لبنان ٢٤:
2025-05-11@09:40:11 GMT

تحرّك أمني.. المخابرات ستلاحق هؤلاء

تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT

تحرّك أمني.. المخابرات ستلاحق هؤلاء

علمَ "لبنان24" أنَّ مديرية المخابرات في الجيش ستكثف تحركاتها في الفترة المقبلة  ضدّ تجار المخدرات في مختلف المناطق اللبنانية، وقد أفرزت قوة خاصة مهمتها مواكبة هذا الملف ومتابعة كل المتورطين فيه. مصادر مواكبة قالت لـ"لبنان24" إنَّ المخابرات تسعى عبر معلوماتها الإستعلامية إلى تتبع ملفات الكثير من المطلوبين والمتورطين بجرم تعاطي والإتجار بالمُخدرات، كاشفة أنَّ هناك معلومات تسلمها الجيش بهذا الإطار تكشفُ الكثير من الخفايا المرتبطة بمروجي المخدرات، لاسيما الكوكايين وحبوب الكبتاغون.

وأشارت المصادر إلى أنَّ الجيش سيكثف عملياته النوعية ضد المهربين والتجار، وهو الأمر الذي يندرجُ في إطار سياسة أمنية صارمة تنتهجها القوى الأمنية لتعقب المُجرمين بغية توقيفهم. المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

كاتب إسرائيلي: كيف يستدعي الوزراء جنود الاحتياط وهم لم يخدموا عسكريا؟

قال الكاتب الإسرائيلي في موقع "واللا" العبري، نير كيبنيس: "إننا أمام حكومةٌ لم يخدم أعضاؤها في الاحتياط أصلا، بينما تُرسل عشرات الآلاف من أوامر الاحتياط، بزعم تكثيف الحرب على غزة"، وذلك في إشارة لكون  قرارات حكومة الاحتلال الإسرائيلي، باستدعاء جنود الاحتياط في الجيش، ما زالت تترك تبعاتها السلبية على الإسرائيليين بشكل عام.

وأكد كيبنيس عبر مقال ترجمته "عربي21" أنّ: "حكومة اليمين التي لم يخدم معظم وزراؤها في الجيش إطلاقًا، ولو خدمةً قصيرةً، أو خدموا في مواقع بعيدة كل البعد عن القتال، فإن تجربة الاحتياط تبدو غريبةٌ على جميع وزرائها تقريبًا".

"صحيح أن الالتزام بقرار الاستدعاء للاحتياط مسألة قانونية، لكنه أمرٌ سخيفٌ عند النظر للمسألة من منظور أخلاقي، لأنه بأي منطق يرسل هؤلاء الوزراء المراوغون الجنود لساحة المعركة مجددا" تابع كيبنيس خلال المقال ذاته، الذي نشر  في موقع "واللا".

 وأضاف بأنّ: "الاستجابة لأوامر الاحتياط بعد السابع من تشرين الأول/ أكتوبر كانت طبيعية، ووصلت نسبتها 130%، لكن اليوم بعد عام ونصف حوّل فيها الجيش غزة بحراً من الأنقاض، وجرّب كل شيء، وقُتِل مئات الجنود، وأصبح من الواضح أن الحكومة أوقفت المفاوضات لإطلاق سراح الأسرى".

وأردف: "وانسحبت الحكومة من العرض الذي قدمه نتنياهو نفسه، بعد أن ابتزّته الأحزاب اليمينية المتطرفة في حكومته، واتضح أن الحرب لا غاية عملية لها سوى وجوده، فإنها توحّد الحكومة، وتمنعها من الانهيار".

وأشار إلى أنّ: "أوامر الاستدعاء للاحتياط تصدر بينما تواصل الحكومة اختلاق الذرائع للحريديم للتهرب من الخدمة العسكرية، وصولا لاستكمال قانون التهرب الذي وُعدوا به، خاصة مع اقتراب عام انتخابي ساخن، الأمر الذي يستدعي من عموم الإسرائيليين الحذر من الاستجابة لأوامر الذهاب للقواعد العسكرية من جنود وضباط الاحتياط".

وأبرز: "لأن هذه الأوامر إنما تصدر فقط للحفاظ على الائتلاف اليميني الحاكم الذي يمنع هو نفسه إجراء الانتخابات المبكرة، لأن استطلاعات الرأي تواصل إخافته بأنه محكوم عليه بالهزيمة فيها".

إلى ذلك، أوضح الكاتب الإسرائيلي أنّ: "الحكومة تُصدِر اليوم قرارا بإصدار أوامر الاستدعاء للاحتياط لعشرات الآلاف من الجنود والضباط، وإن كان هذا صحيحًا ومبررًا تمامًا في بداية الحرب، وحتى مع استمرارها، عندما كانت لا تزال مرتبطةً بأمن الدولة، وليس فقط بأمن الائتلاف".


واستدرك: "صحيح أن رفض أمر الاحتياط يُعدّ انتهاكًا للقانون، ولكن عندما يُطلب من هؤلاء الجنود والضباط تنفيذه للمرة الخامسة أو السادسة، في دولة لا يتحمّل معظم مواطنيها هذا العبء، وجزء كبير منهم لم يتحمّله قط، فلا يحق للحكومة أن تطالبهم بأي شيء".

وختم  كيبنيس بالقول: "لو كنت مكان هؤلاء الجنود والضباط في صفوف الاحتياط، فقد كنت سأخرج للدفاع عن الدولة مرة، مرتين، ثلاث مرات، لكن في المرة الخامسة، فهناك احتمال كبير أن أُجبر على الدفاع عن عائلتي وسبل عيشي، وإيجاد طريقة قانونية للتخلص من هذا العبء العسكري".

واستطرد: "لأننا في دولة فقدت كل معالمها، وجيشٌ يُستدعى جنوده الاحتياطيون للخدمة، بينما مؤسسات تعليم أبنائهم مُغلقة، ووزراءٌ فاشلون لا يؤدون وظائفهم، وميزانياتٌ لا تُخصّص لرجال الإطفاء، ولا للمعلمين، بل لمن يُشجّعون التغيّب عن المدرسة، والنتيجة أن الحكومة ستدرك قريبًا أن سياستها المريعة، في جميع القطاعات، بدأت تنهار تحت سيطرتها".

مقالات مشابهة

  • المخابرات البريطانية تنتزع وثائق بالغة الخطورة من يخت غارق قبل وصول الشرطة الإيطالية
  • كاتب إسرائيلي: كيف يستدعي الوزراء جنود الاحتياط وهم لم يخدموا عسكريا؟
  • الإطاحة باثنين من أخطر مروّجي المخدرات ببنغازي في كمين أمني
  • مفاجآت وبالاسم.. كريستيانو رونالدو يطالب برحيل هؤلاء اللاعبين من النصر كريستيانو
  • في الميناء وطرابلس.. القوات تدعم هؤلاء
  • من ظهر السبت حتى الاثنين... يُمنع هؤلاء من السير في محافظتَي لبنان الشمالي وعكّار!
  • أصلا نانسي ما فنانة بقدر ماهي مجرد موديل ضل طريقه لمسارح الغناء
  • شنآن بين تجار "البازارات" ومالك عقار بالمنطقة السياحية بأكادير (فيديو)
  • مداهمات في الشمال.. هؤلاء سقطوا في قبضة الجيش
  • قال انه من المخابرات التركية: محاولة احتيال فاشلة في أنطاليا