موعد الليالي الوترية في العشر الأواخر من رمضان 2025
تاريخ النشر: 18th, March 2025 GMT
يقبل المسلمون حاليا على العشر الأواخر من رمضان 2025 والتي تتضمن الليالي الوترية التي يترقب فيها المسلمون ليلة القدر فيصومون نهارها ويقومون ليلها تقربا وطاعة وتعبدا إلى الله عزوجل، لما لها من عظيم ثواب وأجر من الله تعالى للمسلم الذي يفوز بها.
. صحح معلوماتك
وتعتبر الليالي الوترية في العشر الأواخر من رمضان هي الأيام الفردية خلال هذه العشر الأواخر من الشهر الكريم وهي: ليلة 21 رمضان وليلة 23 رمضان، وليلة 25 رمضان، وليلة 27 رمضان، وليلة 29 رمضان.
موعد الليالي الوترية في العشر الأواخر من رمضانليلة 21 رمضان تبدأ من مغرب الخميس 20 مارس 2025 حتى فجر الجمعة 21 مارس 2025
ليلة 23 رمضان تبدأ من مغرب السبت 22 مارس 2025 حتى فجر الاحد 23 مارس 2025
ليلة 25 رمضان تبدأ من مغرب الاثنين 24 مارس 2025 حتى فجر الثلاثاء 25 مارس 2025
ليلة 27 رمضان تبدأ من مغرب الأربعاء 26 مارس 2025 حتى فجر الخميس 27 مارس 2025
ليلة 29 رمضان تبدأ من مغرب الجمعة 28 مارس حتى فجر السبت 29 مارس 2025.
دعاء ليلة القدروقد كان النبي يُرشد أصحابه إلى اغتنام هذه الليلة المباركة بالدعاء والاستغفار، وسألته السيدة عائشة رضي الله عنها ذات مرة: يا رسول الله، إن وافقت ليلة القدر، فبمَ أدعو؟ فقال لها: "اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عني".
-اللهمَّ إني أسألُك العفو والعافية، في الدنيا والآخرة، اللهمَّ إني أسألُك العفو والعافية، في ديني ودنياي وأهلي ومالي، اللهم استر عوراتي، وآمن روعاتي، واحفظني من بين يدي، ومن خلفي، وعن يميني، وعن شمالي، ومن فوقي، وأعوذُ بك أن أغتال من تحتي.
- ونقول في دعاء ليلة القدر اللهم رب السماوات ورب الأرض ورب العرش العظيم، ربنا آخذ بناصيته، اللهم أنت الأول فليس قبلك شيء وأنت الآخر، فليس بعدك شيء، وأنت الظاهر فليس فوقك شيء، وأنت الباطن فليس دونك شيء، اقض عنا الدين، وأغفنا من الفقر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: موعد الليالي الوترية في العشر الأواخر من رمضان موعد الليالي الوترية موعد الليالي الوترية في العشر الأواخر العشر الأواخر من رمضان الأيام الفردية دعاء ليلة القدر المزيد العشر الأواخر من رمضان رمضان تبدأ من مغرب اللیالی الوتریة لیلة القدر
إقرأ أيضاً:
الأونروا: فلسطينيو غزة مهددون بالموت عطشا
#سواليف
حذرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ” #أونروا”، من حالة #العطش_الشديد التي تهدد فلسطينيي قطاع #غزة بـ” #الموت “، وسط انهيار أنظمة التزويد بالمياه بسبب القصف الإسرائيلي للبنى التحتية ومنعه دخول الوقود منذ مارس/ آذار الماضي.
وقالت الوكالة الأممية في بيان على “فيسبوك”، إن العائلات الفلسطينية في جميع أنحاء غزة “باتت مهددة بالموت عطشا وسط انهيار أنظمة تزويد المياه”.
وتابعت: “فقط 40 بالمئة من مرافق إنتاج #مياه_الشرب لا تزال تعمل، غزة على حافة جفاف من صنع الإنسان”.
مقالات ذات صلة الدويري: مقاتل القسام استغل لحظة فارقة لكنها خطرة في كمين خان يونس 2025/06/26وأوضحت “الأونروا” أن قدرتها على توفير المياه تراجعت إلى نصف الكميات التي كانت توفرها خلال فترة الهدنة، وذلك بسبب القصف الإسرائيلي المتواصل، وأوامر النزوح القسري، وحظر سلطات الاحتلال إدخال الوقود إلى القطاع لأكثر من 100 يوم.
وقالت بهذا الصدد: “آبار مياه نفد منها الوقود، آبار مياه تقع في مناطق خطيرة يصعب الوصول إليها، وأنابيب مكسورة تهدر المياه، وصهاريج مياه لا تصل في كثير من الأحيان”.
وطالبت بضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار في غزة.
وخلال الشهر الماضي، حذرت بلديات في أنحاء مختلفة من غزة من توقف خدماتها جراء نفاد كميات الوقود اللازمة المشغل لعدة مرافق أبرزها آبار المياه.
فيما قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان في “إنفوغرافيك” نشره في 29 مايو/ أيار الفائت، إن نسبة انخفاض نصيب الفرد اليومي من المياه بغزة بلغت 99 بالمئة نتيجة التدمير الإسرائيلي الواسع للبنى التحتية المائية.
وبحسب بيان للمكتب الإعلامي الحكومي بغزة، في مارس/ آذار الماضي، دمرت إسرائيل 719 بئر مياه وأخرجتها عن الخدمة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، ما تسبب بأزمة مياه حادة.
فيما قال المقرر الأممي المعني بحقوق الإنسان في الحصول على مياه الشرب وخدمات الصرف الصحي بيدرو أروخو أغودو، في مايو الماضي، إن تدمير إسرائيل البنية التحتية للمياه في غزة ومنع الوصول إلى المياه النظيفة يعد بمثابة “قنبلة صامتة لكنها مميتة”.
ويعاني قطاع غزة أزمة إنسانية وإغاثية كارثية منذ إغلاق إسرائيل المعابر في 2 مارس/ آذار الماضي، مانعة دخول الغذاء والدواء والمساعدات والوقود، بينما يصعد جيشها من حدة الإبادة الجماعية التي يرتكبها بحق الفلسطينيين في القطاع المحاصر.
وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 188 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.