كاردي بي تثير الشكوك حول صحتها العقلية بعد تصريحا عن الجن العاشق
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
صدمت النجمة العالمية "كاردي بي" الجمهور ورواد السوشال ميديا بسبب تصرفاتها وتصريحاتها الأخيرة التي أثارت الكثير من التساؤلات والضجة حولها.
اقرأ ايضاًكشفت النجمة العالمية خلال تصريحاتها في أحد مقابلاتها الصحفية بأنها تعتقد بأن هناك جنّي عاشق في منزلها، وصرّحت كاردي بي: "أنا أعتقد بأن هناك جني عاشق في منزلي".
وبعد هذه التصريحات انقسم الجمهور للحديث عن النجمة العالمية وتصريحاتها وتصرفاتها المثيرة للجدل وراح البعض للتشكيك بصحتها العقلية، فيما رأى البعض أن تصريح كاردي هو مجرد مزحة ولا يحتاج كل هذا التضخيم حوله.
وتعتبر النجمة العالمية من الشخصيات المثيرة للجدل حولها باستمرار، وقبل مدة تسببت بضجة بعد رميها الميكرفون على معجبة في إحدى حفلاتها بعد قيام الأخيرة برشها في الماء.
اقرأ ايضاًوعلى صعيد آخر كانت النجمة المثيرة للجدل قد دافعت عن نفسها وذلك بعد ظهور فيديو يؤكد بانها قامت بتخدير الرجال وسرقتهم خلال عملها كراقصة في نادي ليلي.
وقالت كاردي بي حول الامر: "سواء كانت هذه الخيارات سيئة أم جيدة لقد قمت بكل ما يستدعي للبقاء قيد الحياة لم ادعي المثالية أبدًا في حياتي".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ كاردي بي أخبار المشاهير النجمة العالمیة کاردی بی
إقرأ أيضاً:
بطولة لاأدعيها واتهام لاأنكره
كلام الناس
نورالدين مدني
لم يعجب بعض القراء كلام الناس الذي كان بعنوان معاً لوقف الحرب واسترداد عافية السودان وهذا أمر طبيعي لكن المؤسف أن أحدهم لم يكتف بالنقد إنما هاجمني مدعياً عدم أحقيتي في التدخل في الشأن السوداني لأنني بزعمه مصري الجنسية وأنني "قحاطي"!!!.
في البدء إنني أعتز بسودانيتي دون أن أنكر أصولي المصرية من صعيد مصر، مثل كثير من السودانيين من أصول وأعراق مختلفة من جميع أرجاء العالم.
أما نعتي بأنني "قحاطي" فهذه بطولة لاأدعيها واتهام لاأنكره فقد أعلنت مراراً دعمي لقوى الحرية والتغيير التي تشكلت من قوى مدنية ديمقراطية إبان ثورة ديسمبر الشعبية كما ساندت "تقدم" وحالياً أدعم "صمود"
.معروف أن السودان مثله مثل كثير من دول العالم احتضن في نسيجه المجتمعي مواطنين من جنسيات مختلفة وأصبحوا بحقهم مواطنين سودانيين يجسدون نسيجه المجتمعي الواحد.
هناك ظروف خارج إرادتي دفعتي للخروج من السودان واكتساب جنسية استرالية دون أن تسقط مني جنسيتي السودانية، وأشهد الله بان دولة استراليا وفرت لي كامل الحماية للحفاظ على موروثاتي العقدية والثقافية.
الغريب في الأمر ان البعض تبرع باتهام دول خارجية في تأجيج نيران الحرب من بينها دولة الكيان الصهيوني التي طلب رئيس الإنقلابيين قربها بعيدا عن إرادة الشعب و اتهموها بالعدوان على بورتسودان الأمر الذي يؤكد تخبطهم في محاولاتهم البائسة تحميل الاخرين وزر جرائمهم البشعة التي ارتكبوها بكامل ارادتهم ومازالوا يصرون على استمرار الحرب التي ورطوا أنفسهم وعموم السودان فيها.
من المؤسف أن يفتعل البعض معارك في غير معترك وهم يرفضون الجنوح للسلم وقبول ارادة الشعب العازمة على الانتقال للحكم المدني الديمقراطي.