بالصور.. رصد أفراد من "ماشكو بيرو" داخل غابات الأمازون
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
رصدت منظمة "سرفايفل إنترنشونال" أفرادا من قبيلة "ماشكو بيرو" التي تعيش في عزلة تامة عن العالم، على بعد بضعة كيلومترات من عمليات قطع الأشجار في غابات الأمازون جنوب شرقي بيرو.
وأعلنت المنظمة غير الحكومية، الثلاثاء، أنها لاحظت قبائل السكان الأصليين أثناء عمليات قطع الأشجار.
وشوهد أكثر من 50 من أفراد القبيلة في الصور الملتقطة في منطقة مونتي سلفادو.
كما رصدت السلطات مجموعة أخرى مكونة من 17 شخصا في منطقة بويرتو نويفو القريبة.
وطالب متطوعو المنظمة بإلغاء تراخيص قطع الأشجار لجميع الشركات العاملة في المنطقة وتسليم الأراضي إلى أهالي ماشكو بيرو.
وقالت مديرة المنظمة كارولين بيرس: "إنها كارثة إنسانية، ومن الضروري للغاية طرد قاطعي الأشجار، وتوفير الحماية المناسبة لأراضي ماشكو بيرو".
وبحسب المنظمة فقد قامت شركة "Canales Tahuamanu"، بشق أكثر من 200 كيلومتر من الطرق للشاحنات المخصصة لنقل الأخشاب.
وفي 28 يونيو أفادت حكومة البيرو أن السكان المحليين رأوا أفراد من "ماشكو بيرو" على نهر لاس بيدراس.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات البيرو الأمازون نهر الأمازون أخبار العالم
إقرأ أيضاً:
سونيا الحبال: أكثر من شباك في أوضة واحدة يؤدي للانفصال أو تعدد الزواج.. فيديو
كشفت خبيرة الطاقة سونيا الحبال عن أهمية ترتيب الشبابيك والأبواب داخل المنزل ودورها في توزيع الطاقة وتأثيرها على نوم أفراد الأسرة وطموحاتهم، موضحة أن كثرة الشبابيك أو وضعها في أماكن غير مناسبة قد تضعف الطاقة وتسبب شعورًا بالانفصال والطلاق أو تشتت الأفكار.
وأوضحت سونيا الحبال خلال لقائها مع شريف نور الدين وسارة سامي في برنامج "أنا وهو وهي" المذاع على قناة صدى البلد، أن موقع السرير بالنسبة للأبواب أو الشبابيك يؤثر بشكل مباشر على طاقة النوم، معتبرة أن الباب الرئيسي للبيت هو محور الطاقة الأساسية لأنه يسمح بدخول الخير والرزق إلى المنزل.
وقالت الحبال، إن استخدام الرموز والكتابات الطاقية على الأبواب أو في غرف الأطفال يمكن أن يساهم في تعزيز طموحاتهم، مثل الإشارة إلى رغبتهم في أن يصبحوا أطباء أو مهندسين، موضحة أنها في تجاربها العملية كانت تضع مثل هذه الرموز على أبواب الأطفال أو على مكاتبهم لتعزيز الطاقة الإيجابية ودعم تحقيق أحلامهم.
وأشارت إلى أن الفكرة تكمن في "تهيئة الطاقة" لكل فرد داخل البيت، موضحة أن تدوين الأهداف والطموحات بطريقة رمزية أو كتابتها على مذكرات أو أوراق مخصصة يخلق تأثيرًا نفسيًا وطاقيًا محفزًا، بما يساعد الأطفال والكبار على السعي نحو تحقيق أحلامهم.