بعد ظهوره في ملهى ليلي.. سعد لمجرد يثير الجدل بلوك غريب
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
يعود الفنان سعد لمجرد لإثارة الجديد مجددا بعد ظهوره فى ملهى ليلى ويقوم بنشر مقطع فيديو جديد لها عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعى انستجرام.
ويظهر سعد لمجرد فى الفيديو بلوك جديد حيث قام بصبغ شعره باللون الزهرى ورقص فى شوارع فرنسا.
وقد أثار ظهور سعد لمجرد بهذا اللوك جدلا بين متابعيه حيث قام عدد من متابعيه بالاعتراض على اللوك الغريب الذى ظهر به حيث قال أحد المتابعين : “ليه تصبغ شعرك زهرى”.
تمت مشاركة منشور بواسطة saadlamjarred (@saadlamjarred1)
سعد لمجرد ينشر رسالة غامضةوأثار الفنان سعد لمجرد حالة من الجدل الواسع من خلال تعليق غامض عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي انستجرام وجاء ذلك بعد الجدل الذى أثاره لحظة تواجده فى مكان للسهر.
وقال سعد لمجرد : خذ لحظة للتوقف وتقدير الرحلة. الحياة ليست مثالية دائمًا، ولكن هناك دائمًا شيء يجب أن نكون ممتنين له. إرسال الحب والنور للجميع، وتذكير لطيف بأن كل شيء على ما يرام، وأن الأيام الأكثر إشراقًا في المستقبل دائمًا. كن إيجابياً، كن متواضعاً، واستمر في التألق.
ظهر الفنان المغربي سعد لمجرد، في مقطع فيديو متداول عبر السوشيال ميديا خلال الساعات الماضية بشكل مثير.
وخلال مقطع الفيديو، ظهر سعد لمجرد بأحد أماكن السهر وهو يعزف على الأورج ويرقص بشكل مثير للجدل على نغمات أغنيته «انت معلم».
مقطع الفيديو تم تداوله بشكل واسع على السوشيال ميديا في الساعات الماضية، وتساءل النشطاء عن سر حركات سعد لمجرد، الغريبة بالرقص.
وفي شهر يوليو الماضي، طرح الفنان سعد لمجرد، أحدث أغانيه التي تحمل اسم بشوفك عبر قناته الرسمية بموقع الفيديوهات يوتيوب.
أغنية بشوفك لـ سعد لمجرد، من كلمات أمير طعيمة وألحان عزيز الشافعي، وتم عمل المكساج والماستر مع مهندس الصوت هاني محروس.
سعد لمجرد وزوجتهمن جهة أخرى، شارك النجم سعد لمجرد متابعيه على "إنستغرام" بمقطع مصوّر يوثّق لحظاته العفوية والممتعة مع زوجته غيثة العلاكي، وقد حرص على التعبير عن حبه الكبير لها وسعادته في كل لحظة معها.
ويظهر النجم المغربي في الفيديو وهو يحمل حقائب السفر ويتنقل بها في الشارع وصولاً إلى القطار مع صديقه، ليصلا إلى أحد الشواطئ وبدا كالطفل وهو يسبح ويلعب بالتنس ويستمتع بوقته... ووثّق سعد تلك الرحلة على أنغام أغنية "بتبرم" للفنانة فرح نخول، لينهي المقطع المصوّر بلقطة عفوية مع زوجته وهي تضحك في حضنه، بينما يرمقها هو بنظراته المليئة بالحب والاهتمام... وأرفق لمجرد اللقطة بعبارة "خلال هذه العطلة كنت الأكثر سعادة، الحمدلله".
ووجّه سعد لمجرد من خلال المقطع المصوّر رسالة لمتابعيه كتب فيها: "أفضل الإجازات غالباً ما تكون البسيطة. استمتعوا باللحظات القصيرة، بالأشياء البسيطة التي تخلق ذكريات لا تُنسى. البساطة هي المفتاح لتجارب لا تُنسى".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سعد لمجرد الفنان سعد لمجرد ملهى ليلي حفل سعد لمجرد سعد لمجرد
إقرأ أيضاً:
جوجل وآبل تحذفان تطبيقات تتبع موظفي الهجرة بعد حادث إطلاق نار يثير الجدل
أقدمت شركتا آبل وجوجل على حذف مجموعة تطبيقات من متجريهما الإلكترونيين كانت تُستخدم للإبلاغ عن أنشطة دائرة الهجرة والجمارك الأمريكية (ICE). القرار جاء بعد حادث إطلاق نار دموي في منشأة تابعة للوكالة بمدينة دالاس، ما أعاد الجدل حول حدود حرية التعبير ومسؤولية المنصات الرقمية عن محتوى المستخدمين.
حذف جماعي لتطبيقات مثيرة للجدلبدأت القصة عندما أزالت شركة آبل تطبيقًا يُدعى ICEBlock من متجر App Store، وهو تطبيق مخصص لتحديد مواقع موظفي دائرة الهجرة والجمارك والإبلاغ عن أنشطتهم في الأحياء الأمريكية. وبعدها بأيام، أكدت شركة جوجل لموقع Engadget أنها حذفت أيضًا تطبيقات مماثلة من متجر Google Play، رغم أن ICEBlock لم يكن مدرجًا لديها أساسًا.
وقالت جوجل في بيانها إن التطبيقات المُزالة انتهكت سياسات المتجر المتعلقة بالإشراف على المحتوى الذي يُنشئه المستخدمون، موضحة أن بعض هذه التطبيقات شاركت بيانات مواقع مجموعات مُعرضة للخطر عقب أحداث عنف تورطت فيها تلك المجموعات.
وأكدت الشركة أن أي تطبيق يعتمد على محتوى المستخدمين يجب أن يوضح في شروط الاستخدام نوعية المحتوى المسموح به والمرفوض، وأن يتوافق مع معايير جوجل حول المحتوى غير اللائق لضمان عدم إساءة استخدام المنصة.
تطبيق Red Dot تحت المجهرمن بين التطبيقات التي أُزيلت، برز اسم Red Dot الذي كان متاحًا على متجري آبل وجوجل. ويشبه Red Dot تطبيق ICEBlock في فكرته، حيث يُمكّن المستخدمين من الإبلاغ عن أنشطة دائرة الهجرة في محيطهم الجغرافي.
لكن ما ميّز Red Dot أنه كان يجمع التقارير من “مصادر موثوقة متعددة” وليس فقط من المستخدمين، بهدف عرض صورة دقيقة على الخريطة. وفي موقعه الرسمي، أكد مطورو التطبيق أنهم لا يتتبعون عملاء دائرة الهجرة أو تحركات الأفراد، ويرفضون تمامًا أي شكل من أشكال المضايقة أو الأذى تجاه موظفي إنفاذ القانون.
ورغم هذه التوضيحات، اختفى التطبيق من كلا المتجرين بعد تصاعد المخاوف الأمنية، ليُغلق بذلك باب الجدل حوله مؤقتًا.
جاءت موجة الإزالة بعد حادث إطلاق نار مروع وقع في منشأة تابعة لدائرة الهجرة والجمارك الأمريكية بمدينة دالاس في 24 سبتمبر، أسفر عن مقتل شخص وإصابة اثنين آخرين. ووفقًا لتقارير نيويورك تايمز نقلاً عن مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI)، كان منفذ الهجوم يتتبع تطبيقات تعرض مواقع عملاء ICE قبل الحادث بأيام.
هذا الحادث أثار ضجة سياسية وأمنية واسعة، دفعت المدعية العامة الأمريكية بام بوندي إلى مطالبة آبل بإزالة تطبيق ICEBlock فورًا. وقالت بوندي في بيان إن التطبيق يعرّض حياة موظفي دائرة الهجرة للخطر فقط لأنهم يؤدون واجبهم، وإن أي محاولة للتحريض على العنف ضد جهات إنفاذ القانون تمثل خطًا أحمر.
آبل استجابت بسرعة، مؤكدة أنها أزالت التطبيق بعد تلقيها “معلومات من جهات إنفاذ القانون بشأن مخاطر السلامة المرتبطة به، مشيرة إلى أن القرار شمل تطبيقات مشابهة أيضًا.
جوجل تتحرك بشكل استباقي
على النقيض من آبل، لم تتلق غوغل أي طلب رسمي لإزالة التطبيقات من وزارة العدل أو الشرطة الفيدرالية، لكنها اتخذت قرارها بشكل استباقي لتجنب أي مخاطر مستقبلية. وقالت الشركة إنها ستواصل مراجعة التطبيقات التي تُتيح مشاركة محتوى المستخدمين بشكل أكثر صرامة للتأكد من توافقها مع سياسات الأمان والمحتوى المسؤول.
ويطرح الموقف تساؤلات حول مستقبل هذا النوع من التطبيقات، وما إذا كان بإمكان المطورين تصميم أدوات إبلاغ مجتمعية تُحقق أهداف الشفافية دون تجاوز الحدود القانونية أو الأخلاقية.
يرى خبراء التكنولوجيا أن قرارات آبل وجوجل تعكس معضلة متزايدة تواجهها المنصات الرقمية: كيف يمكن تحقيق التوازن بين حرية التعبير وحماية الأفراد من الخطر؟
فمن جهة، يرى المدافعون عن حرية المعلومات أن إزالة هذه التطبيقات يقيد قدرة المجتمعات على مراقبة سلوك السلطات الأمنية، بينما يعتبر آخرون أن مثل هذه الأدوات قد تُستخدم في أعمال عنف أو تحريض ضد موظفي الدولة.
ومع غياب إطار قانوني واضح ينظم العلاقة بين المنصات الرقمية ومحتوى المستخدمين، يبدو أن شركات التكنولوجيا العملاقة ستظل تتخذ قراراتها وفقًا لضغوط اللحظة، وهو ما يجعل مستقبل تطبيقات التبليغ المجتمعي غامضًا أكثر من أي وقت مضى.