بمشاركة 300 طفل .. احتفالية بيوم اليتيم في متحف الحضارة
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
استضاف متحف الطفل للحضارة والإبداع أمس الجمعة، 300 طفل وطفلة من الايتام فى حفل يوم اليتيم الذي تنظمه سنويا مؤسسة بنك مصر للخدمة المجتمعية بالتعاون مع جمعية مصر الجديدة ، شمل الحفل فقرات فنية وألعاب جماعية متنوعة للأطفال.
قال الدكتور نبيل حلمى ، رئيس مجلس ادارة جمعية مصر الجديدة التابع لها المتحف ، ان الهدف من الاحتفالية هو إسعاد الأطفال الأيتام ، وتنمية حبهم وولائهم للوطن، وإشعارهم بأنهم محور اهتمام كل مؤسسات الدولة الرسمية والمجتمعية ، مما يعزز مفهوم الأسرة الواحدة وأضافة قيمة إيجابية في نفوس أبنائنا ، كما اكد الدكتور نبيل حلمى على ان الأطفال شعروا بحالة من السعادة خلال الاحتفالية التي شارك فيها مهرجون، ومقدمو فقرات فنية والعاب تفاعلية سادت في اجواء من البهجة والفرح .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: متحف الطفل الدكتور نبيل حلمي المسرح الصيفي جمعية مصر الجديدة مركز الطفل
إقرأ أيضاً:
بيوم التضامن العالمي.. مغاربة يحيّون صمود الشعب الفلسطيني
الرباط – شارك آلاف المغاربة في وقفات بعدة مدن، امس السبت، تضامنا مع الشعب الفلسطيني وتحية لصمودهم ورفضا للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
الوقفات دعت إليها هيئات مدنية مثل “الجبهة المغربية لدعم فلسطين”، و”المبادرة المغربية للدعم والنصرة”، بمناسبة “اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني” الذي يوافق 29 نوفمبر/ تشرين الثاني من كل عام.
ومن بين المدن التي شهدت هذه المظاهرات، العاصمة الرباط والقنيطرة (غرب)، وتاوريرت ووجدة (شرق)، والعرائش (شمال).
وذكر مراسل الأناضول، أن المحتجين رددوا شعارات تحيي صمود المقاومة الفلسطينية.
ومن بين الشعارات التي رددها المحتجون: “تحية مغربية لفلسطين الأبية”، و”عاشت المقاومة”، و”عاشت فلسطين”، و”تحية مغربية، مقاومة أبية”.
ورفع المشاركون صور بعض رموز غزة من صحفيين، مثل الراحلين أنس الشريف وصالح الجعفراوي، بالإضافة إلى لافتات مثل: “أوقفوا الإبادة والتجويع، الحرية لفلسطين”، “نساء الرباط والنواحي ينددن بالعدوان الصهيوني الغاصب على فلسطين بمشاركة دول غربية”، و”مساندة دائمة ولا مشروطة للمقاومة الفلسيطنية”.
كما نظمت الهيئات لقاءات ومهرجانات للتعريف بالقضية الفلسطينية، وضرورة الاستمرار في إسناد الفلسطينيين.
ويوم التضامن العالمي مع الشعب الفلسطيني، يحييه العالم في 29 نوفمبر من كل عام، وهو مناسبة اعتمدتها الأمم المتحدة عام 1977 لإظهار الدعم الدولي لحقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف، وعلى رأسها تقرير المصير والاستقلال الوطني والسيادة وعودة اللاجئين إلى ديارهم التي هجروا منها عام 1948.
وتأتي هذه الذكرى، بعد حرب إبادة شنتها تل أبيب على قطاع غزة واستمرت عامين، خلفت أكثر من 70 ألف قتيل ونحو 171 ألف مصاب، معظمهم أطفال ونساء، إضافة إلى دمار هائل قدرت الأمم المتحدة كلفة إعادة إعماره بنحو 70 مليار دولار.
وفي 10 أكتوبر/ تشرين الأول 2025، بدأ سريان اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل أسرى بين حركة حماس وإسرائيل، وفقا لخطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
الأناضول