اقتصاد غرفة دبي تدعم 100 شركة للتوسع عالمياً بنهاية 2024
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن غرفة دبي تدعم 100 شركة للتوسع عالمياً بنهاية 2024، أعلنت غرفة دبي العالمية، إحدى الغرف الثلاث العاملة تحت مظلة غرف دبي، أمام ممثلي القطاع الخاص، عن خططها لتسهيل توسع الشركات المحلية عالمياً، وذلك .،بحسب ما نشر الإمارات اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات غرفة دبي تدعم 100 شركة للتوسع عالمياً بنهاية 2024، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلنت غرفة دبي العالمية، إحدى الغرف الثلاث العاملة تحت مظلة غرف دبي، أمام ممثلي القطاع الخاص، عن خططها لتسهيل توسع الشركات المحلية عالمياً، وذلك في إطار مبادرة «آفاق جديدة للتوسع الخارجي» التي أطلقتها بداية العام الجاري.
وكشفت الغرفة خلال جلسة نقاشية لأعضائها من ممثلي الشركات التي شاركت في بعثاتها التجارية خلال النصف الأول من العام الجاري إلى دول آسيا الوسطى ولندن وجنوب إفريقيا، أنها ستنظم هذا العام بعثات تجارية إلى آسيا وأوروبا وشرق وغرب إفريقيا، في حين تخطط كذلك لاستكشاف فرص الأعمال في أسواق محتملة منها دول البلطيق ودول جنوب شرق آسيا وتركيا وأسواق أخرى إفريقية في عام 2024.
وقال مدير عام غرف دبي، محمد علي راشد لوتاه: «تلتزم غرف دبي بدعم تطلعات أعضائها للتوسع نحو الأسواق ذات الأهمية الاستراتيجية حول العالم. وتساعد مبادرة (آفاق جديدة للتوسع الخارجي) على تحفيز التوسع الدولي لأعضائنا، وتسريع تحقيق مستهدفات خطة دبي للتجارة الخارجية بزيادة قيمة التبادل التجاري الخارجي إلى تريليوني درهم بحلول عام 2026. ونستهدف مساعدة 100 شركة في دبي على التوسع عالمياً مع نهاية عام 2024».
وتمّ تنظيم أول بعثة تجارية ضمن إطار مبادرة «آفاق جديدة للتوسع الخارجي» في شهر مارس الماضي، واستهدفت أوزبكستان وكازاخستان وقيرغيزستان في منطقة آسيا الوسطى.
وأعقب ذلك بعثات تجارية إلى معرض تكنولوجيا البيع بالتجزئة في لندن خلال شهر أبريل، ومعرض «سايتكس» في جوهانسبرغ في يونيو، وشارك ما مجموعه 38 شركة ضمن البعثات الثلاث. وتم عقد أكثر من 550 اجتماع أعمال ثنائياً بين الشركات خلال البعثات الخارجية الثلاث لاستكشاف الشراكات المحتملة ومناقشة فرص تعزيز العلاقات الثنائية والتعاون.
وتهدف مبادرة «آفاق جديدة للتوسع الخارجي» إلى ربط شركات دبي بالأطراف المعنية وشركاء الأعمال المحتملين في البلدان المستهدفة، وتمكّن الشركات من الانضمام إلى البعثات التجارية الدولية واكتساب معرفة مباشرة حول كيفية إنشاء ومزاولة الأعمال التجارية في الأسواق ذات الأولوية.
وتعتبر هذه المبادرة استكمالاً لمبادرة «فرص الأعمال تحت المجهر» التي تتيح لمجتمع الأعمال في دبي منصة مهمة للتواصل مع قادة القطاعين العام والخاص ودعم خططهم للتوسع في الأسواق الاستراتيجية الرئيسة. وتوفر المبادرة إحاطة شاملة عن الفرص التجارية والإمكانات الاقتصادية واستراتيجيات دخول الأسواق التي تستهدفها مبادرة «آفاق جديدة للتوسع الخارجي».
الغرفة ستنظم هذا العام بعثات تجارية إلى آسيا وأوروبا وشرق وغرب إفريقيا، واستكشاف فرص الأعمال في أسواق دول البلطيق وجنوب شرق آسيا وتركيا في 2024.تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
Share طباعة فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل غرفة دبي تدعم 100 شركة للتوسع عالمياً بنهاية 2024 وتم نقلها من الإمارات اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس غرف دبی
إقرأ أيضاً:
ماذا يعني اختيار جيش الاحتلال معبر كيسوفيم للتوسع البري؟
قال الخبير العسكري والإستراتيجي العميد إلياس حنا إن اختيار جيش الاحتلال الإسرائيلي لمعبر كيسوفيم كمنفذ للتوسع البري في قطاع غزة، جزء من إستراتيجية عسكرية تستند إلى خطة تقضي بتقسيم القطاع إلى 5 محاور هجومية.
وأوضح العميد حنا، في تحليل للمشهد العسكري بالقطاع، أن هذا التقسيم يذكر بإستراتيجية "الأصابع الخمسة" التي كان يتبناها أرييل شارون، وتعني عمليا تشريح القطاع إلى أجزاء يسهل السيطرة عليها ميدانيا، ومن ثم إضعاف قدرة المقاومة على التحرك بين مناطقه.
وأشار إلى أن معبر كيسوفيم يتمتع بأهمية إستراتيجية مزدوجة، إذ يتيح التقدم نحو مناطق الوسط والجنوب، كمدينة القرارة وخان يونس، كما يفتح الطريق باتجاه دير البلح، التي وصفها بأنها خاصرة لينة بالنسبة للمقاومة الفلسطينية.
واعتبر حنا أن دخول قوات الاحتلال نحو وسط القطاع يعد تطورا لافتا، نظرا لأن هذه المنطقة -بخلاف خان يونس أو جباليا– لم تشهد عمليات عسكرية برية واسعة منذ بدء الحرب، وهو ما يعكس تحولا في مسار التوغلات البرية.
خطة عربات غدعونورأى أن العملية الحالية تأتي ضمن المرحلة الثانية من خطة "عربات غدعون"، لافتا إلى أن هذه التسمية ترتبط بمعان دينية في العقيدة العسكرية الإسرائيلية، حيث تشير "العربة" إلى الدبابة، على غرار تسميات أخرى استخدمت في حروب سابقة مثل "عمود السماء" للطيران و"السيوف" للأسلحة الفردية.
إعلانوبشأن طبيعة التوغل البري، شدد العميد حنا على أن ما يجري لا يرقى بعد إلى مستوى عملية واسعة النطاق، إذ لم يتم الدفع بعد بأي تشكيلات بحجم الألوية، بل تقتصر المشاركة البرية حتى اللحظة على مستوى كتيبة أو أقل، مقابل اعتماد مكثف على التمهيد الناري الجوي.
وأوضح أن الخطة الإسرائيلية التي أعدها رئيس هيئة أركان جيش الاحتلال إيال زامير، تنص على 3 مراحل تستغرق نحو عام، تبدأ بعملية جزئية على مدى 3 أشهر، يليها استكمال السيطرة على كامل القطاع خلال 9 أشهر، عبر قتال تقدّره القيادة العسكرية بمستوى 6 ألوية في المجمل.
وأكد أن الغارات الجوية المكثفة تُستخدم لتعويض محدودية القوات البرية، مشيرا إلى أن المرحلة الأولى ركزت على استهداف المقاومين الذين كانوا يستعدون لصد الاجتياح البري، بينما تسعى المرحلة الثانية إلى تهجير المدنيين تحت الضغط الناري.
استهداف قيادات المقاومةكما بيّن حنا أن الغارات استُخدم فيها نحو 40 قنبلة خارقة من نوع "بونكر باستر" أو "بلو 109″، وهي القنابل نفسها التي استُخدمت سابقا لاستهداف أمين عام حزب الله، حسن نصر الله، في محاولة لتدمير البنية التحتية للمقاومة، واغتيال قيادات بارزة للمقاومة مثل محمد السنوار.
وفيما يخص التطورات الميدانية شمال القطاع، قال إن العمليات هناك تهدف إلى تقطيع الجبهة وعزل مناطق مثل بيت لاهيا وبيت حانون، لإجبار المقاومة على الانتشار والاشتباك في أكثر من محور، مما يرهق قدراتها القتالية ويمنعها من التركيز في نقطة واحدة.
وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي أعلن أمس الجمعة توسيع إبادته الجماعية في قطاع غزة، وبدء شن ضربات واسعة ضمن ما سماها حملة "عربات غدعون" بهدف "تحقيق كافة أهداف الحرب بما فيها تحرير المختطفين وهزيمة (حركة المقاومة الإسلامية) حماس"، على حد تعبيره.
ووفق ما أفادت به هيئة البث الإسرائيلية الرسمية في 5 مايو/أيار الجاري، فإن عملية عربات غدعون تهدف إلى احتلال كامل غزة، وقالت إن من المرجح أن تستمر العملية لعدة أشهر، وتتضمن "الإخلاء الكامل لسكان قطاع غزة من مناطق القتال، بما في ذلك شمال غزة، إلى مناطق جنوب القطاع"، حيث سيبقى الجيش في أي منطقة "يحتلها".
إعلان