شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن عمليات البيع في برشلونة، 8211; تناولت الصحافة الكتالونية عمليات البيع في برشلونة حيث انتهت لشادي رياض بينما يعد الأقرب للخروج حتى الآن كل من .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عمليات البيع في برشلونة ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
– تناولت الصحافة الكتالونية عمليات البيع في برشلونة حيث انتهت لشادي رياض بينما يعد الأقرب للخروج حتى الآن كل من نيكو ،ارواخو ولينجليه .
هذا وينتظر كيسي ، جارسيا ، ديست ، الزلزولي وتوريس عروضًا مناسبة للرحيل بدورهم لخروجهم من حسابات تشافي المستقبلية للموسم المقبل.
2001:1470:ff80:e3:ba4e:2e5a:b66:b696
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عمليات البيع في برشلونة وتم نقلها من هاي كورة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: برشلونة برشلونة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الأزمي يتهم الإتحاديين بـ”البيع والشراء” في ملتمس الرقابة ويثير أزمة جديدة داخل المعارضة
زنقة 20 ا الرباط
في خرجة مثيرة للجدل، شن إدريس الأزمي الإدريسي، عضو الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، هجوماً لاذعاً على حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، متهماً إياه بـ”الانسحاب المشبوه” من مبادرة ملتمس الرقابة ضد الحكومة، ومشككاً في دوافع هذا القرار الذي وصفه بـ”الواهية” و”غير المبررة”.
وقال الأزمي، خلال استضافته ببرنامج نقطة إلى السطر الذي بث على القناة الأولى يوم أمس، إن هدف المعارضة من ملتمس الرقابة كان إطلاق نقاش سياسي جاد حول أداء الحكومة، معتبراً أن “الهدف النهائي للمبادرة هو سحب الثقة من حكومة عزيز أخنوش”. وأضاف أن المبادرة انطلقت بشكل جماعي من طرف أربعة فرق معارضة، غير أن النصاب القانوني اللازم لتقديم الملتمس غير متوفر، ما يعني أن التوافق بين مكونات المعارضة ضروري لإنجاح الخطوة.
الأزمي عبّر عن استغرابه مما وصفه بـ”انسحاب غريب ومشبوه” من طرف الفريق الاشتراكي، معتبراً أن هذا الانسحاب، الذي تم يوم الجمعة الماضي، قبيل اجتماع كان مقرراً يوم الأحد للاتفاق على تفاصيل الترتيبات، “يثير الشبهات ويطرح تساؤلات حول استقلالية القرار السياسي لحزب الاتحاد الاشتراكي”، وفق تعبيره.
وفي لهجة تصعيدية، قال الأزمي: “إما أن الفريق وحزبه لا يملكان قرارهما السياسي وهذا أمر خطير، أو أن هناك بيع وشراء… أو الأمران معاً”. وأكد أن هذه التصريحات موجهة صراحة إلى قيادة الاتحاد الاشتراكي، متهماً إياها بعدم الجدية في التعامل مع العمل البرلماني المشترك داخل المعارضة.
الأزمي لم يخفِ أيضاً أن “الملتمس الأول للرقابة كان محاولة من بعض الأطراف لاستخدام المعارضة كورقة ضغط من أجل التعديل الحكومي”، مضيفاً: “حين جاءت المبادرة الثانية، قلنا إنهم تعلموا الدرس، لكن ما حدث يؤكد العكس”.
تصريحات الأزمي تنذر بتعمق الانقسام داخل المعارضة البرلمانية، وتطرح أسئلة جدية حول قدرة مكوناتها على التنسيق وتوحيد المواقف، خاصة في ظل غياب الثقة المتبادل. كما تُعد هذه الاتهامات غير المسبوقة بين مكونات المعارضة ضربة قوية لفكرة تقديم ملتمس رقابة موحد ضد الحكومة.