أكثر الدول تصديرا للأسلحة للاحتلال في عدوانه على غزة (إنفوغراف)
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
تبنى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، الجمعة الماضية، قرارا بحظر تصدير السلاح إلى الاحتلال الإسرائيلي، على خلفية استمرار عدوانه على قطاع غزة.
وأدى القرار إلى تسليط الضوء على الدول التي تقدم الأسلحة إلى الاحتلال الإسرائيلي، خصوصا في ظل الاتهامات التي يواجهها الاحتلال من قبل منظمات حقوقية وأممية، بارتكاب انتهاكات واسعة جراء استخدام تلك الأسلحة، بشكل مفرط ومخالف لقواعد القانون الدولي.
فما يلي إنفوغراف بأكثر الدول تصديرا للسلاح إلى الاحتلال الإسرائيلي.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية السلاح الاحتلال غزة غزة الاحتلال الحرب السلاح المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
مصطفى الفقي: تصنيع السلاح هو الضمان الحقيقي لأمن الدول.. و«اللي معاه سلاح يبقى»|فيديو
أكد الدكتور مصطفى الفقي، المفكر السياسي، أن الأمة التي تنتج سلاحها أو تشارك في إنتاجه تكون في وضع أفضل من غيرها، نظرًا لأن امتلاك القدرة على التصنيع العسكري يدعم استقرارها ويعظم من مكانتها، مشددًا على أن العديد من الدول باتت تنظر إلى تصنيع السلاح بوصفه الضمان الحقيقي للأمن والاستقرار، وأن امتلاك السلاح هو العنصر الحاسم لقوة الدول.
وأوضح مصطفى الفقي، خلال لقاءه ببرنامج "يحدث في مصر"، المُذاع عبر شاشة "إم بي سي مصر"، أن روسيا الاتحادية تمثل نموذجًا واضحًا لقوة قائمة على براعتها في تصنيع السلاح وتجميعه، مؤكدًا أن قوة الردع هي المقياس الحقيقي لامتلاك السلاح، وأن السلاح هو ما يحمي القرار السياسي ويحافظ على توازن القوى بين الدول.
وأشار مصطفى الفقي إلى أنه: "من معه سلاحه يبقى، ومن معه قوت يومه يعيش"، مؤكدًا أن أحدًا لا يمكنه الاستقلال عن الجهة التي تموله بالسلاح ما لم يمتلك مخزونًا متنوعًا من الأسلحة، قائلًا إن تنوع مصادر السلاح يمثل الأساس الذي يسمح للدول بالتعامل مع مختلف القوى الدولية.