شلوف: الفرصة مواتية لإبرام اتفاقية مع أوروبا بشأن الهجرة
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن شلوف الفرصة مواتية لإبرام اتفاقية مع أوروبا بشأن الهجرة، قال أستاذ القانون الدولي والعلاقات الدولية الدكتور الهادي شلوف، إن الفرصة الآن مواتية لليبيا لإبرام اتفاقية مع الاتحاد الأوروبي بشأن الهجرة غير .،بحسب ما نشر عين ليبيا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شلوف: الفرصة مواتية لإبرام اتفاقية مع أوروبا بشأن الهجرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال أستاذ القانون الدولي والعلاقات الدولية الدكتور الهادي شلوف، إن الفرصة الآن مواتية لليبيا لإبرام اتفاقية مع الاتحاد الأوروبي بشأن الهجرة غير الشرعية على غرار الاتفاقية الموقعة بين تونس والتكتل.
وأضاف شلوف في رسالة إلى رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة ووزيرة الخارجية نجلاء المنقوش، أن الاتحاد الاوروبي قام بإجراء اتفاقيات مع تونس بخصوص الهجرة غير الشرعية مما معه سوف يساعد تونس اقتصاديا وتقنيا، مشيراً إلى أن الاتحاد الأوروبي يتجه الىن لإجراء اتفاقيات مع مصر والمغرب بنفس الاتفاقيات مع تونس.
وتابع: “وحيث أن ليبيا ضحية للهجرة غير الشرعية اعتقد أنها فرصة لليبيا بإجراء اتفاقية مماثلة مع الاتحاد الأوروبي تسمح لليبيا بتلقي مساعدات اقتصادية كبيرة وسوف تساعد في ترحيل المهاجرين غير الشرعيين إلى بلدانهم الأصلية على حساب ونفقة الاتحاد الأوروبي”.
وأردف شلوف: “اعتقد أنها فرصة ثمينة للدولة الليبية وبصفتي أستاذ القانون الدولي والعلاقات الدولية أرى أن ليبيا يمكنها أن تستفيد من هذه الاتفاقية على المدى القريب وعلى المدى البعيد وخصوصا نحن سوف نواجه مشاكل لا تحصى ولا تعد مع المهاجرين عاجلا أم أجلا”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الاتحاد الأوروبی بشأن الهجرة
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يدعم مستشفيات القدس بـ 23 مليون يورو
أعلن الاتحاد الأوروبي والحكومة الإيطالية عن تقديم مساهمة مالية مشتركة بقيمة 23 مليون يورو إلى السلطة الفلسطينية، مخصصة لتغطية تكاليف التحويلات الطبية إلى مستشفيات القدس الشرقية.
ووفقا للبيان الصادر عن الاتحاد الأوروبي اليوم الأربعاء، تأتي هذه المساهمة في إطار الدعم المالي المباشر لموازنة السلطة الفلسطينية، حيث خصص الاتحاد الأوروبي 22 مليون يورو، في حين ساهمت إيطاليا بمليون يورو.
وقال ممثل الاتحاد الأوروبي في فلسطين، ألكسندر شتوتسمان، إن "الاتحاد الأوروبي ودوله الأعضاء يؤكدون من خلال هذه المساهمة التزامهم بضمان وصول جميع الفلسطينيين إلى الرعاية الطبية الأساسية، في وقت يعاني فيه النظام الصحي من آثار الحرب في غزة وتوترات متصاعدة في الضفة الغربية".
ودعا شتوتسمان إلى "إعادة فتح المعابر لإيصال الإمدادات الطبية العاجلة إلى غزة، وتسهيل نقل المرضى ذوي الحالات الحرجة إلى مستشفيات القدس الشرقية".
ووفقا للبيان، فإن من شأن هذه المساهمة أن تمكّن السلطة الفلسطينية من الوفاء بالتزاماتها المالية تجاه مستشفيات القدس الشرقية، التي تواجه ضغوطا متزايدة نتيجة الظروف القائمة والأوضاع الاقتصادية المتدهورة، كما تضمن استمرار تقديم الرعاية الطبية التخصصية للمرضى الفلسطينيين في الأراضي الفلسطينية المحتلة، لا سيما في ظل النقص الحاد في الخدمات داخل المستشفيات العامة.
من جهته، قال القنصل العام الإيطالي في القدس، دومينيكو بيلاتو، إن "هذه المساهمة تأتي في لحظة حرجة يرزح فيها النظام الصحي الفلسطيني تحت ضغط كبير"، مشيرا إلى أهمية آلية "بيغاس" في تمكين المرضى من الحصول على خدمات طبية عالية الجودة في القدس الشرقية، التي تفتقر إليها مرافق الضفة الغربية حاليًا.
وتُدار معظم مساعدات الاتحاد الأوروبي للسلطة الفلسطينية من خلال آلية "بيغاس" التي أُطلقت في عام 2008 لدعم الإصلاحات وخطط التنمية الوطنية، وتشمل تمويل الرواتب والمساعدات الاجتماعية وتكاليف التحويلات الطبية. وبلغ إجمالي التمويل المقدم عبر هذه الآلية أكثر من 3 مليارات يورو حتى اليوم.
إعلانومنذ عام 2013 موّل الاتحاد الأوروبي، إلى جانب دوله الأعضاء، تحويلات طبية إلى مستشفيات القدس الشرقية بقيمة تجاوزت 213 مليون يورو، وفق البيان.