى الأطفال.

ويعتمد هذا الابتكار العلاجي على دمج عقارين فمويين، “فينيتوكلاكس” و”إينوبرديب”، أثبتا في التجارب الأولية على الفئران وسلالات الخلايا البشرية فعالية عالية في القضاء على الخلايا السرطانية، حتى تلك المقاومة للعلاج التقليدي، ما يمنح الأمل في تحقيق نتائج علاجية أفضل بأقل ضرر ممكن.

وينتج سرطان B-ALL عن تكاثر غير طبيعي لخلايا بائية بدائية داخل نخاع العظم، حيث تتراكم وتعيق تكوّن خلايا الدم السليمة، وقد تنتشر إلى أماكن أخرى من الجسم، مثل الدماغ، لتفلت من العلاج.

مقالات ذات صلة الاستحمام صباحا أم مساء.. أيهما يدعم نظافتك وصحتك أكثر؟ 2025/05/22

ورغم أن العلاج الكيميائي الحالي ينجح في شفاء غالبية المرضى الأصغر سنا، إلا أنه يستمر أكثر من عامين ويتسبب في آثار جانبية شديدة، مثل تساقط الشعر والنزيف والغثيان والضرر الطويل الأمد للأعصاب والمفاصل والقلب. كما أن فعاليته تنخفض لدى المراهقين والبالغين، ما يزيد من الحاجة إلى علاجات بديلة.

وركزت الدراسة على استخدام عقار “فينيتوكلاكس”، الذي يستهدف بروتين BCL2 لتحفيز موت الخلايا السرطانية، بالتوازي مع عقار “إينوبرديب”، المطور لتعطيل بروتين CREBBP المسؤول عن مقاومة بعض الخلايا للعلاج. وعند جمع العقارين، لوحظ أن الخلايا المصابة تدخل في نوع من الموت الخلوي يعرف بـ”موت الخلايا المبرمج بالحديد”، نتيجة فشلها في مقاومة تلف الدهون في أغشيتها.

وأشار البروفيسور برايان هانتلي، رئيس قسم أمراض الدم وأحد المشاركين في الدراسة، إلى أن النتائج كانت مشجعة للغاية، موضحا: “رغم أن تجاربنا اقتصرت على الفئران، فإننا نأمل أن تكون التأثيرات مماثلة لدى البشر. وبما أن العقارين استُخدما معا في تجارب سابقة لعلاج نوع آخر من سرطان الدم، فنحن واثقون من درجة الأمان فيهما”.

ويمتاز هذا النهج عن بعض العلاجات المناعية المتقدمة، مثل CAR-T، بكونه لا يعطّل الجهاز المناعي بشكل دائم. فبينما تُدمّر الخلايا البائية المصابة أثناء العلاج، يعاود الجسم إنتاجها فور التوقف عن تناول الدواء، ما يبقي على كفاءة المناعة على المدى الطويل.

نشرت الدراسة في مجلة Nature Communications.

مقالات مشابهة

  • عودة مهرجان مدارس التكوين وإنشاء أوركسترا الطالب
  • علاج جديد واعد لأكثر أنواع السرطان شيوعا لدى الأطفال
  • طقس صحو وضباب على بعض المناطق الساحلية
  • حملة توعوية للحفاظ على جمال شواطئ أبوظبي
  • تجهيز الشواطئ واللوحات الإرشادية لاستقبال الموسم الصيفي برأس البر
  • الأرصاد: أجواء حارة في الصحارى والسهول والمناطق الساحلية
  • علاج جديد لأكثر أنواع السرطان شيوعا لدى الأطفال
  • المغرب يستضيف مباريات المنتخبات الإفريقية خلال فترة التوقف الدولي المقبل
  • الصين: على أوروبا التوقف عن المعايير المزدوجة في التعامل التجاري مع موسكو
  • 100 كادر.. رعاية صحية لأكثر من 15 ألف حاج في مدينة الحجاج بالجوف