دراسة: التوت الأزرق مفيد لخلايا الدماغ والذاكرة
تاريخ النشر: 30th, October 2025 GMT
التوت الأزرق من أكثر الفواكه التي أثبتت الدراسات العلمية الحديثة فعاليتها في دعم صحة الدماغ والجهاز العصبي، حتى أُطلق عليه لقب “الغذاء المعجزة للمخ”، نظرًا لما يحتويه من عناصر غذائية نادرة تحافظ على الذاكرة وتحمي من التدهور الذهني.
.فيديو
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التوت الأزرق الفواكه الدراسات الجهاز العصبي الذاكرة الأنثوسيانين
إقرأ أيضاً:
مع اقتراب الشتاء.. زيت الورد مفيد لنضارة البشرة وحمايتها من الجفاف
في موسم الشتاء، حين تبدأ البشرة في فقدان رطوبتها بسبب البرودة والهواء الجاف، يبرز زيت الورد كإكسير طبيعي يعيد إليها نضارتها ولمعانها، وهذا الزيت العطري المستخرج من بتلات الورد، عُرف منذ العصور القديمة بأنه زيت الملوك، فقد استخدمته الملكة كليوباترا في طقوس جمالها اليومية، لما له من خصائص مرطبة ومهدئة للجلد.
زيت الورد غني بفيتامينات قوية مثل فيتامين C وE، اللذين يعملان على تجديد الخلايا وتحفيز إنتاج الكولاجين، ما يساعد على شد البشرة وتقليل الخطوط الدقيقة. كما يحتوي على مضادات أكسدة طبيعية تحارب تأثير الجفاف والعوامل البيئية الضارة، وتمنح الوجه إشراقة صحية.
وللحصول على أفضل نتيجة، ينصح الخبراء بدمج قطرتين من زيت الورد مع ملعقة صغيرة من الجلسرين والعسل الأبيض، وتوزيع الخليط على البشرة قبل النوم لمدة 20 دقيقة. هذه الخلطة تساعد على ترطيب عميق وتنعيم فوري، خاصة للبشرة الحساسة والجافة.
كما يمكن إضافة قطرات من زيت الورد إلى ماء الورد واستخدامه كـ”تونر طبيعي” صباحاً، فهو ينظف المسام ويقلل الالتهابات الناتجة عن البرد.
الجميل في زيت الورد أنه لا يقتصر على الوجه فقط، بل يمكن استخدامه للجسم بالكامل بعد الاستحمام للحفاظ على ترطيب الجلد، خصوصاً في مناطق الأكواع والركب. ورائحته الزهرية المميزة تضيف إحساساً بالراحة النفسية وتخفف من التوتر بعد يوم طويل.
خبراء التجميل يؤكدون أن الاستمرار على روتين بسيط بزيت الورد خلال الشتاء يجعل البشرة تحتفظ بلمعانها الطبيعي ويمنع التقشر أو الشحوب الناتج عن الجفاف. وهو بديل آمن وطبيعي عن المستحضرات الكيميائية، يناسب جميع أنواع البشرة تقريباً