بوابة الوفد:
2025-12-01@18:05:39 GMT

7 عادات يومية تحميك من الإصابة بالزهايمر

تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT

مرض الزهايمر هو أحد الأمراض التنكسية العصبية التي تؤثر على الذاكرة والتفكير والسلوك. يعاني العديد من الأشخاص من تدهور عقلي تدريجي بسبب هذا المرض، والذي لا يوجد له علاج شافٍ حتى الآن. ومع ذلك، يمكن تقليل خطر الإصابة بالزهايمر من خلال تبني عادات صحية يومية تسهم في تعزيز صحة الدماغ.


 

 عادات يومية تحميك من الإصابة بالزهايمر1.

ممارسة النشاط البدني بانتظام:

تشير الأبحاث إلى أن ممارسة التمارين الرياضية بشكل دوري تعمل على تحسين تدفق الدم إلى الدماغ، مما يساعد على تعزيز الذاكرة وتقوية الوظائف المعرفية. ينصح بممارسة التمارين الهوائية مثل المشي أو السباحة لمدة 30 دقيقة يوميًا.

2. تنظيم النظام الغذائي:

يتوجب تناول غذاء متوازن يحتوي على الفواكه والخضروات، الأسماك الغنية بالأحماض الدهنية أوميغا-3 (مثل السلمون)، والمكسرات. ثبت أن تناول الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة يساعد في تقليل الالتهابات ويحسن صحة الدماغ.

3. تحفيز العقل:

الحفاظ على نشاط عقلي مستمر من خلال قراءة الكتب، حل الألغاز، أو تعلم مهارات جديدة يحفز العقل ويساعد على تقوية الذاكرة. كما يُنصح بممارسة الأنشطة التي تشجع على التفكير النقدي والإبداعي.

4. النوم الجيد:

يعد النوم الجيد من أهم العوامل التي تساهم في صحة الدماغ. يساعد النوم العميق على استعادة النشاط العقلي والتخلص من السموم التي قد تتراكم في الدماغ أثناء ساعات اليقظة. ينصح بالحصول على 7-9 ساعات من النوم يوميًا.

5. إدارة التوتر والقلق:

التوتر المزمن يمكن أن يؤدي إلى تلف خلايا الدماغ. لذلك، من المهم ممارسة تقنيات الاسترخاء مثل اليوغا، التأمل، أو التنفس العميق للتخفيف من مستويات التوتر والقلق.

6. الاحتفاظ بحياة اجتماعية نشطة:

التواصل الاجتماعي مع الأصدقاء والعائلة يساعد في تحفيز الدماغ ويقلل من الشعور بالعزلة. المشاركة في الأنشطة الاجتماعية تعزز من التفكير الجماعي وتحفز العقل.

7. مراقبة الصحة العامة:

يجب متابعة الحالة الصحية العامة بشكل منتظم مثل التحكم في ضغط الدم، مستويات السكر في الدم، والكوليسترول، حيث أن الأمراض المزمنة قد تؤثر على صحة الدماغ وتزيد من خطر الإصابة بالزهايمر.

من خلال تبني هذه العادات اليومية الصحية، يمكن تقليل خطر الإصابة بالزهايمر وتحسين جودة الحياة العقلية والبدنية. الحفاظ على نمط حياة متوازن يعزز من قدرة الدماغ على التعامل مع التحديات المستقبلية ويمنح الشخص فرصة للعيش بحياة عقلية نشطة وطويلة.

 

أهمية الحفاظ على صحة الأمعاء| احذر العصبية والتوتر أهمية ممارسة الرياضة لصحة القلب والأوعية الدموية دموع وحقائق في عزاء محمد رحيم| هند عاكف تكشف كواليس اللحظات الأخيرة (خاص) خاص|هند عاكف توضح تفاصيل الحالة النفسية لرحيم وتؤكد:"مفيش خلافات مع أرملته" تأثير استبدال السكر الأبيض بالعسل على الصحة| الأفضل للبشرة وفاة ابن شقيقة رابح صقر في حادث مأساوي ونجله يتلقى العلاج ميار الببلاوي تحتفي بحكم المحكمة الاقتصادية في نزاعها مع الشيخ محمد أبو بكر خاص| سلاف فواخرجي تكشف كواليس "سلمى" وأصعب لحظات التصوير هند عاكف لـ"الوفد": "عزيزتي مالوتي" يجذب القلوب بأدائه المميز وقصته المؤثرة طارق الإبياري: مهرجان القاهرة يجمع الفن والقضية الفلسطينية في لوحة إنسانية

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الزهايمر مرض الزهايمر الزهايمر وطرق الوقاية الزهايمر والوقاية الإصابة بالزهایمر صحة الدماغ

إقرأ أيضاً:

8 عادات صباحية ترفع مستوى الكوليسترول الضار لديك

يُعد مستوى الكوليسترول في الجسم عامل خطر صامت يُمكن أن يؤدي إلى مشاكل قلبية خطيرة إذا تُرك دون علاج.

وبينما يركز الكثيرون على النظام الغذائي وممارسة الرياضة، فإن العادات التي يتبعها الشخص في الصباح يُمكن أن تؤثر بشكل كبير على مستويات الكوليسترول في جسمه.

وبحسب ما نشرته صحيفة "تايمز أوف إنديا" Times of India، فإن الروتين البسيط، مثل إهمال وجبة الفطور أو اختيار الأطعمة الغنية بالدهون أو التعرض للتوتر في الصباح الباكر، يُمكن أن يرفع مستوى البروتين الدهني منخفض الكثافة LDL، وهو الكوليسترول "الضار"، ويُسبب اضطراباً في عملية الأيض بشكل عام.

لذا، فإن فهم العادات الصباحية التي تُساهم في ارتفاع مستوى الكوليسترول أمر ضروري لصحة القلب على المدى الطويل. كما أن إجراء تغييرات بسيطة في الساعات الأولى من الصباح يُمكن أن تؤثر بشكل كبير على خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، كما يلي:
1- تخطي وجبة الفطور: يرتبط تخطي وجبة الفطور ارتباطاً وثيقاً بارتفاع مستوى الكوليسترول الضار. فقد أظهرت الدراسات أن الأشخاص الذين يتخطون وجبة الفطور يميلون إلى تسجيل مستويات أعلى من الكوليسترول الكلي والكوليسترول الضار مقارنة بمن يتناولون وجبة الفطور بانتظام.

ووجدت دراسة نُشرت في PubMed أن البالغين الذين يعانون من زيادة الوزن والذين تخطوا وجبة الفطور لمدة أربعة أسابيع شهدوا ارتفاعاً في مستوى الكوليسترول الكلي، بينما حافظ أولئك الذين تناولوا وجبة فطور متوازنة على مستويات دهون صحية.
2- تناول الأطعمة الغنية بالدهون المشبعة أو المتحولة: يمكن أن يؤدي تناول اللحوم المصنعة والمعجنات وأطعمة الفطور المقلية إلى ارتفاع مستويات الكوليسترول الضار. ويعود ذلك إلى أن الدهون المشبعة والدهون المتحولة لها تأثير مباشر على زيادة مستويات الكوليسترول الضار في الجسم.

وأظهرت الدراسات البحثية أن أطعمة الفطور الغنية بهذه الدهون غير الصحية غالباً ما ترتبط بارتفاع مستويات الكوليسترول وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
3- التعرض للتوتر الصباحي: يرتفع مستوى هرمون التوتر، الكورتيزول، بشكل طبيعي في الصباح. ويمكن أن يؤدي الإجهاد الإضافي، مثل التوتر أو بدء اليوم تحت ضغط، إلى ارتفاع مستوى الكورتيزول، مما يؤثر سلباً على استقلاب الدهون.

وتشير الدراسات إلى أن الإجهاد الصباحي المزمن يُمكن أن يساهم في ارتفاع مستويات الكوليسترول الضار LDL وزيادة الالتهابات، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
4- قلة النشاط البدني: يمكن أن يحدّ الاستيقاظ دون حركة في الصباح من قدرة الجسم على تنظيم الكوليسترول. تدعم التمارين الرياضية، حتى لو كانت خفيفة كالمشي أو التمدد، استقلاب الدهون الصحي وتُحسّن مستويات الكوليسترول الجيد HDL.

وتشير الأبحاث إلى أن التمارين الصباحية يمكن أن تُعيق إنتاج الكوليسترول الليلي، وتُساعد في الحفاظ على مستوى دهون متوازن.
5- سوء جودة النوم: يؤثر النوم بشكل مباشر على تنظيم الكوليسترول.

 وتُؤدي مواعيد النوم غير المنتظمة أو قلة النوم إلى خلل في الساعة البيولوجية، التي تُنظّم إنتاج الكوليسترول في الكبد.

وكما ورد في الدراسات، ترتبط أنماط النوم السيئة بارتفاع الكوليسترول الضار LDL وانخفاض مستويات الكوليسترول الجيد .
6- الجفاف: يُمكن ألا يؤدي بدء اليوم بجفاف إلى زيادة الكوليسترول بشكل مباشر، ولكنه يُمكن أن يُضعف الدورة الدموية وعمليات الأيض، مما يؤثر على قدرة الجسم على التخلص من الدهون بكفاءة. ويدعم الترطيب وظيفة الأيض بشكل عام وتنظيم الدهون بشكل صحي.
7- أنماط الاستيقاظ المتأخرة أو غير المنتظمة: يُخلّ الاستيقاظ المتأخر أو غير المنتظم بإيقاع الساعة البيولوجية للجسم. ويتبع تخليق الكوليسترول في الكبد إيقاعاً يومياً، ويُمكن أن يُؤدي الاستيقاظ غير المنتظم صباحاً إلى اختلال في عمليات الأيض، مما يُسهم في زيادة إنتاج الكوليسترول الضار LDL وانخفاض مستويات الكوليسترول الجيد HDL.


8- تناول وجبات دسمة في الصباح الباكر: يبدأ البعض يومهم بوجبات خفيفة عالية السعرات الحرارية بدلاً من وجبة فطور متوازنة.

ويُمكن أن يؤدي تناول الكربوهيدرات المكررة أو الأطعمة المقلية في الساعات الأولى من الصباح إلى ارتفاع نسبة السكر في الدم والدهون الثلاثية، مما يؤثر بشكل غير مباشر على الكوليسترول الضار LDL وتوازن الدهون بشكل عام.

كما أن تناول هذه الأطعمة بانتظام يُمكن أن يزيد من مقاومة الأنسولين ويعزز زيادة الوزن ويزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية على المدى الطويل.

 

مقالات مشابهة

  • مشروب صيني يحمي الدماغ من مضاعفات قلة النوم
  • علاج الكوابيس المزعجة.. 7 سنن نبوية قبل النوم تحميك من شر الشياطين
  • دراسة حديثة تكشف بروتينًا قد يقلل خطر الإصابة بالزهايمر
  • دراسة تكشف سبب عدم قدرة المصابين بالأرق على إيقاف التفكير ليلا
  • تمارين رياضية ضرورية لتعزيز قوة الدماغ
  • مشروب صيني شهير يحمي الدماغ من مضاعفات قلة النوم.. تعرف عليه
  • خطوات فعالة لتقليل الإصابة بمرض الزهايمر
  • أبحاث تؤكد أن دواء إنقاص الوزن لا يقلل من خطر الإصابة بالزهايمر
  • أحدهما يعالج الآخر.. دراسة تربط النوم بطنين الأذن
  • 8 عادات صباحية ترفع مستوى الكوليسترول الضار لديك