شاهد.. معتصم النهار يشوق جمهوره لنهاية مسلسله "لعبة حب"
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
شارك الفنان معتصم النهار جمهوره بصرر من مسلسله “لعبة حب” يشوق جمهوره من خلالها لنهاية المسلس، وذلك عبر حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستغرام ”.
وعلق “النهار” على الصور قائلا:"اللعبة قربت تخلص وكل حدا شارك فيها رح يدفع الثمن.
أحدث أعمال معتصم النهار
يستعد الفنان السوري معتصم النهار لخوض أحدث أعماله الدرامية الجديدة،والتي تحمل اسم “مش مهم الاسم”،ويشاركه في بطولة المسلسل أندريا طايع، أليكو داوود، أنجو ريحان، دوري سمراني، ليزا دبس، نيبال عرقجي، والعمل من تأليف كلوديا مرشليان وإخراج ليال راجحة وإنتاج شركة الصباح إخوان.
قصة مسلسل لعبة حب
مسلسل لعبة حب يدور حول شاب ثري يدعى مالك يعمل في عالم تصميم الأحذية النسائية يقع في غرام فتاة فقيرة ويكتشف لاحقًا أن عمه وزوجة عمه فريدة هما من دفعا المال لهذه الفتاة “سما” استغلالًا لحاجتها حتى تتمكن من إيقاعه في شباكه ثم دفعه للزواج منها، وتم اختيارها هي بالتحديد بعدما شعرت فريدة زوجة عم مالك أنه يشعر تجاهها بالإعجاب، وكل هذا حتى لا تفقد فريدة وزوجها أموالهما حيث منحهما جد مالك مهلة ٦ شهور حتى يتزوج أو يتم حرمانها من الميراث وبناء عليه قررا أن ينفذا هذه الخطة.
أبطال مسلسل لعبة حبيشارك في المسلسل عدد من النجوم من ضمنهم معتصم النهار بدور (مالك الأسعد)، نور علي بدور (سما)
،شكران مرتجى بدور (فريدة الأسعد)، جو طراد بدور (رامي)، ساشا دحدوح بدور (سيرين)،أيمن رضا بدور (سلطان الأسعد)، أيمن عبد السلام بدور (دانيال)،حسام تحسين بيك بدور (أديب الأسعد)،نهاد عاصي بدور(شادية)، جيري غزال بدور (جبران)،ناظم عيسى،ترف التقي بدور (مايا الأسعد)،رنين مطر بدور.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أعمال معتصم النهار أعماله الدرامية أحدث أعماله الفنان معتصم النهار إنستغرام معتصم النهار لعبة حب معتصم النهار
إقرأ أيضاً:
جسد أنهكه الأسر والسرطان.. معتصم رداد شهيدًا
#سواليف
بعد سنوات طويلة من الصبر والمعاناة مع #المرض، أُسدل الستار على #مسيرة #نضال #الأسير المحرر #معتصم_رداد، الذي استُشهد بعد صراع مرير مع #مرض_السرطان، نتيجة الإهمال الطبي المتعمد الذي تعرض له منذ لحظة اعتقاله وخلال التحقيق معه، واستمر طوال سنوات أسره، خاصة خلال نقله المتكرر من وإلى عيادة سجن الرملة في #سجون_الاحتلال.
في بلدة “صيدا” قضاء مدينة “طولكرم”، وُلد الشهيد معتصم طالب رداد عام 1982 لعائلة قروية قدّمت أبناءها شهداء وأسرى في سبيل مقاومة الاحتلال. ومنذ نعومة أظفاره، عُرف معتصم بحبه الكبير للرياضة وصوته العذب في تلاوة القرآن الكريم. كان من “أشبال المساجد” صغيرًا، ومن دعاتها كبارًا، حيث تلقى تعليمه الابتدائي والإعدادي في مدارس قريته، قبل أن يحصل على شهادة الثانوية العامة في الفرع الصناعي.
مع اندلاع انتفاضة الأقصى عام 2000، كان رداد من أوائل المقاومين الذين انخرطوا في الدفاع عن المسجد الأقصى. وشارك بفعالية في أحداث الانتفاضة منذ بدايتها، من خلال نشاطه في صفوف حركة “الجهاد الإسلامي” وإطارها الطلابي، ثم التحق بكافة فعالياتها الميدانية، وصولًا إلى انخراطه في جناحها العسكري.
مقالات ذات صلة “أوتشا” ومنظمة الصحة العالمية تحذّران: الناس يموتون في غزة 2025/05/10تعرض رداد لأول اعتقال في 15 شباط/فبراير 2002، حيث قضى 17 شهرًا في الأسر قبل أن يُفرج عنه. بعد الإفراج، التحق بجامعة فلسطين التقنية واختار تخصص التربية الرياضية، حبًا بالرياضة منذ صغره. لاحقًا، قرر تغيير تخصصه إلى كلية الشريعة، حيث درس التربية الإسلامية في جامعة القدس المفتوحة، إلا أن ملاحقة الاحتلال له حالت دون إتمام دراسته، ليبقى مطاردًا لمدة عام كامل قبل أن يُعتقل مجددًا.
ظل رداد مطاردًا لعدة سنوات، إلى أن تمكنت قوات الاحتلال من محاصرته في عمارة حطين بمدينة جنين بتاريخ 1 كانون أول/ديسمبر 2006. اندلعت اشتباكات عنيفة بينه وبين جنود الاحتلال، أسفرت عن استشهاد القائدين علي أبو خزنة ومعتز أبو خليل، من قادة “سرايا القدس”. وواصل معتصم الاشتباك في محاولة لإنقاذ رفيق دربه معتز، الذي أُصيب بشظايا، إلى أن قامت قوات الاحتلال بقصف المنزل الذي تحصّن فيه. أُصيب معتصم بجروح خطيرة، ليتم اعتقاله وهو في حالة حرجة.
خضع معتصم بعد اعتقاله لتحقيق قاسٍ، قبل أن يُصدر الاحتلال حكمًا بسجنه لمدة 20 سنة، بتهمة الانتماء لـ”سرايا القدس”، الجناح العسكري لحركة “الجهاد الإسلامي”. كما وُجهت له تهم أخرى، منها تصنيع العبوات الناسفة، ومساعدة المطاردين وإيواؤهم.
نتيجة سياسة الإهمال الطبي، بدأ معتصم يعاني من مرض السرطان في الأمعاء عام 2008، حيث تعرض لنزيف حاد ودائم. وأُجبر على تناول أدوية تسببت لاحقًا في إصابته بارتفاع ضغط الدم وعدم انتظام دقات القلب، ما أدى إلى تراجع كبير في وزنه، وهشاشة في العظام، ليُصنّف ضمن أخطر الحالات المرضية في سجون الاحتلال.
وخلال الأشهر الأخيرة قبل الإفراج عنه، تعرّض لعمليات تنكيل ممنهجة، كان الهدف منها تصفيته ببطء. نُقل عدة مرات من عيادة سجن الرملة إلى سجن عوفر، حيث احتُجز داخل زنزانة تفتقر لأدنى مقومات الحياة، ما فاقم حالته الصحية بشكل خطير.
تحرر معتصم خلال صفقة وقف إطلاق النار في قطاع غزة في شهر شباط/فبراير الماضي، وكان من بين من تم إبعادهم إلى مصر. نُقل فور الإفراج عنه إلى أحد المستشفيات المصرية لتلقي العلاج، إلا أن وضعه الصحي كان قد تدهور بشكل حاد، ما أدى إلى استشهاده يوم أمس الخميس.